الفئات العمرية الخضراء بين سندان الاحتراف، ومطرقة النتائج. موضوع للحوار
الفئات العمرية الخضراء بين سندان الاحتراف، ومطرقة النتائج. موضوع للحوار - الفئات العمرية الخضراء بين سندان الاحتراف، ومطرقة النتائج. موضوع للحوار - الفئات العمرية الخضراء بين سندان الاحتراف، ومطرقة النتائج. موضوع للحوار - الفئات العمرية الخضراء بين سندان الاحتراف، ومطرقة النتائج. موضوع للحوار - الفئات العمرية الخضراء بين سندان الاحتراف، ومطرقة النتائج. موضوع للحوار
الأساس في العمل الرياضي الذي يقود إلى نتيجة إيجابية سواء في كرة القدم وغيرها من الألعاب للمحافظة على استمرارها، وارتفاع مستواها هو الاهتمام بالفئات العمرية ، استثمارا لقدراتها، ودعما للفرق حين تعاني من تراجع المستوى ، جراء ترهل سن اللاعبين، أو للإصابات إلى غير ذلك من أسباب ... وانتهى العهد الذي كانت فيه أندية الأهلي والجزيرة والفيصلي تقوم بتفريخ اللاعبين واكتشاف مواهبهم،، وما من شك بأن ظهور الوحدات المدوي في الثمانينات قد قلب موازين الكرة الأردنية، وبات هو الحدث الأبرز بين كل ما كان يمكن أن يرى ويشاهد من أحداث رياضية محليا، جعلته واجهة لاهتمام الجمهور الكروي واللاعبين، على حد سواء مما دفع لأن يأخذ النادي دورا رياديا في الاهتمام بالفئات العمرية، كرصيد لا ينضب للمواهب وذي أثار ايجابية في مسيرة النادي على الدوام.
غير أن الرياح لم تبق تسير وفق ما تهوى السفن، لاسيما بعد تطبيق مبدأ الاحتراف، و حين بدا أمرا أكثر سهولة ، وفاعلية دفع المال لاقتناء لاعبين محترفين يتسمون بالجاهزية ويمكنهم تحقيق المأمول في وقت وجهد أقل مما لوكان الأمر متعلقا بالفئات .
وللحقيقة وإن صبّ الاحتراف في صالح نتائج العديد من الأندية القادرة على شراء اللاعبين، إلا أنه قد أصاب الاهتمام بتطوير الأندية لفئاتها في مقتل، وبات عائقا يحدّ من طموح اللاعبين فامتلأت دكات الاحتياط ببعض اللاعبين، القادرين مبدئيا على تمثيل ألوان الفرق، فيما وضع أخرون تحت رهن الإعارة، ومنهم ربما من يفكر بالابتعاد عن اللعبة !!!
الوحدات حتى الآن هو الأفضل بين الجميع في التعامل مع موضوع الفئات لأسباب متعددة أهمها اتساع قاعدته الجماهيرية، وشعور النادي بأن من واجبه التحضير دوما للتعامل مع كافة الظروف المتعلقة بتعدد المشاركات، وما قد يلحق بالفريق من غيابات ..
ولكن ومع كل هذا فإن مؤشرات الخطر بدأت تظهر ، وتقترب حين بدأ الفريق في الاعتماد على جلب الأسماء الجاهزة، وعرض لاعبيه الذين تربوا بين جنباته للإعارة، والسماح لهم مبكرا بالاحتراف ...
أعتقد أن كثيرا من التساؤل والحوار ينبغي له أن يدور، وهل كنا موفقين تماما في استيراد هذا العدد من النجوم واللاعبين؟؟؟!!!
للأمانة موضوع في غاية الأهمية النقاش والحوار فيه ، وأرجو من الإخوة الكرام قراءة ما بين سطوره قبل الإدلاء بآرائهم ووجهات نظرهم .
ما يهمّني أنا مما قرأته بين سطور هذا الموضوع ، هو التركيز على الاستقرار الفني -
الأجهزة الفنية للفريق الأول وللفئات العمرية ، ووجود تواصل سليم بين هذه الأجهزة لسنوات عديدة والتغاضي عن النتائج الآنية وتحقيق البطولات السريعة خلال موسم أو اثنين ، وهي الجزئية الهامة جدا في ديمومة ومسيرة أي نادٍ كروي .
ما قرأتُه بين سطور هذا الموضوع ، بعيد كل البعد عن عقد مقارنات بين سويّة وقيمة جهاز فني حالي وآخر غادر ، وبين قدرات وإمكانات هذا أو ذاك في ظل معطيات ومدخلات وظروف مفروضة على الجميع ، ما قرأتُه في هذا الموضوع هو ضرورة أن نساعد - نحن الجماهير - جميع عناصر المنظومة الكروية لنادينا في كيفية احتضان أبنائه ورعايتهم والاعتناء بهم والصبر عليهم تحت إدارة فنية مستقرة ، وتحت مظلة لجان متخصصة في التقييم الفني والنفسي لاختيار الأبقى والأنقى للنادي ولرمزيته ، مقترنا هذا الاختيار بالأصلح والأفضل فنيا ومهاريا .
اعتقد انو موضوع الفئات بحاجة لدراسة في نادي الوحدات
وأتوقع انه في الطريق إلى الهاوية إن لم يتم تدارك الأمر
عبء كبير على نادي الوحدات بدون فائدة
وهو بالاصل كان رافدا للفريق
عدم الاعتماد من نادي الوحدات على ماتنتج هذه المدارس
يثبت ان هناك خلل في البضاعة المصنعة
اصبحنا كتاجر يريد التخلص من بضاعته غير المتوافقة مع ماهو معروض بالسوق
اذا لم يعالج الأمر اعتقد اغلاقها افضل
حيث ان وقف الخسارة مربح بحد ذاته