بعد جولتين من الدوري قدرات اللاعبين، وأفكار المدرب لا تبدو على ما يرام.. ما الحلول ؟
بعد جولتين من الدوري قدرات اللاعبين، وأفكار المدرب لا تبدو على ما يرام.. ما الحلول ؟ - بعد جولتين من الدوري قدرات اللاعبين، وأفكار المدرب لا تبدو على ما يرام.. ما الحلول ؟ - بعد جولتين من الدوري قدرات اللاعبين، وأفكار المدرب لا تبدو على ما يرام.. ما الحلول ؟ - بعد جولتين من الدوري قدرات اللاعبين، وأفكار المدرب لا تبدو على ما يرام.. ما الحلول ؟ - بعد جولتين من الدوري قدرات اللاعبين، وأفكار المدرب لا تبدو على ما يرام.. ما الحلول ؟
لم يعد أكثر المتشائمين والمتفائلين على حد سواء، بحاجة إلى مباريات أكثر، حتى تتكشف القناعات بمحدودية الفكر الفني والتنظيمي الذي يسير وفقه الفريق، والمباريات التحضيرية، والمباريات التي خاضها في إطار الدوري، والدرع مهما بلغت قوتها وقيمتها ونتائجها، لا يمكن تعويض حالة فقدان توازن واحدة كالحالات التي شهدناها مرارا مع شباب الأردن، في شوط المباراة الثاني، وتابعنا كيف نجا الفريق من عديد الفرص التي لاحت للمنافس ولم يحسن التصرف بها، كما لم نحسن التصرف في أضعافها، .. هذا والدوري مازال في مستهله .
آمال الجماهير تصطدم بالأداء غير المقنع
وكيف لمدرب يظهر وكأنه لا يعرف ماذا يريد أن يفعل؟ أو الى ماذا يخطط؟ وكيف يقوم بتغيرات كهذه، وهو ما زال يبحث عن انسجام، وتوافق بين اللاعبين؟
كل المؤشرات التي تشير إلى طموحات الجماهير تذهب في وجهة أن الأداء ليس مقنعا، بدليل التعادلين الأخيرين، وطبيعة الظهور، المقيد تماما بالرتابة والثقة الزائدة، وعدوى إضاعة الفرص التي أصبحت ظاهرة يشترك فيها معظم اللاعبين.
الوحدات في عين المنافسين
لدي قناعة بأن جميع الفرق المنافسة باتت تنظر للوحدات بالعين نفسها، حضور جماهيري يمكن تحييده من خلال فرض إيقاع اللعب، ومراقبة مفاتيح الفريق، وقطع خطوط الإمداد، ومن ناحية أخرى لم يعد في التشكيل الذي يدفع به جمال محمود ما يمكن أن يكون مفاجئا، أو يصعب علاجه، فمنظومة تضم باسم فتحي وطارق خطاب ومعهم أبو سعدة، وغير الموفق احمد عبد الحليم، ثم رجائي عايد متذبذب المستوى اصبح من السهل اختراقها أضف إلى ذلك إفراط المهاجمين و اللاعب المتقدم من الخلف في إضاعة الفرص، وعدم اللعب بالجدية الكاملة، كل ذلك أصبح عامل طمأنينة تحس به الفرق لدى مواجهتها الوحدات، والمؤلم جدا أن يتحول الحشد الكبير من اللاعبين المحترفين، الذين تم جلبهم مضافا لهم نصف اللاعبين الأساسيين إلى ظاهرتين حركية ، وصوتية ، لا تسمنان ولا تغنيان من جوع.
ضغط المباريات واضح ولكن ...
وبالذهاب إلى ضغط المباريات، ومدى تأثيره على اللاعبين، فهذا حق، ولكن كان يمكن لدكة الفريق أن تحتفظ بالحلول المقنعة، عندما توفر الوقت لذلك، لا باللاعبين المصابين، ولا باللاعبين الذين لا يمكنهم إضافة شيء للفريق، وإذا كان السيد جمال محمود يتحدث عن حالة نفسية عمل على إخراج اللاعبين منها عقب التعادل مع ذات راس، فماذا يقول الآن بعد تعادل مع فريق كان المنشية الصاعد حديثا لدوري الأضواء يذيقه الهزيمة ألوانا ؟؟
الحلول في مثل هذه الظروف إن لم تكن علمية ومدروسة بعناية من قبل مختصين رياضيين، يتمتعون بالخبرة والعمق والفهم لحاجات الفريق وما يجعله منافسا يحسب له ألف حساب، فإنها ستفشل ولن يكون لها المردود المطلوب..
