أما في زماننا فليس هناك إسلام ألا اتباع سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم و بالتالي ليس هناك لا يهودية و لا نصرانية حقة فهؤلاء يعتبروا كفار و عباد الله في زماننا هم المسلمون أتباع محمد صلى الله عليه و سلم
برجع بقول انه أيامها لما ربنا كتبلهم هذه الأرض ما انكتب الهم بصفتهم " اليهود " بل بصفتهم " عباد الله " و عشان اليهود اليوم يكون الهم في القدس لازم يكونوا مسلمين من أتباع محمد صلى الله عليه و سلم
الموضوع من زمان عليه حكي و صار فيه عليه جدل كبير اخر فترة خصوصا من الدول اللي ناوية تطبع علنا مع اسرائيل زي السعودية عشان تحسن صورتها و تورجي اتباعها انها مش قاعدة بتعمل اشي غلط
يعني كأنهم بحكو لشعبهم اذا أنا بطبع مع اليهود فلازم تعرف انه هذول اليهود مناح مساكين كويسين مهضوم حقهم.... عشان لا يعاب عليهم فعلهم
المهم
صار لزاما انه الواحد يبين الحقائق اللي بعرفها ناس و بجهلها ناس و اللي مقتنع فيها ناس و مش مقتنع فيها غيرهم
حتى الفلسطينية انفسهم مش الكل عارف الموضوع من ناحية دينية بغض النظر عن الحق التاريخي المعروف
و بعد التبيان
اللي ما بده يقتنع هذا اشي برجع اله و ما على الرسول الا البلاغ
عمري ما فهمت هذه الآيات على انها وعد للبهود بأرض فلسطين!!! كيف الارض المقدسة هي فلسطين؟ ممكن ان تكون اليمن او السعودية او الشام او مصر...
وبقية الآيات الكريمة تفصل الشروط، وتكمل القصة وكيف انهم تاهوا أربعين سنة ... أين الوعد الرباني الذي بقي حتى يومنا هذا؟ ... فهلا لا افهم اي مداخلة تقول ان هذه الآيات هي وعد لليهود بأرض فلسطين .
ع اي حال ليس هنا بيت القصيد ومربط الفرس... الاشكالية الحقيقية ان هناك ضعفا واضحا لدى الكثيرين في التاريخ وكيفية الرد على الادعاءات الإسرائيلية والصهيونية، وهنا مربط الفرس. با اخوان احيانا اقرا مناظرات ومقالات لكتاب اجانب وصهاينة تتحدث عن قضيتنا وحقوقنا المسلوبة تكون مقنعة اكثر مما نتفوه به نحن. خطابنا مملا ولا يحاكي الواقع .. حتى ابنائنا زهقوا من الخطاب ولا يقتنعون به ،.. والامر من كل هذا انهم غير قادرين على مناظرة اي شخص اخر حول القضية الفلسطينية وتاريخها وكل ما يتعلق بها.
قبل أن ندخل في مناقشة الحق المزعوم لليهود في فلسطين تود أن تسألهم: لماذا لم يظهر هذا الحق طوال القرون الماضية؟ بل لماذا لم يظهر في أول الأمر عند ظهور الصهيونية السياسية المنظمة على يد (هرتزل)؟ فمن المعروف أن فلسطين لم تكن هي المرشحة لتكون الوطن القومي لليهود، بل رشحت عدة أقطار في أفريقيا وأمريكا الشمالية كذلك، ولم تظهر فكرة فلسطين - باعتبارها أرض الميعاد- إلا بعد فترة من الزمن.
لقد حاول هرتزل الحصول على مكان في (موزمبيق) ثم في ( الكنغو) البلجيكي. كذلك كان زملاؤه في إنشاء الحركة الصهيونية السياسية، فقد كان " ماكس نوردو" يلقب بالإفريقي، و" حاييم وازيمان" بالأوغندي، كما رشحت ( الأرجنتين) عام 1897 و (قبرص) عام 1901، و(سيناء) في 1902 ثم(أوغندا) مرة أخرى في 1903 بناء على اقتراح الحكومة البريطانية. وأصيب هرتزل بخيبة أمل كبيرة لأن اليهود في العالم لم ترق لهم فكرة دولة يهودية سياسية، سواء لأسباب أيديولوجية، أو لأنهم كانوا عديمي الرغبة في النزوح عن البلاد التي استقروا فيها ..
