كرة السلة الأردنية تعاود انطلاقتها، فهل تنجح في إعادة إنتاج نفسها
كرة السلة الأردنية تعاود انطلاقتها، فهل تنجح في إعادة إنتاج نفسها - كرة السلة الأردنية تعاود انطلاقتها، فهل تنجح في إعادة إنتاج نفسها - كرة السلة الأردنية تعاود انطلاقتها، فهل تنجح في إعادة إنتاج نفسها - كرة السلة الأردنية تعاود انطلاقتها، فهل تنجح في إعادة إنتاج نفسها - كرة السلة الأردنية تعاود انطلاقتها، فهل تنجح في إعادة إنتاج نفسها
عادت السلة الأردنية لانطلاقتها بعد تراجع الأندية عن قراراتها بتجميد اللعبة وذلك عبر الدوري التصنيفي الذي نظمه اتحاد اللعبة للأندية المشاركة، و أسفر بعد نهاية مرحلته الثانية عن تتويج الأهلي بطلا وتأهله الى جانب الرياضي والوحدات والأرثوذكسي والجزيرة وكفر يوبا للعب في الدوري الممتاز
وكان هذا الدور التصنيفي فرصة مواتية للفرق للوقوف على مستويات لاعبيهم وقدراتهم الفنية إضافة إلى أنها فرصة لاختبار المدربين الذين قادوا فرقهم في مباريات هذا الدور، وللحقيقة فقد ظهرت الفرق بمستويات متفاوتة بحسب ما أشارت إليه نتائج المباريات وبحسب استعدادات هذه الفرق وما بحوزتها من لاعبين، وجاء المشهد الأخير حاملا معه أسماء الفرق المتأهلة للممتاز وهي الأهلي والأرثوذكسي والرياضي والجزيرة والوحدات ونجوم الأردن .
وفيما يمني النفس عشاق كرة السلة الأردنية على اختلاف توجهاتهم النادوية تقفز للذهن صورة السلة ذاتها عندما كانت تحفل قوائم الفرق بكوادر تدريبية محترفة وأسماء للاعبين مهرة ذاع صيتهم عربيا وإقليميا، كالأخوين مراد وهلال بركات وناصر بشناق وزيد الخص وساحلية والرشق ومروان زعلول ومرقص وناصر علاونة وفضل النجار والطنبور وفيصل النسور وإسلام وزيد عباس وغيرهم.... وما يقال هنا أن اطلالة شمس كرة السلة الأردنية في ذلك الوقت كان ثمرة تعاون وثيق بين اتحاد اللعبة والأندية وكوادر التدريب ولجنة اعداد المسابقات جعلها تقتحم الاهتمام والرعاية ..
أما اليوم ونحن على بعد أشهر قليلة من الانطلاقة الحقيقية لدوري السلة الممتاز فالمسؤولية تبدو كبيرة على اطراف اللعبة وتمثل تحديا حقيقيا يكمن في قدرتها على إعادة انتاجها بالمواصفات العالية التي كانت عليها..
الأندية مدعوة بدورها أن توفر لفرقها حاجتها من اللاعبين في ضوء ما تمت مشاهدته من مستويات ومعالجة نقاط الضعف في فترة التوقف، ومدعوة أيضا لاختيار مدربين أكفاء قادرين على استثمار إمكانات اللاعبين والارتقاء بها ودفعها للظهور، وكذلك اداريين مشهود لهم بالقدرة على مرافقة الفرق وتسيير امورها بعيدا عن الانفعال ..
أما اتحاد اللعبة وهو المنصة الرئيسية التي يتم من خلالها رصد مفردات وحيثيات أمورها فهو مطالب بالعمل مطولا لإقرار كل ما التعليمات التي تسهم في تشجيعها وإدارة شؤونها بنجاح سواء على صعيد تنظيم المسابقات أو التعاون مع الأندية بموضوعية ومسافات متساوية وصولا لتحقيق نجاح مشترك
ان شالله القادم أفضل للوحدات
على اداره الوحدات الاهتمام اكثر بالفريق مش معقول كل مباريات الوحدات
رئيس النادي ماحضر ولامباره للفريق
يجب بحث عن محترف واحد مع التشكيلة الموجوده بعتقد الوحدات رح يحصل
على دوري بسهوله مع تواجد الجماهير