طبعا في كل فرحة يفرحها اي فلسطيني بالشتات تكون منقوصة وغير كاملة بسبب الجرح العميق الذي يسببه هذا الاحتلال الصهيوني الغاشم وقطعان مستوطينيه السعرانه مثل الكلاب الضالة واخرها 40 صهيوني اعتدوا على عائلة فلسطينية في قدس الاقداس وكادوا ان يقتلو طفلة عمرها 11 عاما لولا لطف الله وشجاعة الام التي وقفت بوجه هولاء الارهابيين، تحية لاهلنا في فلسطين من شمالها وجنوبها وشرقها وغربها وبالاخص،، تحية كبيرة لاهلنا في القدس،،، الصخور الصامدة في وجه ابشع احتلال واخر احتلال على وجه هده الارض،،،،
نوجه شكرنا للحبيب خليل جادالله، لك منا كل الحب والاحترام،،