لا يمكن أن تتقدم الكرة الأردنية قيد أنملة طالما أن لجان الاتحاد وادارات الأندية تدار من قبل أناس غير مؤهلين ،،، فالكرة الخليجية يتوفر لديها المال الوفير وبالتالي فالقليل من العمل الاداري الناجح قد يقودها للمنافسة على اعلى المستويات القارية ولكن كرتنا الأردنية تعاني من شح الدعم المالي وبالتالي لا بد من الاعتماد على العقول والكفاءات وهذا ما لا يحدث بكل أسف ،،، أشكرك أخي زياد على الطرح الهادف ،،،
مداخلة قيمة تستحق الوقوف طويلا لأهمية ما اشتملت عليه من نقاط. وأعتقد أن الأمور مرهونة بترتيب المنظومة من الداخل على نحو يبعد كل أشكال المحسوبية والواسطة وكذلك الأمور الفنية من تحكيم وتنظيم... المهم أن مادة التقدم والفوز بالبطولات إن توفرت الأجواء حاضرة و أقصد اللاعبين المهرة الذين أثبتوا مقدرة عالية
اشكرك اخي الكريم
حقيقة الكرة الاردنية اراها قادرة على تحقيق الانجاز لو فعلا تم تطبيق ما ذكرنا اهم شي ان تعامل كل الاندية نفس المعاملة والابتعاد عن ترهلات الواسطة و المحسوبية وتمييز نادي معين ومصالحه على كل اندية البلد وتنظيف كل منظومة الاتحاد كاااملة من اشخاص ميولهم واضحة او لاعبين سابقيين لنادي معين فقط والعمل الاحترافي بتسويق اللاعبين بشكل يليق بسمعة اللاعب و ان يشتغل اللاعب على نفسه جيدا لكي يخرج من عباءة الهواية للاحتراف الحقيقي و اعتقد انهم قااادرين لان هناك مجموعة مميزة من اللاعبين ذات مستوى مميز يمكنها من الاحتراف خارجيا باندية مميزة فنحن قادرين على اخراج صلاح اردني او سومة اللذي عرض على كفرسوم و الان هو يتقاضى اكتر من 830 الف ريال شهريا فسومة اللذي عرض على كفرسوم او لعب للقادسية ليس سومة الحالي لاعب مختلف تماما لانه اهتم و اشتغل على نفسه كلاعب محترف و ركز على تنمية قدراته ومهاراته اما بالتسديد البعيد او الارتقاء وتسديد كرات بالراس ولاننسى استفادته من اللعب لاندية لديها كوادر تدريبية مميزة و نظام احترامي يعتبر جيد لو يستوعب لاعبينا هذه المعادلة سيحققوا النجومية و المال من الكرة تسويق جيد مع اهتمام اللاعب بنفسه و ان يقتنع انه محترف محتررررف لا ان يهرب ليلعب بدوري درجة ثانية وهو بامكانه تسويق نفسه بمباراة ديربي محلية او مشاركة اسيوية مميزة
لا يمكن أن تتقدم الكرة الأردنية قيد أنملة طالما أن لجان الاتحاد وادارات الأندية تدار من قبل أناس غير مؤهلين ،،، فالكرة الخليجية يتوفر لديها المال الوفير وبالتالي فالقليل من العمل الاداري الناجح قد يقودها للمنافسة على اعلى المستويات القارية ولكن كرتنا الأردنية تعاني من شح الدعم المالي وبالتالي لا بد من الاعتماد على العقول والكفاءات وهذا ما لا يحدث بكل أسف ،،، أشكرك أخي زياد على الطرح الهادف ،،،
والله يا ابو يزيد المال ليس كل شيء
لاحظ الاموال الطائلة التي تنفق بالامارات وقطر ومع ذلك فشلت المنتخبات بالوصول لكأس العالم وها هي السعودية تعود بعد جهد جهيد لاول مرة بعد فشل لبطولات سابقة وحتى كأس اسيا غابت عربيا فترات طويلة بعد ان كانت السيطرة عليها للعرب وكذلك الحال في افريقيا
