المشكلة في اللاعبين وليست في عدنان حمد - المشكلة في اللاعبين وليست في عدنان حمد - المشكلة في اللاعبين وليست في عدنان حمد - المشكلة في اللاعبين وليست في عدنان حمد - المشكلة في اللاعبين وليست في عدنان حمد
تبدو من مجريات اللقاءات التي خاضها الوحدات مؤخرا وجود عوامل ليست متعلقة بخطط اللعب ..هناك روح غائبة لا اعرف سببها ... هناك تساهل غير مفهوم... ليس الخطأ أن تخسر ... وانما الخطأ ان تلعب بلا روح.. عدنان حمد مدرب كبير.. ولا يختلف اثنان على ذلك .. المشكلة باللاعبين وربما الادارة.. عثمان القريني وصف دفاع الوحدات بالبسكوت.ونحن نعلم نعلم أن الدميري وفتحي وخطاب والمحترف الكرواتي ليسو بهذا السوء فنيا ولكنهم غائبون نفسيا..
والله أعلم
اتمنى من ادارة الوحدات التخلص من اللاعبين الكبار اللذين ملئوا جيوبهم و لم يعودوا يكترثوا للفريق
و لانهم يعلمون تماما انهم لن يتحصلوا على عقد خارجي تظرا لتقدمهم بالسن
و الوحدات اصبح محطة استراحة لهم
نريد لاعبين من نار ياكلوا الاخضر و اليابس يلعبوا ليلفتوا الانظار و يقدموا كل ما عندهم
أساس المشكلة - أساس المشكلة - أساس المشكلة - أساس المشكلة - أساس المشكلة
سوف أعيد ما كتبته من أسبوع . أرجو ممن يهمه مصلحة الوحدات ان يعمل على حل المشكلة.انا اضمن لكم باْذن الله الدوري لخمس سنوات قادمة اذا نفذ المكتوب. خلاف ذلك ،صدقوووني الوحدات في خطر محدق. الوحدات بدل خمسة مدربين والوضع من سئ لأسوأ.
يا جماااااااعة المشكلة مش بالمدرب .المشكلة باللاعبين. طبيعة اللاعبين إليّ بالنادي سيئة جدا. ما في مهارات ما في فكر
هجومي . نحن بحاجة الى صانع ألعاب ممتاز و مهاجمين اثنين من طراز رفيع. مهاجمين يتحركو و يغربلو المدافعين . ويخلوا مدرب و لاعبين الفريق الخصم يحسبو مليون حساب الهم. مش زي توريس. أنا استغرب من إليّ قال إنّو توريس لاعب قناص و من طراز رفيع و مش عارف ايش... توريس لو تركتو من غير رقابة يمكن ما يسجل. لاعب عادي جدا و ووديع مع المدافعين . يعني البشتاوي أحسن منو بدرجات و بها فيصل لويشغل مخو شوي .
المشكلة بمهارات اللاعبين الموجودين و ـجمودهم وفكرهم المتحجر . اللاعبون الموجودون يمكن ان يكونو جيدين في الدفاع أو بعضهم في الوسط،ولكن مستحيل ان يكون الوحدات مثل ما بدنا بمثل هؤلاء اللاعبين.حتى عندما فاز الوحدات بالدوري و عندما يفوز في بعض المباريات هنا أو هناك لا تشعر بالراحة من الاداء.
زمان قبل اَي مباراة للوحدات كان يراودنا شعور بالفوز الدائم و المتعة وحتى عندما كنّا نخسر كنّا نخسر مع فريق ا فريقين
وبالصدفة.اما هذه الأيام فإننا و قبل اَي مباراة نضع احتمال اكثر من 70 ٪ بالخسارة حتى لو كنّا نلعب مع الطرة والنتائج من سنة حتى الان خير برهان على كلامي.
يجب على إدارة الوحدات ان تقوم بشراء ثلاثة لاعبين مهاجمين و صانعي ألعاب على سوية عالية حتى لو دفعنا زيادة شوية. لا نريد مدافعين ولا خط وسط .
خلاف ذلك لن تقوم للوحدات قائمة.بالمناسبة احمد هشام وتوريس يجب إنهاء عقودهما الان.مثل الحاج مالك الذي كسبنا بتركه
مشاكل كثير كانت في هذه المباراة من الجهاز الفني ومن الاعبين ....
الاعبين : كرة الهدف الاول لا يوجد اي لاعب متابع للعب مبيضن مسجل الهدف خصوصا احمد الياس و رجائي وبدرجة أقل عبدالله ذيب ، بطء في التراجع للمواقع الدفاعية بشكل غريب خصوصا الياس المعروف عنه نشاطه .