معاك حق اخي العزيز في كل كلمه قلتها
مع الاسف جمال محمود ليس بحجم الوحدات حقيقه واملي بالجميع ان لا نكون عاطفيين باتجاه المدرب
دفاعنا مهلهل ولا يقوى على صد اي هجمه
عدم التوفيق والتسرع من مهاجمينا اسطونه تكررت اكثر من مليون مره
الضعف الواضح في اللياقه ولا ندري ما هو السبب وضغط المباريات ليست علىنا وحدنا
ماذا سنفعل في المباريات القادمه اذا بقينا على هذا الوضع
بعد الأمور الفنيه أو قبلها .. لا زلت على رأيي .. الوحدات يلعب بلا روح .. أو هكذا يبدو .. أهم ما تفاءلت به بعد قدوم جمال محمود هو عودة الروح للجسد .. وهي تحتاج بعض الوقت. . و الفئات هي ملاذنا الأخير لأن روح الوحدات موجودة هناك .. أما الاستقطاب قد يجدي نفعا مع بعض الانديه .. ولكن ليس مع الوحدات .. وأعني الاستقطابات المحلية غالبا فاشلة مع قليل من الاستثناءات
انا متفائل . اتوقع مباراة الجزيرة و الفيصلي ستكون محك رئيسي لتقييم اداء الفريق . ضياع كل هذه الفرص للتهديف اضاع ٢ نقطة على الوحدات بالغة الأهمية . كذالك وجود فرص كثيرة في نفس الوقت مؤشر جيد حيث التركيز و التوجيه في قادم المباريات يعني تهديف .
بعد ابو زمع الى حمد ، كنا نتمنى الفوز و معظم المباريات كانت خسارات و تعادلات و طبعا اكيد كنا نحلم ليس بالاهداف و انما فقط الوصول الى مرمى الخصم او تهديدة ؟؟
نحن الان نفوز و أمامنا نهائي الدرع . نعم احبطنا ببداية سيئة في الدوري و لكن دعنا لا نستعجل و القادم من المباريات سيضع الفريق في تقيمة الحقيقي
لم يعد أكثر المتشائمين والمتفائلين على حد سواء، بحاجة إلى مباريات أكثر، حتى تتكشف القناعات بمحدودية الفكر الفني والتنظيمي الذي يسير وفقه الفريق، والمباريات التحضيرية، والمباريات التي خاضها في إطار الدوري، والدرع مهما بلغت قوتها وقيمتها ونتائجها، لا يمكن تعويض حالة فقدان توازن واحدة كالحالات التي شهدناها مرارا مع شباب الأردن، في شوط المباراة الثاني، وتابعنا كيف نجا الفريق من عديد الفرص التي لاحت للمنافس ولم يحسن التصرف بها، كما لم نحسن التصرف في أضعافها، .. هذا والدوري مازال في مستهله .
آمال الجماهير تصطدم بالأداء غير المقنع
وكيف لمدرب يظهر وكأنه لا يعرف ماذا يريد أن يفعل؟ أو الى ماذا يخطط؟ وكيف يقوم بتغيرات كهذه، وهو ما زال يبحث عن انسجام، وتوافق بين اللاعبين؟
كل المؤشرات التي تشير إلى طموحات الجماهير تذهب في وجهة أن الأداء ليس مقنعا، بدليل التعادلين الأخيرين، وطبيعة الظهور، المقيد تماما بالرتابة والثقة الزائدة، وعدوى إضاعة الفرص التي أصبحت ظاهرة يشترك فيها معظم اللاعبين.
