صباح الفل أبو أوس وعشاق هذه الزاوبة من الأحبة أيمن راتب وأبو عبدالرحمن أبو رياش وأبو أحمد وجميع من سيمر من هنا.
اسعد الله صباحك وجميع اوقاتك ابو عبدالله
شخصية اليوم استقدمناه من نادي الطالبية هو وزميله موسى المغربي ( لم يستمر معنا طويلا لظروف تتعلق بالعمل ) وحصل على لقب أفضل إداري رياضي قبل سنتين في الدنمارك لتقوم المجلات والصحف في الدنمارك بإجراء حوار شامل معه وصورته زينت معظم المجلات والصحف ليحقق قصة نجاح والصورة الظاهرة مع الغندور تعود الى إحدى المشاركات في بطولة أريحا .
لاسعد الله أوقاتكم جميعا بكل خير وبركه ،،،
يظهر على يمين المشاهد الحارس مصطفى النوباني
والدكتور ناصر غندور،،،،
ومصطفى النوباني اتى لفريق الوحدات والذي يعشق،
قادما من فريق مخيم الطالبيه في زيزيا(الجيزه)،حيث
ولدت انا في خمسينيات القرن الماضي وقبل ان يشيّد المخيم
ودرست المرحله الابتدائيه والاعدادية وبداية الثانوي ثم انتقلنا
الى ثانوية حسن البرقاوي في الاَشرفيه لعدم توفر المرحله الثانويه
في ذلك الوقت لابد ان أشير هنا الى انالمخيم بني على نفقة إيران
ونفذته جمعية(شيرو خورشيد سرخ ايران)هكذا كان اسمها،،،،،،،،
وكان احد الحراس الثلاثه الدكتور ناصر الغندور ووليد ميخائيل
،ومصطفى النوباني،واتى بعد المهاجم طلال ربايعه علما انه مثل
فريق اتحاد مادبا،،واذكر بان مدرب الطالبيه في ذلك الوقت هو طيب
الذكر ابوعلي شمّا متبرعا وبدون اي مقابل،،،،،،،،،،
هذه المعلومات هي (فزعه )مني للمحترم للمهندس على ابوعبدالله
تقبلوا مروري ولكم وافر التحايا،،،،،،،،،،
يوسف ابورياش
(ابوعبد الرحمن)
ا سعد الله أوقاتكم جميعا بكل خير وبركه ،،،
يظهر على يمين المشاهد الحارس مصطفى النوباني
والدكتور ناصر غندور،،،،
ومصطفى النوباني اتى لفريق الوحدات والذي يعشق،
قادما من فريق مخيم الطالبيه في زيزيا(الجيزه)،حيث
ولدت انا في خمسينيات القرن الماضي وقبل ان يشيّد المخيم
ودرست المرحله الابتدائيه والاعدادية وبداية الثانوي ثم انتقلنا
الى ثانوية حسن البرقاوي في الاَشرفيه لعدم توفر المرحله الثانويه
في ذلك الوقت لابد ان أشير هنا الى انالمخيم بني على نفقة إيران
ونفذته جمعية(شيرو خورشيد سرخ ايران)هكذا كان اسمها،،،،،،،،
وكان احد الحراس الثلاثه الدكتور ناصر الغندور ووليد ميخائيل
،ومصطفى النوباني،واتى بعد المهاجم طلال ربايعه علما انه مثل
فريق اتحاد مادبا،،واذكر بان مدرب الطالبيه في ذلك الوقت هو طيب
الذكر ابوعلي شمّا متبرعا وبدون اي مقابل،،،،،،،،،،
هذه المعلومات هي (فزعه )مني للمحترم للمهندس على ابوعبدالله
تقبلوا مروري ولكم وافر التحايا،،،،،،،،،،
يوسف ابورياش
(ابوعبد الرحمن)
********************************
اسعد الله اوقاتكم جميعا بكل خير وبركه ،،،،[/SIZE][/COLOR][/FONT]
