هل تتكرر تجربة عام ٢٠٠٢ أم ان العثرات ستزول - هل تتكرر تجربة عام ٢٠٠٢ أم ان العثرات ستزول - هل تتكرر تجربة عام ٢٠٠٢ أم ان العثرات ستزول - هل تتكرر تجربة عام ٢٠٠٢ أم ان العثرات ستزول - هل تتكرر تجربة عام ٢٠٠٢ أم ان العثرات ستزول
في عام ٢٠٠٢ درب الوحدات محمد مصطفى (و تبعه مدرب يوغوسلافي يدعى ماكسيموفيتش على ما أذكر). في هذا العام قدم الوحدات افضل كرة هجومية في تاريخه، حتى ان الأداء الهجومي كان افضل من فريقي الرباعيات، لكن كان مقتلنا الدفاع. اصطدمنا بعقدتين طوال الموسم: الفيصلي و القادسية (على ما اذكر خسرنا ٩ او ١٢ نقطة كاملة) مما جير اللقب للغريم على الرغم من الأداء الرتيب (لكن المتوازن). كنّا نفوز على معظم الفرق الأخرى بأداء اكثر من رائع و بفارق مريح من الأهداف.
وحدات هذا العام ينتج كمّا من الفرص لم نشاهده حتى في ايام الرباعيتين، لكن المشكلة في الدفاع المهلهل. ٣ أهداف تلقتها شباكنا بأخطاء ساذجة و حارس مرمى يبدو انه فقد الثقة بنفسه! التاريخ سيذكر النتائج و ينسى الأداء. نأمل من الكابتن جمال ان يعيد حساباته في المنطقة الخلفية (تنظيما و اسماءً)، و نرجو ان يعود عامر شفيع لحراسة عرينه قريباً.
على الرغم انني لا أحب (الفلسفة) في الأمور الفنية لأنها ليست من اختصاصي، لكن الإصرار الغريب على اشراك ٣ لاعبين في التشكيلة كلهم لا يتقن الا كجناح ايسر، يجعل المرء يتسائل عن الداعي، هل هي الإصابات، أم هل هي مجاملات للأسماء. لدينا تُخمة في هذا المركز على حساب الجهة المُعاكسة (و التي يتقن فيها اكثر من لاعب يحتاج الدعم و الثقة كإحسان و القرشي و العوضات). لكن يبدو ان الإصرار على وضع جناح أيسر في هذا المركز سيستمر!
على الجانب الآخر، يجب ان لا يتسلل اليأس للفريق، هناك سوء طالع غريب اصاب هجومنا في اول مباراتين، و ان شاء الله سيزول في المستقبل القريب. كما اننا تعادلنا مع فريقين، على الأغلب سيعثران الفرق المنافسة الاخرى ( وقد حدث هذا فعليا للجزيرة امام الشباب).
الخلاصة ان الدوري ما زال في أوله، و أنا شخصيا اعتقد أن كل الفرق ستنزف النقاط بكثرة، و ربما يكون الفريق الفائز باللقب هو من يتجاوز حد ال ٦٠ او ال ٧٠ بالمئة من الحد الأعلى. اعتقد اننا سنفقد المزيد مر النقاط في المبارتين القادمتين، لكننا سنتصدر بسرعة بعد ذلك. تفاءلوا بالخير تجدوه. و أنا متفائل، و ان شاء الله اللقب وحداتي.
إشاعات .. منتدى كوورة أردنية هو مصدرها.. و هو منتدى تافه و لا يستحق المتابعة.. مجموعة من الأطفال و المرضى النفسيين لا عمل لهم الا المناكفات و الاستفزاز .. الا من رحم ربي، و هم قلة للاسف
منافسينا الوحيدين هما الجزيرة و الفيصلي و باقي الفرق فقاعات و ستزول قريبا
اتمنى فوز الجزيرة اليوم على الفيصلي او التعادل
حتى نبقى قريبين من دائرة المنافسة
كلام سليم اخي الكريم
الدوري ما زال باوله
والثقة كبيرة بجمال محمود واللاعبين انهم يتخطو هاي المرحلة
التركيز اهم شي لاستغلال الفرص
والتركيز من الدفاع مطلوب من اجل البقاء كسد منيع يعطي الثقة للحارس والفريق باكملة