الوحدات في عين المنافسين
لدي قناعة بأن جميع الفرق المنافسة باتت تنظر للوحدات بالعين نفسها، حضور جماهيري يمكن تحييده من خلال فرض إيقاع اللعب، ومراقبة مفاتيح الفريق، وقطع خطوط الإمداد، ومن ناحية أخرى لم يعد في التشكيل الذي يدفع به جمال محمود ما يمكن أن يكون مفاجئا، أو يصعب علاجه، فمنظومة تضم باسم فتحي وطارق خطاب ومعهم أبو سعدة، وغير الموفق احمد عبد الحليم، ثم رجائي عايد متذبذب المستوى اصبح من السهل اختراقها أضف إلى ذلك إفراط المهاجمين و اللاعب المتقدم من الخلف في إضاعة الفرص، وعدم اللعب بالجدية الكاملة، كل ذلك أصبح عامل طمأنينة تحس به الفرق لدى مواجهتها الوحدات، والمؤلم جدا أن يتحول الحشد الكبير من اللاعبين المحترفين، الذين تم جلبهم مضافا لهم نصف اللاعبين الأساسيين إلى ظاهرتين حركية ، وصوتية ، لا تسمنان ولا تغنيان من جوع.
ضغط المباريات واضح ولكن ...
وبالذهاب إلى ضغط المباريات، ومدى تأثيره على اللاعبين، فهذا حق، ولكن كان يمكن لدكة الفريق أن تحتفظ بالحلول المقنعة، عندما توفر الوقت لذلك، لا باللاعبين المصابين، ولا باللاعبين الذين لا يمكنهم إضافة شيء للفريق، وإذا كان السيد جمال محمود يتحدث عن حالة نفسية عمل على إخراج اللاعبين منها عقب التعادل مع ذات راس، فماذا يقول الآن بعد تعادل مع فريق كان المنشية الصاعد حديثا لدوري الأضواء يذيقه الهزيمة ألوانا ؟؟
الحلول في مثل هذه الظروف إن لم تكن علمية ومدروسة بعناية من قبل مختصين رياضيين، يتمتعون بالخبرة والعمق والفهم لحاجات الفريق وما يجعله منافسا يحسب له ألف حساب، فإنها ستفشل ولن يكون لها المردود المطلوب..
اخي الكريم مع عدنان حمد لم يكن الوضع البدني كما نرى اليوم وكان عند عدنان حمد ضغط مباريات اكبر وايضا دكه اقل
ومع تحفظي على عدنان حمد لكن شكل الفريق كان دفاعي وايضا يعتمد على الهجمه المرتده ب لاعب واحد هو منذر لانه لا يملك المقاومات حسب نظرته الفنيه
اما الان نحن نملك الدردور اسرع لاعبي البلد وايضا مرجان اسرع لاعب يمكن به تحويل هجمه وايضا احسان حداد لاعب جناح ايمن وليس ظهير ومعك النافثه فهد اليوسف فاظن ان الخلل فني وليس لاعبين
فعندما تلعب مع فرق دفاعيه يجب ايهام الفريق المنافس انك بحاله دفاعيه وتتقدم انت بالهجمات المرتده
اين جمال محمود من ترتيب الخط الخلفي كمنظومه
اين هو من حائط الصد الوهمي لا يعقل ان يكون حائط الصد من ثلاثه لاعبين بمنطقه خطيره اين هو من تمركز المدافعين ب الكراه الثابته اين هو من تنفيذ الكراه الثابته
اين المدير الفني من تحويل اتجاه اللعب
اين هو من تقسيم المباره
اين هو من ممارسه الضغط العالي ب اجزاء واوقات معينه
اين هو من تنسيق خط المنتصف وادوار اللاعبين بالصعود ومن يغطي بالهجمات المرتده
اين هو من هفوات المدافعين
اين هو من بهاء ليس لاعب جناح ايمن
اين هو ان احسان ليس ظهير
اين هو من ان الدردور لا تصل له كرات
اين هو من انه يملك احسن محترف بالدوري المحلي فهد اليوسف الذي كان منزعج من تصرف باسم فتحي عند نهايه المباره وانه محروق دمه على التعادل
اين شخصيه المدير الفني برفع معنويه الاعبين
اين بصمه المدير الفني على لاعبين متسريعين
اين انت مسيوا جمال
اين انت من قراءة المباره مع فريق اشبال كان بالامكان الفوز عليه ب 5
اين انت من الدفاع ومنظومة الفريق لا يعقل ان يكون شكل فريق بحجم الوحدات بهذه السذاجه والسخافه كمنظومه مهما كانت الظروف اين انت من حارس المرمى من خروجه الخاطىء
