اخي سند
دع الفتوى جانبا ولا تستمع لشيوخ السلطان فالله جل جلاله طالبنا بالمودة والرحمة ورسوله صلى الله عليه وسلم أوصانا بسابع جار ولك الحكم فالمهم انه تشغل مخك ولا تستمع لفتاوي حسب الطلب
للعلم لا يوجد حديث عن نبينا يوصينا بالجار السابع طيب والثامن شو نسوي فيه طيب الجار في الطوابق ام عن جنبنا
نرجوا التثبت من نشر احاديث باطله لا تصح فندخل في قوله صلى الله عليه وسلم لا تكذبوا علي فانه من كذب علي فليلج النار \ رواه البخاري
وبالمناسبه ثبت في الحديث انه قال مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت انه سيورثه \ متفق عليه
أُهنئك وأشاركك في زواجك ،،
أو عند نجاحك ،،
أو عندما يرزقك الله تعالى بمولود ،،
وأعودك وأزورك في مرضك ،،
وأدعوا الله تعالى أن يشفيك من مرضك ، وأن يهديك إلى الإسلام ،،
وأعزيك وأواسيك في وفاة ، وأنصحك بالصبر عند المصيبة ،،
وأساعدك إذا كنت تحتاجني بالمال أو النفس ،،
وأحترمك ، وأقدرك ، ولا أظلمك أبدا .... لأن ديني يأمرني بذلك ،،
وأحفظ وأصون لك دمك وعرضك ومالك وممتلكاتك ،،
وأدافع عنك لو إعتدى عليك أحد ، لأن دينى يأمرني بذلك ،،
وأُقدم لك من الإحسان والخير والبر ما أستطيع ،،
وأتعامل معك بالعدل والرحمة والإحسان ومكارم الأخلاق ،،
ولو حدثت مشكلة بينك وبين أحد من المسلمين... سأسعى وأتوسط للإصلاح بينكما بالحق والعدل... وسأعطيك الحق إن كان لك ،،
ولأننى أحب لك الخير فى الدنيا والآخرة ،،
فأنا أدعوك إلى الإسلام ،، âک؛âک؛
فإن قبلت فقد فزت فى الدنيا والآخرة ،،
وإن رفضت ، فلك دينك ولى دين ، ولك حقوقك كاملة غير منقوصة ،،
فلا إكراه في الدين .....
#هذا_هو_ديننا .... #رحمة _ للعالمين #
لكن ، لا أُهنئك أو أشاركك في مناسباتك الدينية التى تخالف أصل ديني وعقيدتي ،،
مثل احتفالك بميلاد الرب عند بعضكم أو ميلاد ابن الرب عند بعضكم الآخر ( عيد الميلاد ( #الكريسماس) ) !!!،،
أو إحتفالك بعيد قيامة الرب الذى مات من بين الاموات (عيد القيامة)!!
((( تعالى الله -سبحانه- عما تقولون علواً كبيراً ))...
ولأنها تُخالف أصل ديني وعقيدتي ،،
فلن أداهنك وأجاملك على حساب ديني أبدا ،،
فلا مجاملات في العقائد ،،...
وأنا والله العظيم لا أؤمن حقاً بما تحتفل به ،،
ولا أقرك عليه ، وأنصحك وأنهاك عن ذلك ،،
رحمةً بك ، وإحساناً اليك ، وخوفاً عليك ، ومن محبة الخير لك ،،
بل أؤمن بتوحيد الله تعالى الواحد الأحد الذى ( لم يلد ولم يولد * ولم يكن له كفوًا أحد ) ،،
وأن سيدنا عيسى -عليه الصلاة والسلام- هو بشر مخلوق ، وليس إله أو ابن لله ، بل هو عبد الله ورسوله ، ومن أولى العزم من الرسل ..
ووالله العظيم لن أغضب منك إن لم تهنأنى بمناسبة دينية عندي ،،
ولم ولن أطالبك بذلك ،،
فلا تغضب مني كذلك ...
وكذلك لن أشاركك فى أى فعل تفعله يخالف أصول أو أحكام دينى...
مثل عمل القداس ، أو شرب الخمر ، أو أكل الخنزير ، أو غير ذلك من المحرمات فى دينى ، فلا تعاون بينى وبينك على الإثم والعدوان ،،
وإنما أتعاون معك فى الخير والبر وصالح البلاد والعباد ...
فلا تطلب مني أن أُخالف ديني ،،
ولن أكرهك على ترك دينك ،،
قال الله تعالى : ( لا إكراه فى الدين )
وقال الله تعالى : ( لكم دينكم ولى دين )
وقال الله تعالى : ( قل هو الله أحد * الله الصمد * لم يلد ولم يولد * ولم يكن له كفوًا أحد ) .. انتهى
كمية اراء وتعليقات تقسم العرب عربين وكاننا في حرب لمجرد تهنئة بالاعياد فقط هي تهنئة الاعياد من تقف على مفترق الطرق في مجتمع ملييييييئ بالتشوهات
نسي البعض ان الشعوب والامم ما يربطها اولا هي انسانيتها واخلاقها وليس الاديان
اخرجوا للطرقات شاهدوا تعامل واخلاق من يستخدم الطرقات بسياراتهم بلاااش اذهبوا للمحال وشاااهدوا اخلاق من يبيعوا فيها من كل الفئات والطبقات بلاااااش اذهبوا للمستشفيات شاهدوا اخلاق من ادوا القسم وكم من خطا طبي افقد اهل فلذات اكبادهم بلاااااش اذهبوا للجامعات حدث ولا حرج اذهبوا لشركاتنا ووشوفوا الواسطات والمحسوبيات بلااااش شوف دور العبادة و العمارات السكنية وحتى تعاااملنا مع اهلنا اقرباااائنا بلااااش دور العجزة و الايواء و حماية الاسرة والسجون بلااااش دائرتنا المغلقة الصغيرة تعاملنا ما والدينا او زوجاتنا او ابناءنا والعكس كل التشوهات الموجودة في المجتمع اللي يمثل دولة تعتبر مسلمة هل هذه هي الاخلاق والدين اللذي نادى بها محمد قبل 1440 عام
للاسف هو براااااء من كل هذا للاسف نسينا كل الاخطاء والتشوهات وركزنا على تهنئة الاعياد
كل عاااام وبلاد العرب بلا تشوهات كل عيد مجيد وقلوب العرب اقرب لبعض و كل قيامة تكون فيها قيامة لاخلاقنا و كرامتنا
اصبح العربي يشعر بالخجل من كونه عربي في بلاد ارست الاديان ان كان اسلام او مسيح الحب و السلام و الصدق ولكن شعوبها كفرت بما جاءت بها الاديان و اصبحوا مشوهين في مجتمع كله تناقضات و تشوهات
وكل عيد والكل بخير