وقد عبر بان كي مون عن قلقه الشديد جدا لاستخدام هذا النوع من العبوات. وكما شدد مجلس الامن في جلسته المنعقدة بتاريخ........وتشير الانباء ان المرشح الجمهوري دونالد ترامب هدد باستخدامها ضد المهاجرين الغير شرعيين في حال تسلمه الرئاسة.وقد تسربت معلومات بان بيونج يانج قد باشرت بتصنيعها بهدف سباق التسلح الاستراتيجي
وللتذكيـر .. يوم الخميس - آخر يوم في العيد ، وفي مباراة سن 18 الوحدات مع الفيصلي ، الوحدات ظل متقدّما بهدف وحيد حتى الوقت الضائع قبل أن يعود الوحدات ويسجّل الهدف الثاني .. قبل ذلك كان ( نفر ) على قولة الصحافة الصفراء - كان نفرًا من جمهورهم يخرج من ملعب سحاب ويقوم برشق الحجارة على جماهيرنا التي كانت تنتظر نهاية المباراة بفارغ الصبر خوفا من هدف تعادل مباغت ، قبل تسجيل الهدف الثاني بواسطة أنس عوضات الوحدات ، بمعنى أن النتيجة لم تكن مضمونة ، وكان بإمكانهم إدارك التعادل في ظل الوقت الكبير الذي استمرته تلك المباراة مع الوقت بدل الضائع وخاصة واننا كنا نلعب بعشرة لاعبين بعد طرد لاعبنا وليد عبد الحليم ..
يعني ليش تطلعوا وترموا حجــــــــــــــــــــــــــار ؟!!!.
المهم ، ما دعاني لهذه المداخلة في هذا الموضوع هو التذكير .. وباستمرار يجب أن يكون التذكير ، وكل ما ينسوا ذكّروهم .. ذكّروهم بمآسي وركاكة وسُخْف وظلم وجور قراراتهم .
كما أن ما دعاني لطرح هذه المداخلة ، هو ان جمهورنا في الملعب يوم تلك المباراة ، ولحظة رمي الحجارة باتجاههم كانوا يحذرون ويقولون :
ولا واحد يرمي قزازة ميّ ، ولا واحد يرمي قزازة ميّ !.
التعويذة ، والسلاح الفتّــــــــــــــــــــــــــاك ...
وللتذكيـر .. يوم الخميس - آخر يوم في العيد ، وفي مباراة سن 18 الوحدات مع الفيصلي ، الوحدات ظل متقدّما بهدف وحيد حتى الوقت الضائع قبل أن يعود الوحدات ويسجّل الهدف الثاني .. قبل ذلك كان ( نفر ) على قولة الصحافة الصفراء - كان نفرًا من جمهورهم يخرج من ملعب سحاب ويقوم برشق الحجارة على جماهيرنا التي كانت تنتظر نهاية المباراة بفارغ الصبر خوفا من هدف تعادل مباغت ، قبل تسجيل الهدف الثاني بواسطة أنس عوضات الوحدات ، بمعنى أن النتيجة لم تكن مضمونة ، وكان بإمكانهم إدارك التعادل في ظل الوقت الكبير الذي استمرته تلك المباراة مع الوقت بدل الضائع وخاصة واننا كنا نلعب بعشرة لاعبين بعد طرد لاعبنا وليد عبد الحليم ..
يعني ليش تطلعوا وترموا حجــــــــــــــــــــــــــار ؟!!!.
المهم ، ما دعاني لهذه المداخلة في هذا الموضوع هو التذكير .. وباستمرار يجب أن يكون التذكير ، وكل ما ينسوا ذكّروهم .. ذكّروهم بمآسي وركاكة وسُخْف وظلم وجور قراراتهم .
كما أن ما دعاني لطرح هذه المداخلة ، هو ان جمهورنا في الملعب يوم تلك المباراة ، ولحظة رمي الحجارة باتجاههم كانوا يحذرون ويقولون :
ولا واحد يرمي قزازة ميّ ، ولا واحد يرمي قزازة ميّ !.
التعويذة ، والسلاح الفتّــــــــــــــــــــــــــاك ...
هاي عالم بدها رياضة ؟!!.
الله يسهل عليك يا ابو علي دايما معلم عليهم:
آبو علي........غلاهم غلي