لاسعد الله أوقاتكم جميعا بكل خير وبركه ،،،
يظهر على يمين المشاهد الحارس مصطفى النوباني
والدكتور ناصر غندور،،،،
ومصطفى النوباني اتى لفريق الوحدات والذي يعشق،
قادما من فريق مخيم الطالبيه في زيزيا(الجيزه)،حيث
ولدت انا في خمسينيات القرن الماضي وقبل ان يشيّد المخيم
ودرست المرحله الابتدائيه والاعدادية وبداية الثانوي ثم انتقلنا
الى ثانوية حسن البرقاوي في الاَشرفيه لعدم توفر المرحله الثانويه
في ذلك الوقت لابد ان أشير هنا الى انالمخيم بني على نفقة إيران
ونفذته جمعية(شيرو خورشيد سرخ ايران)هكذا كان اسمها،،،،،،،،
وكان احد الحراس الثلاثه الدكتور ناصر الغندور ووليد ميخائيل
،ومصطفى النوباني،واتى بعد المهاجم طلال ربايعه علما انه مثل
فريق اتحاد مادبا،،واذكر بان مدرب الطالبيه في ذلك الوقت هو طيب
الذكر ابوعلي شمّا متبرعا وبدون اي مقابل،،،،،،،،،،
هذه المعلومات هي (فزعه )مني للمحترم للمهندس على ابوعبدالله
تقبلوا مروري ولكم وافر التحايا،،،،،،،،،،
يوسف ابورياش
(ابوعبد الرحمن)
اسعد الله اوقاتكم بالخير صديقنا العزيز ابو عبدالرحمن
ربنا يعطيك طولة العمر في طاعته ويوفقك لخيري الدنيا والأخرة
جمعية الهلال الاحمر الإيرانية ( جمعية الاسد الاحمر والشمس .. The red Lion and sun society ) واعتقد أن غالبية سكان المخيم من القبائل البدوية ، بما يخص الكابتن مصطفى النوباني نطرح ما كتبه مصطفى بالو عن تفاصيل انتقاله ومشاركاته للوحدات ومن ثم هجرته
مصطفى النوباني.. الحارس الأمين لـ”الطالبية والوحدات” وسفير الطموحات في الدنمارك
حارس مرمى الوحدات السابق مصطفى النوباني على غلاف إحدى المجلات الدنماركية مؤخرا -(الغد)
مصطفى بالو
عمان- مصطفى النوباني.. حارس المرمى السابق في صفوف فرق أندية الطالبية والوحدات واتحاد مادبا لكرة القدم، قصة رياضي عصامي اجتهد كثيرا من أجل تحقيق أحلامه، ماضيا يداعب الكرة في أزقة الحارة وفريق المدرسة، حتى قادته موهبته سريعا الى فرق الفئات العمرية في نادي الطالبية، كالأسد الذي يدافع عن عرينه في حراسة المرمى، وصقلته التدريبات القاسية التي تلقاها على يد المدرب حسين شما، لإصدار شهادة ميلاد حارس المرمى المميز في ناديه الأم، والذي تغنت به الأجيال لسنوات وسنوات، بعد أن آمن بموهبته مدرب الفريق الأول محمد علي شما، ولاقى التشجيع من عائلته، وخصوصا شقيقه الأكبر إبراهيم، لتخطفه عيون مدربي الوحدات الذي انتقل له في صفقة مرضية لنادي الطالبية مطلع 1998، لكن الطموح قاده “رغم أنفه” إلى ديار الغربة حيث يعيش حاليا مع عائلته في الدنمارك، واقفا في أعلى درجات النجاح بوصفه المدير الإداري في شركة “ISS Security”، ومدربا لحراس المرمى في أحد أندية الفئات العمرية الدنماركية في بلاد الغربة.
