و ابتدأ و ابتدأ و ابتدأ و ابتدأ المشوار و آه يا خوفى من آخر المشوار ،،،
و ابتدأ و ابتدأ و ابتدأ و ابتدأ المشوار و آه يا خوفى من آخر المشوار ،،، - و ابتدأ و ابتدأ و ابتدأ و ابتدأ المشوار و آه يا خوفى من آخر المشوار ،،، - و ابتدأ و ابتدأ و ابتدأ و ابتدأ المشوار و آه يا خوفى من آخر المشوار ،،، - و ابتدأ و ابتدأ و ابتدأ و ابتدأ المشوار و آه يا خوفى من آخر المشوار ،،، - و ابتدأ و ابتدأ و ابتدأ و ابتدأ المشوار و آه يا خوفى من آخر المشوار ،،،
ابتدأت من هذا المقال النغمة فهل تستمر الدندنات في قادم الأيام ؟
لا نحتاج لأكثر من محترف أجنبي
تيسير محمود العميري
ربما تشكل مباراة المنتخب الوطني مع نظيره الكويتي يوم الثلاثاء 30 آذار (مارس) المقبل في الكويت، ضمن الجولة الثامنة من التصفيات الآسيوية المزدوجة المؤهلة لكأس العالم- قطر 2022 وكأس آسيا- الصين 2023، منعطفا مهما وحدثا بارزا قد يسهم في تحديد ملامح الموسم الكروي المقبل.
فوز “النشامى” في تلك المباراة، سيمنحه دفعة قوية للاستمرار في المنافسة على بطاقات التأهل إلى المرحلة التالية من تصفيات المونديال، وبلوغ نهائيات كأس آسيا بشكل مباشر، أما الخسارة فسوف تعني خروج المنتخب الوطني من حسبة المنافسة، ولذلك قد ترتبط خطة الموسم للمسابقات المحلية، إلى حد كبير مع مشاركة “النشامى” في التصفيات والمباريات الودية.
ثمة حديث عن انطلاق الموسم الجديد خلال شهر شباط (فبراير) المقبل، على أن ينطلق الدوري في شهر رمضان المبارك، لكن العناوين النهائية لم تتحدد بعد، في ظل معطيات كثيرة وتحديات بارزة.
من المهم جيدا أن يبدأ الموسم الجديد بصورة مختلفة كليا عن سابقاتها.. الأندية مطالبة بتوفير موارد مالية دائمة وليست متقطعة، والعمل على تقليص النفقات وزيادة الإيرادات، كما أنه وللمرة المليون لا مفر من تفعيل الرقابة المالية، وبأن تصبح قادرة على دفع مستحقات اللاعبين ومختلف الدائنين.
مع نهاية الموسم الحالي، يتوقع أن يبادر لاعبون ومدربون وإداريون إلى رفع قضايا على أنديتهم لدى لجنة أوضاع اللاعبين، كما يتوقع أن يذهب آخرون إلى غرفة فض النزاعات لدى “فيفا”، وبالتالي ستزداد المعاناة المالية للأندية وتتراكم عليها الديون، بما يجعلها عاجزة عن المضي خطوة إلى الأمام، إن لم تهرول مسرعة إلى الخلف.
ثمة وسيلة لضبط النفقات تتعلق أولا بتقليص عدد اللاعبين المحترفين من الخارج، وثانيهما ربط السماح للأندية بقيد اللاعبين بدفع مستحقات اللاعبين والمدربين والإداريين، بحيث لا يسمح للنادي بتسجيل لاعبين أو الحصول على مستحقات الدعم الشهرية، من دون وجود “براءة ذمة” تثبت تسلم اللاعبين وغيرهم مستحقاتهم المالية.
ما الذي تستفيده الأندية والكرة الأردنية عندما يقوم كل ناد بالتعاقد مع الحد الأقصى المسموح به من اللاعبين غير الأردنيين “العرب والأجانب”؟، في الوقت الذي يجلس فيه الغالبية منهم على مقاعد الاحتياط والمدرجات، بل إن عددا منهم يقضي معظم وقته في خلافات مع ناديه أو في جولات سياحية في بعض مناطق المملكة، وهذا الأمر تسبب في وقوع أندية عدة تحت طائلة عقوبات “فيفا”، لأنها عجزت عن دفع مستحقات اللاعب أو المدرب غير الأردني، ناهيك عن ضعف المستوى الفني لكثير من اللاعبين الأجانب الذين يحصلون على فرص على حساب اللاعبين الأردنيين.
