تكليف غياث التميمي لوحده لن يفيد الفريق نفسيا لأنه إمتداد للكادر السابق، والحل الإستعانة برأفت علي برفقته كـ "منقذ نفسي"
تكليف غياث التميمي لوحده لن يفيد الفريق نفسيا لأنه إمتداد للكادر السابق، والحل الإستعانة برأفت علي برفقته كـ "منقذ نفسي" - تكليف غياث التميمي لوحده لن يفيد الفريق نفسيا لأنه إمتداد للكادر السابق، والحل الإستعانة برأفت علي برفقته كـ "منقذ نفسي" - تكليف غياث التميمي لوحده لن يفيد الفريق نفسيا لأنه إمتداد للكادر السابق، والحل الإستعانة برأفت علي برفقته كـ "منقذ نفسي" - تكليف غياث التميمي لوحده لن يفيد الفريق نفسيا لأنه إمتداد للكادر السابق، والحل الإستعانة برأفت علي برفقته كـ "منقذ نفسي" - تكليف غياث التميمي لوحده لن يفيد الفريق نفسيا لأنه إمتداد للكادر السابق، والحل الإستعانة برأفت علي برفقته كـ "منقذ نفسي"
في هذه اللحظات الاشد حرجا في تاريخ النادي الحديث نحتاج لمدرب يعمل كمُنقذ نفسي أكثر من كونه مدير فني
الإسم الأفضل بلا شك هو جمال محمود كونه يجمع بين الكفاءة الفنية والتخصص بالفوز على الفيصلي سواء مع شباب الأردن والأهلي ما يُعطي اللاعبين دفعة نفسية كبيرة وثقة في الجهاز الفني أكبر وأكبر تعطيهم الدافع الكافي للفوز ،، كتلك الثقة التي كانت تأتي لاعبي الفيصلي معنا أثناء إشراف راتب العوضات عليهم رغب أنه متوسط أو ربما تحت المتوسط فنيا، لكنه يكسبهم دعم نفسي قوي وهذا أهم ما يحسم مباريات القطبين !
الآن، ولأسباب غير واضحة لعوام الجمهور يبدو أن جمال محمود خارج خيارات الإدارة
وبالتالي علينا البحث عن الخطة B وهي "رأفت علي "
برأيي.. غياث التميمي وبغض النظر عن كفاءته الفنية لن يُقدم التفوق النفسي المطلوب والثقة المطلوبة لأنه أصلا جزء من الكادر الفني السابق المسؤول عن النتائج الكارثية واللاعبين لديهم هاجس بضعف الكادر الفني السابق .. إذا لا تتوقعوا الجديد
يستطيع النادي بل أُرجح أنا أن يجعل غياث كواجهة ويستعين بمدرب أو أشخاص أخرين عن بعد ينسقوا ويعطوا نصائحهم لغياث أثناء المباراة، لكن ذلك لن يرفع الحالة النفسية للاعبين على أرض الملعب
رأفت علي سيكون خيار ممتاز، سواء كان مدير فني أو مساعد لغياث أو مدير فريق أو حتى كمترجم، وأعتقد أنه لا يملك المؤهلات المشروطة الكافية ليتولى منصب المدير الفني وبالتالي تبقى خيارات مساعد المدرب أو المترجم، فمجرد جلوسه على الدكة يعطي ثقة كبيرة في قلوب اللاعبين... اللاعبين الشباب يعتبرونه قدوة لطالما حلموا أن يكونوا مثله على أسنة الرماح ملهما للجماهير ، وفي نفس الوقت يُذكر المخضرمين بزمن الإكتساح الجميل وأن وضعهم الطبيعي ليس بالمستوى الذي قدموه مع حمد
قد يكون رأفت علي حديث عهد في التدريب، لكن التدريب في كرة القدم الحديثة لا يعتمد على المهارة الفنية المطلقة فقط، اللاعبين بحاجة لمدرب قدوة وملهم نفسي حقيقي، ما هي إنجازات جوارديولا أو زيدان التدريبية قبل أن يدربوا قطبي إسبانيا؟؟
الخلاصة ،، أفضل سيناريو الإستعانة بجمال محمود ورأفت علي معا..
وفي حال تعذر الإستعانة بجمال محمود، الإكتفاء برأفت علي سواء مساعد مدرب أو مترجم