النوباني.. الأسد في عرينه
مصطفى النوباني، ابن الـ48 عاما (متزوج وله 4 من الأولاد)، ركض وراء حلمه الذي بدأ من نادي الطالبية، ودافع عن عرينه، معروفا بالجرأة والمرونة ورد الفعل المناسبة، الذي يطارد الكرة وينقض عليها “كالأسد” الذي يلاحق فريسته، لعب في سن صغيرة لفريق الطالبية، وكان العنوان الأبرز لتألق فريقها الكروي وصعوده الى مصاف الدرجة الأولى، إلى جانب فرسان الزمن الجميل، طلال ربايعة، جهاد إخميس، موسى عبد، إبراهيم الجريري، خالد أبوشارب، محمد الخراز، جميل الخراز، أمجد الحاوي، محمد المغربي، محمد موسى، أسامة أبوعودة، وغيرهم من الأسماء التي تسابقت على ضمهم أندية الدرجة الممتازة -المحترفين حاليا، واختير من أفضل حراس الدرجة الأولى، ورفيق دربه موسى عبد هدافا مطلقا لها، ولم يدر في بال النوباني أن جرأته في تصديه للكرات، وحمايته عرين مرمى الطالبية ببراعة، وإتقانه صد ركلات الجزاء، سيجعله محط أنظار واهتمام المدربين، حتى وقعت عين الفنيين والإداريين على نادي الوحدات على مصطفى الحلوة، وأبرمت اتفاقية ترضي الى حد كبير نادي الطالبية، وتلبي طموحات العصامي النوباني الذي يتابع فريقه المفضل الوحدات من المدرجات.
وفي ليلة وضحاها، أصبح اسم حارس مرمى الطالبية مصطفى النوباني مطروحا بقوة على طاولة الحسم لإدارة نادي الوحدات، وفي مخيم الطالبية تتصاعد الروايات وحكايات الفخار، مستذكرين انتقال زميله والنجم الرائع طلال الربايعة من الطالبية الى الوحدات مطلع التسعينيات، والحلوة لا يخبئ فرحته، ويترجم لكل مجتهد نصيب، ويفتح له النجومية للعب لأحد أفضل الأندية المحلية، وقطب الكرة الأردنية، لتتم الصفقة سريعا بمباركة إدارتي الوحدات والطالبية، وأمنيات زملائه بالتوفيق في رحلته الى عالم الأضواء والشهرة.
النوباني الذي قيد في سجلات الوحدات الى جانب مراد عوينة ورأفت الفاهوم في آذار (مارس) من العام 1998، عرف أن مهمته ليست بالسهلة، وعليه أن يحفر بالصخر، وهو يتدرب الى جانب “عتاولة” حراسة المرمى الوحداتية ناصر غندور ووليد ميخائيل، ويلعب إلى جانب أسماء طالما تابعها بالملعب، لا سيما يوسف العموري، هيثم سمرين، فيصل إبراهيم، سامر بحلوز، جمال محمود، أنس كمال، رأفت علي، علي جمعة، هشام عبدالمنعم، سفيان عبدالله، عبدالله أبو زمع، منير أبوهنطش، مروان الشمالي، محمود شلباية، وغياث التميمي، ويعتمده مدرب حراس المرمى العراقي قاسم أبو حمرة، فور مشاركته الفريق المباراة الودية أمام شباب الحسين في ذكرى وفاة الراحل رزق أبو غريب.
النوباني الذي ذهل حين وقف أمام الجموع الجماهيرية خلف (الأخضر)، وشارك زملاءه فرحة التتويج بكأس الكؤوس في لحظات لا تنسى من ذاكرته، موسم مر كالحلم في مخيلته، وهو يشارك وفد الوحدات في بطولتي الأندية العربية والآسيوية، ويرافقه الى فلسطين في بطولة أريحا الشتوية، ولم يصدق نفسه وهو يشارك الوفد الوحداتي في رحلة غزة للمشاركة في مباراة وداع حارس المرمى الغزاوي، ويذود عن مرمى الوحدات في العديد من المباريات، ويشاركه فريق النادي الخماسي في إحدى البطولات الرسمية، التي حط فيها الفريق بالمباراة النهائية، ولم يكتب لها أن تكتمل، دفعته ظروف الهجرة الى الدنمارك، بحثا عن فرصة عمل أفضل بعد دخوله القفص الزوجي، وإعالة عائلته في رحلة كفاح تخلى فيها عن حلم حياته الوحداتي، ليلعب لفترة وجيزة في نادي اتحاد الطالبية، قبل أن تقلع طائرته الى الدنمارك وعائلته التي يعيش فيها لأكثر من 10 سنوات حاليا.