من الأفضل للأندية أن يتم تنظيم وجود المحترف غير الأردني في الملاعب الأردنية، بحيث لا يفتح الباب على مصراعيه، ولا يسمح للنادي بالتعاقد مع أكثر من لاعب إلا إذا كانت هناك مشاركة آسيوية وعربية، وهذه في الغالب تقتصر على ثلاثة أو أربعة أندية، وكذلك لا يسمح بالتعاقد مع مزيد من المحترفين إلا إذا قدم النادي ما يثبت أنه دفع كامل مستحقات ما لديه من لاعبين، وغير ذلك فإن المشكلة التي تعاني منها الأندية لن تبقى قائمة فحسب، بل ستتفاقم يوما بعد آخر وسيجد النادي نفسه مدينا بمبالغ طائلة لا يقدر على سدادها… أهم خطوات الانتقال إلى مرحلة تأسيس رابطة الأندية تتطلب زيادة الإيرادات وتقليص النفقات وتنظيم بيت الأندية.
[FONT=""][COLOR=""][SIZE=""]مشكله الاتحاد من بداية الاحتراف وعدم وجود كفاءات في الاتحاد .. حالها كحال بقيه مرافق الدوله .. لكن نظام الاحتراف
في الدول (اللي بتفهم) يمنع منعا باتا ان تكون مصروفات النادي اعلي من ايرادته.. مثلا دخل النادي عندهم مليون دولار..
لا يستطيع التعاقد مع لاعبين كلفتهم اكثر من مليون.
يعني ما بدها تحديد لاعب محترف او 2 او 10 اصلا كل اللاعبين محترفين سواء من داخل البلد او خارجها.
بالعربي النادي اللي معهوش بيلزموش........ ببساطة
الحكي كثير بس الواحد مرارته فقعت من انعدام الكفاءات في الاتحاد.[/SIZE][/COLOR][/FONT]
أحسنت (بالعربي النادي اللي معهوش بيلزموش ) وكذلك لا يسمح بالتعاقد مع مزيد من المحترفين إلا إذا قدم النادي ما يثبت أنه دفع كامل مستحقات ما لديه من لاعبين .
والله انا مع تطبيق المحترف الواحد وخصوصا ان معظم المحترفين الذين يتم الصرف عليهم مبالغ طائلة "نص كم" ولا تستفيد الاندية منهم
اتمنى ذلك في الدوريات المحلية مع ضرورة السماح للفرق التي تشارك خارجية بالتعاقد مع محترفين للبطولات الخارجية كما يحصل في الدوريات العربية يكون هناك لاعبين خصيصا لدوري ابطال اسيا
التعاقد مع محترف واحد فقط يطور اللعبين الاردنين ويزيد من فرصهم وفيه فائدة للمنتخب بصراحة
بامكانك التعاقد مع محترف سوبر وبسعر عالي افضل من التعاقد مع 3 هطرش بنفس سعر المحترف الواحد السوبر
والله انا مع تطبيق المحترف الواحد وخصوصا ان معظم المحترفين الذين يتم الصرف عليهم مبالغ طائلة "نص كم" ولا تستفيد الاندية منهم
اتمنى ذلك في الدوريات المحلية مع ضرورة السماح للفرق التي تشارك خارجية بالتعاقد مع محترفين للبطولات الخارجية كما يحصل في الدوريات العربية يكون هناك لاعبين خصيصا لدوري ابطال اسيا
التعاقد مع محترف واحد فقط يطور اللعبين الاردنين ويزيد من فرصهم وفيه فائدة للمنتخب بصراحة
بامكانك التعاقد مع محترف سوبر وبسعر عالي افضل من التعاقد مع 3 هطرش بنفس سعر المحترف الواحد السوبر
قلبك ابيض ابو ينال
الان مع تأهل الطفل المدلل لكأس الاتحاد الاسيوي سيسمح الاتحاد بالتعاقد مع اربع محترفين و اذا سمح الأمر خمسة مش غلط
موضوع الاحتراف طويل
وفي كل العالم الاحتراف يعني رعاية حقيقية لنادي قدم وعلى قدر الرعاية تضع المطلوب من الموسم
أما مع احترامي وضع الموضوع في رقبة الإتحاد تخلف كروي لأبعد الحدود
أندية عمرها 20 عام وما عندها استثمار ولا رعاية ما هذه الإدارات الغبية
لكني مع تطبيق لائحه بدائية تمنع أي نادي أردني من تسجيل محترفيين ما دام هنالك حقوق للعباد.