أنا برأيي اللاعب هو من يلعب الدور الاكبر في الانجازات وتحقيق النتائج
نعم اتفق مع الاغلبية من عناصر الفساد والواسطة وغيرها وهذه موجود في معظم الدول العربية وحتى العالمية والاوروبية ايضا
للاسف نسينا اشياء مهمة الى جانب ما ذكر وهي السلوكيات الاجتماعية للاعبين وتصرفاتهم خارج الملعب سواء اللاعب المحلي او العربي بشكل عام
من تدخين وفضائح وغيرها الكثير من الامور التي نعرفها
وهذا ينطبق على لاعبي افريقيا وامريكا الجنوبية ايضا فمجرد ان يكون الاعب طفلا صغيرا في حي فقير فهو يبدع ويظهر بشكل رائع وبمجرد ان يحترف " وتجري الفلوس بأيده " لا نسمع الا فضائح وانحرافات تؤثر على سلوك اللاعب ودوره بالملعب
نعم هي المحسوبيات والواسطات تدخل في كل شيء حتى في النوادي وهذا ينعكس على المنتخب
استدعاء لاعبي للمنتخب كل حسب ثقله يعني المنتخب الربع لاعبي صح والباقي باي باي
غياب المكافآت لافراد المنتخب والحوافز
الفقر المطقع عند لاعبي البلد وهذا ينعكس على نفسية كل اللاعبين
غياب التجانس عند افراد المنتخب
عدم اختيار المدرب والجهاز الفني الذي يقوى على قيادة المنتخب
بالاضافة لما تفضل به الاخوة الكرام اعتقد ان السبب هو الحكومة/ات والتخطيط بعيد المدى. فمثلا لم اسمع باي خطة حكومية سواء كانت ثلاثية او خمسية او عشرية تتحدث عن بنى تحتية و خطط تخدم الرياضة بكامل اطيافها (ليس فقط كرة القدم)
فمثلا، سوريا الشقيقة، كان عندها بنى تحتية رياضية ممتازة خدمت كثير من الرياضات وخرّجت الكثير من الرياضين في كثير من المجالات. اهتمامهم بالشباب كان ضمن خطط الحكومات على جميع المستويات، لذلك نرى ما نرى من تفوق رياضي واضح على مثيلاتها، ومثلها العراق.
وجزئية اخرى هي غياب ثقافة الرياضة عن المجتمع، وهي متعلقة بالجزئية السابقة، بمعنى انه بسبب ثقافة المجتمع الدينية فإنك ترى المساجد والمصليات والمراكز الدينية في كل زاوية وحارة، وبسبب ثقافة المجتمع الاستهلاكية فإنك ترى البقالات والمحال التجارية في كل حارة وحي، بينما لا نرى ملاعب رياضية او منشآت رياضية تعنى بالرياضة. وبالتالي نسي المجتمع عن الرياضة كجزء من الحياة، واصبح الرياضيين طفرات او مجهود فردي.
فما المانع بان يكون مع كل مسجد مركز رياضي للمجتمع المحلي للجميع! ولماذا لا يبنى مع كل مسجد كبير مرافق رياضية اكبر (ومصفات سيارات )؟! ولماذا لا يكون مع كل مركز تجاري (مول كبير) تكون هناك ملاعب ومرافق رياضية كجزء من المركز التجاري؟! ...
وبما ان مدارسنا أساسا لا تهتم بالرياضة بتاتا، فإن مسؤول الحكومة هو من مخرجات هذه المدارس وهذا المجتمع، فانه لن بهتم بمنشآت رياضية ولا مجتمع رياضي ولا خطط رياضية مستقبلية، وسيعتبر ان الرياضة عبارة عن رفاهية لا يستحقها كافة اطياف المجتمع، وسوف لن يفكر بها لعشرين سنة.
ولهذا لن ترى ستاد عمان جديد عصري متطور (الا اذا جاء بهدية) ، ولن ترى اجيال رياضية تقدر الرياضة من اجل الرياضة ، ولن ترى ما تراه الان بأوروبا واميركا!، وسترى ان منشآتنا الرياضية وبرامجنا الرياضية عبارة عن ردات فعل وفزعات ، وسترى ان الرياضيين المميزين عبارة عن مجهود شخصي فردي او عائلي محدود.