البدء بالمهاجم توريس خطأ قاتل فهذا المهاجم يلعب على الواقف ومستسلم للرقابة الدفاعية بدون اي تحرك ، كان الاولى البدء ببهاء فيصل فتوريس لا يصلح مع وضعية الفريق الحالية .
عدم البدء بفادي عوض عليه علامات استفهام كبيرة من الجهاز الفني فكلنا رأينا كيف كان لدخول فادي عوض في الشوط الثاني لمباراة الرمثا الاثر الكبير في تحسن قدرات الفريق بخط الوسط ورغم ذلك تم استبعادة من المباراة القوية ضد الجزيرة بالرغم من غياب اغلب لاعبي الخط الخلفي وكأن الجهاز الفني بقيادة المفلسف حمد اهدى المباراة للجزيرة مع سابق اصرار كما اهداهم مباراة الدوري يوم أن بدأ بغاب اغلب لاعبي التشكيلة الاساسية .
البدء بأدهم القرشي على جهه فهد يوسف انتحار تكتيكي كبير بدون أي مساندة من لاعبي الوسط خصوصا رجائي الذي لم يقم الدور الدفاعي المطلوب هو واحمد الياس وتم الابقاء عليهم وادخال حسن عبد الفتاح واستبعاد البشتاوي صراحة قرأة خاطئة من حمد كان يجب علية ادخال فادي عوض لاغلاق منطقة العمق ثم القدرة على شن الهجمات من الاجناب .
المارد الكبير تحت رحمة الأقزام - المارد الكبير تحت رحمة الأقزام - المارد الكبير تحت رحمة الأقزام - المارد الكبير تحت رحمة الأقزام - المارد الكبير تحت رحمة الأقزام
الثقة بالنفس والتفاني والقتالية في اللعب صفة يجب ان تتوافر للاعب تماما مثلما يجب ان تتوافر فيه المهارات الكروية واي لاعب محترف يستخدم كل طاقاته وينتمي تلقائياً للنادي الذي يلعب له لان فيه مصلحة مشتركة له مع النادي ومقولة ابناء النادي ومقاييس الإنتماء والكشف عن نبض القلوب والعاطفة لا تتناسب مع واقع كرة القدم في الاردن ولا في غير الاردن
يجب البحث عن الافضل ايا كان منبته او حتى ناديه وهؤلاء هم ابناء النادي بنوة مصلحة مشتركة لا بنوة تبني
الوحدات فريق يلعب في دوري المحترفين يواجه فرق تنتقي افضل اللاعبين والمدربين ولا وقت لجلسات العلاج النفسي والتربية والتعليم
واما ابناء النادي الحقيقيين فهم جمهورة ومناصريه الذين يبحثون عن الانتصار ومنصات التتويج
اعتنوا بالفئات العمرية لا بأس ولكن عند الفريق الأول لا مكان للعواطف الساذجة وتقديس الاسماء
لأن الاسم الوحيد الذي يجب ان يتألق هو اسم الوحدات الذي طالما تركوه وحيداً عند اول فرصة للإحتراف الخارجي
ليست المشكلة في المدربين بل المشكلة اننا قزمنا الوحدات على حجم اللاعبين بدل ان ننتقي لاعبين بحجم الوحدات
على قناة رؤيا لمح محمد حسيبة الى وجود تخاذل من بعض اللاعبين وذلك حسب رأي عدنان حمد واخر مهلة مع حمد مباراة الاهلي القادمة ( في مؤامرة داخل الفريق ) حسبي الله ونعم الوكيل
الوحدات بالتالي بحاجه الى غربلة تقريباً نصف الفريق بكفي نفخ لاعبين على الفاضي لم يبقى منهم الا اسماء فقط امثال حسن عبدالفتاح وباسم فتحي وتورس وسبستيان واحمد هشام وعامر ذيب والدميري وعبدالله ذيب رغم انه افضل السيئين
الى متى سنبقى غائبين عن هذه الحقيقه التي يشاهدها الجميع
الاهتمام بعنصر الشباب فهم من سيحمي الفريق مستقبلاً وهم عماد المستقبل لاي فريق
نحن بحاجه ماسه الى اربعة لاعبين يصنعوا الفارق من الدوري المحلي وموجودين المهم يتم الدفع لهم حسب الاصول وسوف يكون اي لاعب وحداتي
تعبنا ونحن نقول نريد صانع اللعاب ولكن لا حياة لمن تنادي
اذا الاداره لم تقدر على جلب ما يريده الفريق فهم فاشلين بشهادة الجميع واحب ان اسأل ما هو واجبها اتجاه النادي والمشجعين وداعمين النادي