اين انت من تمركز رجائي والياس و مرجان كمنظومه
اين انت من عبد الحليم البطيء الذي لا يصلح ك ظهير
اين انت من لياقه فريق ببدايه الموسم تبدوا غائبه
مسيوا جمال المنظومه سيئه للغايه وتبديلات خزعبليه لا يمكن ان تفهم مهما كانت المبرارات للاسف
اضاف جمال محمود ” بسم الله لا ادري من اين ابدا هل ابارك لفريق شباب الاردن الفوز بنقطة ولكن عطفآ على مجريات اللقاء من يهدر الفرص يقبل الاهداف احرزنا في مرمانا هدف من كرة ثابتة ،ولكن بعتقد ان كل الاشكال الهجومية تم تطبيقها اليوم ولكن للاسف غاب التوفيق واليوم اكثر من لاعب لم يكون موافق وهناك بعض الاخطاء الدفاعية على الرغم من عدم تلاقي هدف من كرة ملعوبة وخسرنا نقطتين مرة جديدة في بداية المشوار واتمنى ان لا نهدر المزيد من النقاط ولكن بشكل عام الفريق قدم اداء جيد ولكن بالنهاية التوفيق من الله عز وجل بعض المفاتيح كانت معطلة ربما بسبب الارهاق او الغياب الذهني لو كان بالامكان تم تبدل 6 لاعبين وقدر الله ما شاء فعل "
واقول لك حقيقه عذر غير مقبول للامانه والحمدالله انه لم يكن هناك 6 تبديلات لانه بثلاث تبديلات سيئه وغير مفهومه اصبح شكل الفريق كارثي وانت بتصريحك لم تتحمل المسؤليه واظهرت ان الفريق ادى ولكن للامانه المنظومه وشكل الفريق اسوء من السيء وكان بمقدور الفريق الفوز من غير مدير فني لان الفريق المقابل ضعيف حتى لو كان 11 لاعب مدافع لانه لا يملك مقومات الفوز انت من جير الخساره او التعادل بكل امانه
انا بصراحه اول مره بهاجم مدير فني لاني بقناعه شخصيه المدير الفني له فقط 30 % والباقي لاعبين لكن للامانه من يلعب ب جنحان يمين ب ان واحد ويخرج كل لاعبي الدفاع ولاعبي الارتكاز و امور اخرى هو سبب الخساره
مسيوا جمال هناك زحمه وتداخل ادوار بصوره عجيبه غريبه كره القدم اسهل بكثير مما صنعت يداك
1- آمال الجماهير تصطدم بالأداء غير المقنع
وكيف لمدرب يظهر وكأنه لا يعرف ماذا يريد أن يفعل؟ أو الى ماذا يخطط؟ وكيف يقوم بتغيرات كهذه، وهو ما زال يبحث عن انسجام، وتوافق بين اللاعبين؟
2- الوحدات في عين المنافسين
لدي قناعة بأن جميع الفرق المنافسة باتت تنظر للوحدات بالعين نفسها، حضور جماهيري يمكن تحييده من خلال فرض إيقاع اللعب، ومراقبة مفاتيح الفريق، وقطع خطوط الإمداد،
3- والمؤلم جدا أن يتحول الحشد الكبير من اللاعبين المحترفين، الذين تم جلبهم مضافا لهم نصف اللاعبين الأساسيين إلى ظاهرتين حركية ، وصوتية ، لا تسمنان ولا تغنيان من جوع.
4- ضغط المباريات واضح ولكن ...
وبالذهاب إلى ضغط المباريات، ومدى تأثيره على اللاعبين، فهذا حق، ولكن كان يمكن لدكة الفريق أن تحتفظ بالحلول المقنعة، عندما توفر الوقت لذلك، لا باللاعبين المصابين، ولا باللاعبين الذين لا يمكنهم إضافة شيء للفريق، ..
السلام عليكم ،،
اولاً انا من محبي قراءة مواضيعك عقب كل مباراة وخاصة الكارثية منها .
ثانياً التمس منك العذر بان سمحت لنفسي بان اجتزء من مقالتك الجميلة على شكل نقاط .
حقيقة لكل ما تقدم اعلاه لن اجد زيادة على ما تقول ، والمجاملة في مثل هذه الاوضاع لن تجدي نفعاً ، وما ذكرته في تقديمك اخي العزيز جله حقيقة تحتاج الى علاج.
ولكني اتساءل ، الم تكن الفترة التي استلم فيها جمال محمود الفريق كافية لمعرفة متطلبات الفريق ونواقصه ،
وكنت قد ذكرت سابقاً في ردي على إحدى مشاركاتك بان الدرع هو فترة اعداد لنا كون الفرق المنافسة استعدت مبكراً بمعسكرات وها هي تؤتي اكلها .