لاسعد الله أوقاتكم جميعا بكل خير وبركه ،،،
يظهر على يمين المشاهد الحارس مصطفى النوباني
والدكتور ناصر غندور،،،،
ومصطفى النوباني اتى لفريق الوحدات والذي يعشق،
قادما من فريق مخيم الطالبيه في زيزيا(الجيزه)،حيث
ولدت انا في خمسينيات القرن الماضي وقبل ان يشيّد المخيم
ودرست المرحله الابتدائيه والاعدادية وبداية الثانوي ثم انتقلنا
الى ثانوية حسن البرقاوي في الاَشرفيه لعدم توفر المرحله الثانويه
في ذلك الوقت لابد ان أشير هنا الى انالمخيم بني على نفقة إيران
ونفذته جمعية(شيرو خورشيد سرخ ايران)هكذا كان اسمها،،،،،،،،
وكان احد الحراس الثلاثه الدكتور ناصر الغندور ووليد ميخائيل
،ومصطفى النوباني،واتى بعد المهاجم طلال ربايعه علما انه مثل
فريق اتحاد مادبا،،واذكر بان مدرب الطالبيه في ذلك الوقت هو طيب
الذكر ابوعلي شمّا متبرعا وبدون اي مقابل،،،،،،،،،،
هذه المعلومات هي (فزعه )مني للمحترم للمهندس على ابوعبدالله
تقبلوا مروري ولكم وافر التحايا،،،،،،،،،،
يوسف ابورياش
(ابوعبد الرحمن)
ما شاء الله عنك أخونا الكبير أبو عبد الرحمن
الله يعطيك الصحة والعافية وطولة العمر
أثريتَ معلوماتنا وأنعشتَ ذاكرتنا والله يا غالي
فللأمانة، الحارس مصطفى النوباني أنا ناسيه
لاسعد الله أوقاتكم جميعا بكل خير وبركه ،،،
يظهر على يمين المشاهد الحارس مصطفى النوباني
والدكتور ناصر غندور،،،،
ومصطفى النوباني اتى لفريق الوحدات والذي يعشق،
قادما من فريق مخيم الطالبيه في زيزيا(الجيزه)،حيث
ولدت انا في خمسينيات القرن الماضي وقبل ان يشيّد المخيم
ودرست المرحله الابتدائيه والاعدادية وبداية الثانوي ثم انتقلنا
الى ثانوية حسن البرقاوي في الاَشرفيه لعدم توفر المرحله الثانويه
في ذلك الوقت لابد ان أشير هنا الى انالمخيم بني على نفقة إيران
ونفذته جمعية(شيرو خورشيد سرخ ايران)هكذا كان اسمها،،،،،،،،
وكان احد الحراس الثلاثه الدكتور ناصر الغندور ووليد ميخائيل
،ومصطفى النوباني،واتى بعد المهاجم طلال ربايعه علما انه مثل
فريق اتحاد مادبا،،واذكر بان مدرب الطالبيه في ذلك الوقت هو طيب
الذكر ابوعلي شمّا متبرعا وبدون اي مقابل،،،،،،،،،،
هذه المعلومات هي (فزعه )مني للمحترم للمهندس على ابوعبدالله
تقبلوا مروري ولكم وافر التحايا،،،،،،،،،،
يوسف ابورياش
(ابوعبد الرحمن)
ماشاءالله تبارك الله معلومات دقيقه مفيده لك كل الشكر والتقدير عليها أخونا الغالي ابو عبدالرحمن وللعلم أيضأ اهلي ممن سكنوا في مخيم الطالبيه (زيزيا) في البدايات وآخي الأكبر مواليد المخيم.
طولة العمر أخونا الغالي ابو عبدالرحمن