ومن ثم تعمل الأندية ومجالسها على نفسها بجلب استثمارات حقيقية
ثم تجلس مع الاتحاد وتساعده في فتح آفاق الاستثمار الذي سيواجه عقبات كثيرة لن ترضاها الانديه ولا الجماهير ، بدءا من سعر التذاكر الى محاولة بيع الدوري لقناة محترفه تدخل مزيد من المال وامور اخرى
4
[FONT=""][COLOR=""][SIZE=""]الحل يكون بتحويل نشاط كره القدم الى شركة خاصه في اي نادي يطبق الاحتراف.
مثل بقيه دول العالم..
هناك ارباح وخسائر ومداخيل ومصاريف واهداف وموظفون .. الخ..
الوحدات يستطيع ان ينافس اغنى الانديه في المنطقه لو يتم تحويل ( نشاط كرة القدم) الى شركة خاصه مملوكه لنادي الوحدات
الزمن يتغير ويجب ان نتطور لنواكب العصر
تخيلوا معي احد نشاطات الشركة .. تاهبل لاعبين ناشئين وبيعهم للانديه الاخرى. بدلا من تسريحهم دون مقابل .
لدينا الكفاءات الفنيه والاداريه لجعل الوحدات ينافس اغني اندية الخليج.. لكن ما ينقصنا هو الارادة وكف يد بعض المنتفعين من نادي الوحدات .[/SIZE][/COLOR][/FONT]
موضوع الاحتراف طويل
وفي كل العالم الاحتراف يعني رعاية حقيقية لنادي قدم وعلى قدر الرعاية تضع المطلوب من الموسم
أما مع احترامي وضع الموضوع في رقبة الإتحاد تخلف كروي لأبعد الحدود
أندية عمرها 20 عام وما عندها استثمار ولا رعاية ما هذه الإدارات الغبية
لكني مع تطبيق لائحه بدائية تمنع أي نادي أردني من تسجيل محترفيين ما دام هنالك حقوق للعباد.
ومن ثم تعمل الأندية ومجالسها على نفسها بجلب استثمارات حقيقية
ثم تجلس مع الاتحاد وتساعده في فتح آفاق الاستثمار الذي سيواجه عقبات كثيرة لن ترضاها الانديه ولا الجماهير ، بدءا من سعر التذاكر الى محاولة بيع الدوري لقناة محترفه تدخل مزيد من المال وامور اخرى
4
احسنت القول اخي
اقسم بالله ان الوحدات لديه ثروة لو عرف استغلالها و ادارتها لأدرت عليه الملايين و لنافس كبار و أغنى الاندية العربية كالأهلي المصري او اندية الخليج الغنية
هذه الثروة هي الجماهير فنادي بحجم الوحدات و جماهيره يجب ان يكون من اندية النخبة لكن اين الافكار و الاستثمار الصحيح في هذه الثروة
نادي دعنا نقول منذ 20 عاما و كل الادارات توعد بالملعب الخاص الذي لو كل سنه بني به طوبه لكان جاهز حيث ان الملعب الخاص سيدر مبالغ ضخمة على النادي ووجب ان يكون بحجم جيد يعني 30 الف متفرج عدا عقود الرعاية للملعب والاعلانات
نادي بحجم الوحدات و جماهيره جدير بإدارته عدم الموافقه على عقود رعاية تتساوى مع باقي الاندية كالفيضلي او الجزيرة بل وجب ان نبحث على الراعي الصحيح الذي يقدر هذه الثروة و لو وجد ادارة تسويقية بشكل صحيح صدقا حتى الشركات العالمية كأديداس و بوما و نايكي يمكن استقطاب رعايتها و لم لا و هل أكبر من سوق السرق الأوسط و قوته الشرائية و هل اكبر من هذا السوق كهدف لهذه الشركات
نادي بحجم جماهيره ممكن ان يستقطب رؤوس اموال المستثمرين العرب قبل المحليين بهذه لجماهير العملاقه
عدا عن التخطيط لبنية تحتية في النادي تستقطب الجماهير و الزوار من خلال مرافقها المختلفة التي اخيرا ستدر الملايين على النادي و لكن؟؟؟؟؟؟ لا حياة لمن تنادي
لك الاحترام
في اوروبا هناك أندية غنية و تمتلك المال
و أندية متوسطة تتعاقد مع المواهب و تبيع اللاعبين للأندية الغنية
لم نسمع يوما عن تكافؤ الفرص من ناحية التعاقدات
النادي القادر على إبرام التعاقدات هذا حقه و هذا هو المنطق
اين كانت هذه الآراء عندما كانت بعض الأندية تتعاقد مع لاعبين تفوق صفقاتهم المليونين مثل الفيصلي و الجزيرة و حتى الرمثا
إدارة الوحدات يجب أن تتمسك في حقوقها و ان تعلم ان لكل مجتهد نصيب