من أين لكم هذا؟؟ - من أين لكم هذا؟؟ - من أين لكم هذا؟؟ - من أين لكم هذا؟؟ - من أين لكم هذا؟؟
شاهدت مباراة الجزيرة ومعان كاملة وللأمانة فريق الجزيرة فريق يحترم
مميزات وملاحظات على فريق الجزيرة :
1_ خروج 15 لاعب. والفريق متماسك.. والان مركز ثاني ولم يفقد الأمل وأم يرمي السلاح.
2_ في مباراة معان. مع غياب مرضي وخروج قنديل بقي الفريق يلعب كرة لآخر نفس.
3_ انسجام وتفاهم بين لاعبي الجزيرة غريب يحسد عليه.
4_ دقة في التمرير ونسبة الخطأ في التمرير تكاد تكون صفر.
5_ لياقة عالية جدا لأغلب اللاعبين. ومجهود بدني.
6_ تميز بالتحرك بدون كرة. ومثلثات رائعة .
7_ الضغط على اللاعب المستحوذ على الكرة .
8_ حليمو في كل مرة يسدد كرة ثابتة تكون فرصة خطيرة.
9_ عودة اللاعبين للدفاع بسرعة كبيرة جدا
تشعر ان اللاعبين بشتغلو على كمبيوتر....
المدرب ابو طعيمة واضح جدا جهده وعمله ......
بالنهاية نحن لاننتظر هدايا من الآخرين. نفوز عليهم. ونقضي على أحلامهم ونسد الدين
رغم اني كنت حاب نهاية عام بالتتويج بالدوري
بس هيك مبسوط عشان نلعب نهائي بامتياز لرد الدين وتحجيم المحللين قبل الجزيرة
ارجو من ابو زمع التركيز في الاختيارات والتكتيك وطريقة اللعب خصوصا ان الجزيرة ليس له الا الفوز فقط
رجاء من اللاعبين _ من الان _ نريد مباراة تاريخية امام الفيصلي لعب ونتيجة خصوصا مع اكتمال الصفوف وحسم اللقب
لو لاعبين الاهلي عندهم شوية خبرة وعدم استهتار واسترجال كان حصلوا هدفين في اخر ربع ساعة (الفترة اللي حضرتها)
انا بشبه الجزيرة بفريق برشلونة من ناحية الأسلوب أو المدرسة التي يتبعها و لا يغير من فلسفته ..
أسلوب السهل الممتنع و التمريرات القصيرة و قلة الأخطاء و اللعب بروح الفريق الواحد
لكن الوحدات قادر على هزيمة الجزيرة بشخصية البطل و الكاريزما
أرجو من المدرب عبدالله أبو زمع، أن يستفيد من مباراة فريق السلط مع الجزيرة و الأخذ بأهم الأسباب التي جعلت فريق السلط يهزم فريق الجزيرة ذهاباً و إياباً، لا بل بفارق كبير من الأهداف إياباً ، و هذا بكل تأكيد لم يحصل صدفة، بل بالقراءة الجيدة لمدرب السلط جمال أبو عابد و طريقة اللعب التي اعتمدها في المباراتين.
الجزيرة افضل فريق بلعب كرة عالارض. انا بشبه الجزيرة بأتلتكو مدريد مهما فقد لاعبين. يبقى فريق يلعب بمن حضر والمدرب يبث الروح في اللاعبين... فريق ومدرب لايستسلم ابدا. عن جد مش سهل ابدا يروح من عندك أكثر من 10 لاعبين مؤثرين. ومع ذلك انت مركز ثاني وما تزال تناقس