قبل أن ندخل في مناقشة الحق المزعوم لليهود في فلسطين تود أن تسألهم: لماذا لم يظهر هذا الحق طوال القرون الماضية؟ بل لماذا لم يظهر في أول الأمر عند ظهور الصهيونية السياسية المنظمة على يد (هرتزل)؟ فمن المعروف أن فلسطين لم تكن هي المرشحة لتكون الوطن القومي لليهود، بل رشحت عدة أقطار في أفريقيا وأمريكا الشمالية كذلك، ولم تظهر فكرة فلسطين - باعتبارها أرض الميعاد- إلا بعد فترة من الزمن.
لقد حاول هرتزل الحصول على مكان في (موزمبيق) ثم في ( الكنغو) البلجيكي. كذلك كان زملاؤه في إنشاء الحركة الصهيونية السياسية، فقد كان " ماكس نوردو" يلقب بالإفريقي، و" حاييم وازيمان" بالأوغندي، كما رشحت ( الأرجنتين) عام 1897 و (قبرص) عام 1901، و(سيناء) في 1902 ثم(أوغندا) مرة أخرى في 1903 بناء على اقتراح الحكومة البريطانية. وأصيب هرتزل بخيبة أمل كبيرة لأن اليهود في العالم لم ترق لهم فكرة دولة يهودية سياسية، سواء لأسباب أيديولوجية، أو لأنهم كانوا عديمي الرغبة في النزوح عن البلاد التي استقروا فيها ..
صدقت اخي رضوان وارجو من الاخوه متابعة مسلسل السلطان عبدالحميد حتى يعرفوا كيف كانت تحاك الدسائس حتى يكونوا لهم وجود في فلسطين والسلطان عبدالحميد رحمه الله كان لهم بالمرصاد وشوكه في حلوقهم وهاذا المسلسل الطويل يتحدث كيف كانت برطانيا هي من تعمل على ذلك بكل الطرق .
لخمتني... كيف الله وعدهم بها ... وبعدين حكمت ان هذا الوعد غير أبدي؟!
وبعدين انه اليهود كانوا مسلمين بعدين كفروا بعدين احنا جينا فصارت النا؟!!!!!!!
والاهم من كل هذا، احنا بدنا نقنع حالنا انه فلسطين النا؟!!! بدنا نقنع الاخرين بلغة يفهموها .... واذا في حد من السعودية مش عارفين انها النا فعمرهم ما يعرفوا ... والله يحشرهم معهم. والحمدلله انه الايام عم تكشف يهود العرب وصهاينتهم أينما كانوا... هذه نعمة وفضل من الله.
عمري ما فهمت هذه الآيات على انها وعد للبهود بأرض فلسطين!!! كيف الارض المقدسة هي فلسطين؟ ممكن ان تكون اليمن او السعودية او الشام او مصر...
وبقية الآيات الكريمة تفصل الشروط، وتكمل القصة وكيف انهم تاهوا أربعين سنة ... أين الوعد الرباني الذي بقي حتى يومنا هذا؟ ... فهلا لا افهم اي مداخلة تقول ان هذه الآيات هي وعد لليهود بأرض فلسطين .
ع اي حال ليس هنا بيت القصيد ومربط الفرس... الاشكالية الحقيقية ان هناك ضعفا واضحا لدى الكثيرين في التاريخ وكيفية الرد على الادعاءات الإسرائيلية والصهيونية، وهنا مربط الفرس. با اخوان احيانا اقرا مناظرات ومقالات لكتاب اجانب وصهاينة تتحدث عن قضيتنا وحقوقنا المسلوبة تكون مقنعة اكثر مما نتفوه به نحن. خطابنا مملا ولا يحاكي الواقع .. حتى ابنائنا زهقوا من الخطاب ولا يقتنعون به ،.. والامر من كل هذا انهم غير قادرين على مناظرة اي شخص اخر حول القضية الفلسطينية وتاريخها وكل ما يتعلق بها.
ودمتم
شوف انا المستخلصه من زمان انوا ابراهيم لما ترك اسماعيل وهاجر بمكه طلب انوا الارض تكون لاابنائه فكان الرد انوا الارض يرثها المؤمنين والصالحين هيك الدين بنظر للموضوع برأي اما بعيد عن الدين فلا حق لهم بشيء هم اساسا اتوا من العراق