|| من الذاكرة || كرمال (العين).. الوحدات عزف سمفونية جميلة .. ورد الهدف بهدفين...
|| من الذاكرة || كرمال (العين).. الوحدات عزف سمفونية جميلة .. ورد الهدف بهدفين... - || من الذاكرة || كرمال (العين).. الوحدات عزف سمفونية جميلة .. ورد الهدف بهدفين... - || من الذاكرة || كرمال (العين).. الوحدات عزف سمفونية جميلة .. ورد الهدف بهدفين... - || من الذاكرة || كرمال (العين).. الوحدات عزف سمفونية جميلة .. ورد الهدف بهدفين... - || من الذاكرة || كرمال (العين).. الوحدات عزف سمفونية جميلة .. ورد الهدف بهدفين...
|| من الذاكرة || كرمال (العين).. الوحدات عزف سمفونية جميلة .. ورد الهدف بهدفين...
يوم الجمعة 21 / 12 / 2001، وفي إطار مباريات ذهاب الدور الثاني لتصفيات الأندية الآسيوية أبطال الكأس، إستضاف الوحدات فريق العين الإماراتي على ملعب النار والإنتصار في القويسمة.
مباراة قدم فيها المارد الأخضر كل أنواع الفنون على المستطيل الأخضر، حيث أمتع وأبدع أمام ما يزيد عن (15) ألف وحداتي، ليتوّج جهود نجومه بالفوز بثنائية بعد تأخره بهدف في وقت مبكر للضيوف.
مثّل الوحدات:
ناصر غندور
فيصل إبراهيم، هيثم سمرين، ينال أباظة، نائل عيد
سفيان عبدالله (جمال محمود)، عبدالله أبو زمع، رأفت علي، إيهاب معالي
فادي لافي، عامر ذيب(علي جمعة)
المدرب: محمد مصطفى
بداية صاخبة بدأها الضيوف، ليفرضوا أفضليتهم منذ الدقائق الأولى، عبر تحركات المحترفان آرثر وجويل بمساندة المشاغب عمر غريب، الذي أرعب الوحداتيين بعد أن إرتدت كرته من قائم الغندور، الذي عاد وتألق بالتصدي لكرباج إيمانويل (المُجنّس) في الدقيقة (3).
بداية فرضت الصمت على جماهير الوحدات، التي لم تتحرك إلا بعد فرصة رأفت علي الأولى، ليتبعها فادي لافي بمحاولة توقفت عند الحارس الإماراتي، قبل أن تصمت الجماهير مرة أخرى بهدف المحترف آرثر في الدقيقة (14)، ليستلم بعدها نجوم الأخضر المسرح، يصولون ويجولون عبر كل المحاور، فكان البيكاسو يراوغ أكثر من مدافع ويسدد كرة سيطر عليها الحارس، أهدر بعدها الذيب كرة بتسرع غريب، في حين لم يفلح فادي لافي إستثمار أكثر من كرة، وكانت آخر المحاولات للخُضر في الشوط الأول عبر صاروخية إيهاب معالي التي تطاول لها الحارس وأبعدها لركنية.
عامر ذيب وحظه العاثر، أثارا سخط الجماهير مع إنطلاقة الشوط الثاني، بعد أن أهدر فرصة خرافية وهو وحيداً في مواجهة الحارس في الدقيقة (48)، ليعوّض بعدها بثلاث دقائق كل ما فات، مستثمراً كرة أبو زمع الذي تابعها وحوّلها بمساعدة الحارس والمدافع إلى داخل الشباك معلناً عن هدف التعادل للوحدات في الدقيقة (51).
هدف أقام المدرجات ولم يقعدها، وألهب الأجواء رغم البرودة التشرينية، ومهّد الطريق للهدف الثاني (الملعوب) الذي تبعه ب(6) دقائق، وبعد سلسلة تمريرات من المرمى إلى المرمى، قبل أن يضع لافي إيهاب بمواجهة المرمى الذي أرسلها زاحفة للشباك.
وكاد فيصل إبراهيم أن يضيف الثالث قبل أن يحرمه من ذلك قائم المرمى، لتمضي الدقائق على أنغام جماهير الوحدات الفرحة بالفوز.
اعتقد في هذه المباراة لعبنا في الذهاب بقيادة المدير الفني اليوغوسلافي ماكسيموفيتش و كانت اخر مباراة له قبل انتهاء عقده
و كالعادة تم انتهاء عقده و لم يتم التجديد له
و في الاياب خسرنا 2-0 و ودعنا البطولة
يذكر ان العين الاماراتي بطل هذه البطولة بعد ان فاز على فريق تايلندي في النهائي
اعتقد في هذه المباراة لعبنا في الذهاب بقيادة المدير الفني اليوغوسلافي ماكسيموفيتش و كانت اخر مباراة له قبل انتهاء عقده
و كالعادة تم انتهاء عقده و لم يتم التجديد له
و في الاياب خسرنا 2-0 و ودعنا البطولة
يذكر ان العين الاماراتي بطل هذه البطولة بعد ان فاز على فريق تايلندي في النهائي
انت عكست الأمور .. في هذه المباراة وهي الذهاب قاد الوحدات محمد مصطفى ثم تعاقدت الادارة مع المدؤب مكسيموفيتش ليقود الاياب ويخسر الوحدات بهدفين دون مقابل احدهما بخطأ من ناصر غندور ..
كل زمن لعب فيه الوحدات له حلاوته
حلاوة نهاية سبعينيات القرن الماضي
ثم ثمانينيات القرن
وفي تسعينياته أيضا
وفي الألفية الجديدة الجمال هو الجمال، والتألق والنجومية.
كل مرحلة كانت لها حلاوتها وجماليتها، كنا نشاهد في كل مرحلة أسطورة، ولاعبين قمة في الوفاء.
والوحدات كل ما يكبر بحلى
الوحدات حالة لها رونقها، فهو مصدر سعادة وفخر لكل وحداتي.