لاحظ الاموال الطائلة التي تنفق بالامارات وقطر ومع ذلك فشلت المنتخبات بالوصول لكأس العالم وها هي السعودية تعود بعد جهد جهيد لاول مرة بعد فشل لبطولات سابقة وحتى كأس اسيا غابت عربيا فترات طويلة بعد ان كانت السيطرة عليها للعرب وكذلك الحال في افريقيا
أنا برأيي اللاعب هو من يلعب الدور الاكبر في الانجازات وتحقيق النتائج
نعم اتفق مع الاغلبية من عناصر الفساد والواسطة وغيرها وهذه موجود في معظم الدول العربية وحتى العالمية والاوروبية ايضا
للاسف نسينا اشياء مهمة الى جانب ما ذكر وهي السلوكيات الاجتماعية للاعبين وتصرفاتهم خارج الملعب سواء اللاعب المحلي او العربي بشكل عام
من تدخين وفضائح وغيرها الكثير من الامور التي نعرفها
وهذا ينطبق على لاعبي افريقيا وامريكا الجنوبية ايضا فمجرد ان يكون الاعب طفلا صغيرا في حي فقير فهو يبدع ويظهر بشكل رائع وبمجرد ان يحترف " وتجري الفلوس بأيده " لا نسمع الا فضائح وانحرافات تؤثر على سلوك اللاعب ودوره بالملعب
نعم أخي ابو ينال ، المال ليس كل شيء ولكنه يلعب دورا في تذويب بعض الفوارق مع الغرب ،، فعندما تحضر أفضل الأجهزة الفنية والطبية ومحترفين جيدين من المؤكد أن الكرة المحلية ستطور بعض الشيء واذا ما تم إدارتها بعقول محترفة فقد تنجز ،،، ومن هنا أقول قد تنجح الكرة الخليجية أحيانا ولكن كرتنا لن تتطور لافتقداها للمال من ناحية وللعقول المحترفة من ناحية أخرى ،،،
اضافة الى انعدام الثقافة الرياضية و عدم وجود تخطيط و سياسات و استراتجيات لنهوض بالرياضه الأردنيه فان التعصب النادوي هو من اهم الأسباب و الذي كان دائما على حساب المنتخب . دائما حصص الانديه في المنتخب معروف نسبيا لارضاء التعصب النادوي . يعني اذا كان هناك ٣٠ لاعبا اردنيا بمهارة ميسي يلعبون خارج المملكة فلن يتم استدائهم جميعا الى المنتخب لان النادويه يجب ان تعطى نصيبها من المنتخب .
كما قال الاخوان ، الاحتراف الخارجي اقل من مستوى الانديه المحلية . كم اتمنى ان يحترف لاعب اردني في الهلال مثلا او النصر او العين او الوحدة .
الرياضة عموما، وكرة القدم خصوصا أصبحت علما قائما بذاته، واستثمارا تُصرف عليه الملايين، وبما أن العلم والاستثمار بحاجة إلى متخصصين، ومستثمرين على درجة عالية من الكفاءة، فإن تطوير لعبة كرة القدم واستثمارها استثمارا صحيحا لن يحصل طالما أننا لا نملك تلك الكفاءات المؤهلة،أو اننا نستبعدها، ونوكل الأمر إلى أناس غير مؤهلين.
أما موضوع الاحتراف، فمن المفروض أنه حسَّن كرة القدم وطورها، ولكن التخبط في الاحتراف وعدم فهمه فهما صحيحا، والعشوائية في التعامل مع مظاهره وأدواته، جعل الاحتراف وبالا على كرتنا الأردنية؛ إذ لم نتقدم قيد أنمله قياسا بالدول التي طبقت الاحتراف واستفادت منه.
الفساد والمحسوبية
فمثلا مدرب المنتخب . مدرب ساقط من طيارة وسجله
خالي من اي بطولات محليه فكيف سيجلب بطولات خارجية
ومنتخبات الفئات العمرية انظروا الى المدربين ولا مدرب له
انجاز محلي او دولي ورغم هيك الاتحاد متمسك بهم
افضل مدرب للفئات هو ناصر حسان لو كان عنده واسطه سنجده
احدى مدربين فرق الفئات العمرية