نعم انه المخيم الذي يعيش في داخلي امضيتصغري فيه و درست في مدرسه ابو بشار سنتين و عندما اذهب لازو اصدقائي فاني اتذكر ايام الصغر
شكرا يا اخوي هلى هذد الصور و الذكريات
أخي الحبيب لم تترك لنا شيئا من تفاصيل المكان إلا ولامسته بحبرك المخضب بالإبداع.
المخيم يعيش في عروقنا لأنه مطار العودة للبلاد والبيارات والحقول.
سلم تألقك أخي الحبيب
المخيم من صقل شخصيتنا و المخيم من اعطانا حافز العيش بعد كل النكبات و لو اردنا ان نتحدث عن المخيم واهل المخيم لملأنا مجلدات من الكتب. كل زيارة لي للاردن منذ ان اغتربت من 12 عام زيارة المخيم الذي به ترعرعت تتصدر جدول اعمال اجازاتي. المخيم المحطة و العودة قريبة باذن الله. شكرا لك اخي الكريم على هذه المواضيع التي تمس قلب و عقل ووجدان كل من قال انا وحداتي.