ولكن بعد هذا الكم من المباريات ارى ان الفريق يلعب بعض المباريات قوالب جامدة واصرار عجيب على عدم التنويع حسب مقتضيات المباراة وهذا اصلاً واجب المدير الفني وليس اللاعبين .
اعتقد ان االمبارتين القادمتين سيكون الحكم فيها على الجهاز الفني بشكل اوضح ،ولكن لا يجوز تجهيز الفريق فقط ليلعب امام الفرق الباحثة عن اللقب وأن نتعثر مع الفرق الباحثة عن البقاء فالتوازن مطلوب في كل المباريات .
أخيرا اتمنى للكابتن جمال والفريق التوفيق في قادم المباريات مع قناعتي بأن القادم افضل.
الأخوة الكرام اشكر لكم مروركم وللأخوة الذين لم يمروا بعد أريد أن أنوه بكلمة أننا قد نتفق أو نختلف مع السيد جمال محمود إلا أن ذلك لا يسوغ استخدام أي كلمة فيها تجريح أو تقليل من شأنه فهو ابن الوحدات ومحب ومخلص لها إن أصاب فله الشكر والعرفان وإن لم يصب فله الشكر على المحاولة.
وليبقى الاحترام والتقدير رائدنا ومنهجنا ..
وشكرا
اولاً انا من محبي قراءة مواضيعك عقب كل مباراة وخاصة الكارثية منها .
ثانياً التمس منك العذر بان سمحت لنفسي بان اجتزء من مقالتك الجميلة على شكل نقاط .
حقيقة لكل ما تقدم اعلاه لن اجد زيادة على ما تقول ، والمجاملة في مثل هذه الاوضاع لن تجدي نفعاً ، وما ذكرته في تقديمك اخي العزيز جله حقيقة تحتاج الى علاج.
ولكني اتساءل ، الم تكن الفترة التي استلم فيها جمال محمود الفريق كافية لمعرفة متطلبات الفريق ونواقصه ،
وكنت قد ذكرت سابقاً في ردي على إحدى مشاركاتك بان الدرع هو فترة اعداد لنا كون الفرق المنافسة استعدت مبكراً بمعسكرات وها هي تؤتي اكلها .
ولكن بعد هذا الكم من المباريات ارى ان الفريق يلعب بعض المباريات قوالب جامدة واصرار عجيب على عدم التنويع حسب مقتضيات المباراة وهذا اصلاً واجب المدير الفني وليس اللاعبين .
اعتقد ان االمبارتين القادمتين سيكون الحكم فيها على الجهاز الفني بشكل اوضح ،ولكن لا يجوز تجهيز الفريق فقط ليلعب امام الفرق الباحثة عن اللقب وأن نتعثر مع الفرق الباحثة عن البقاء فالتوازن مطلوب في كل المباريات .
أخيرا اتمنى للكابتن جمال والفريق التوفيق في قادم المباريات مع قناعتي بأن القادم افضل.
اشكر لك مرورك الطيب أخي أحمد أبو سويلم متمنيا أن أكون عند حسن الظن، واسمح لي أن أضم صوتي إلى صوتك أن يوفق الله الفريق بقيادة جمال محمود على تجاوز العقبات والظهور بالمظهر الذي نحبه إن شاء الله .
فقط ... أقول لتلعب بهذا الاسلوب الضاغط على الخصم ...أنت بحاجه إلى قلبي دفاع يمتلكان سرعات عاليه للارتداد ومجارات المهاجمين ... بالاضافه إلى حارس يستطيع اللعب ك ....ليبرو
قد اتفق معي اخي الكريم فيما طرحت، لكن النقد السلبي في هذا الوقت "غير موفق و غير حكيم".. خاصة انه يأتي قبل مواجهتين مصيريتين.. نرجو دعم الفريق و رفع المعنويات بدلا من تكسير المجاديف.. توقيت الطرح سيّء جدا اخي الكريم.. لو انني مكان الكابتن جمال لطلبت من اللاعبين جميعا ان لا يتابعوا اي منتدى رياضي على النت، و ان يلغوا كل مواقع التواصل الاجتماعي من حياتهم من اجل الصفاء الذهني و التركيز على المباريات.. و تقبل مروري