الى جماهير الوحدات العظيمة - الى جماهير الوحدات العظيمة - الى جماهير الوحدات العظيمة - الى جماهير الوحدات العظيمة - الى جماهير الوحدات العظيمة
1- الإنسحاب من الدوري واصدار بيان يوضح فيه الاسباب في عدم الحيادية ومجاملة اندية على حساب اخرى من قبل اتحاد الكرة،
2- مطالبة الاتحاد باتخاذ موقف واضح حيال الفتنة الهوجاء التي يثيرها تصريح نادي الفيصلي الذي لا يسمن ولا يغني من جوع
3- الجمهور يراقب ويتابع بعين دقيقة وفاحصة ما يجري في الساحة الرياضية من ممارسات طرفها الاتحاد الاردني لكرة القدم ونادي الفيصلي والانديه التي لاتستطيع منافسة الوحدات على لقب الدوري وقد تبين من خلال الوقائع والأحداث التي دارت خلال الايام الفائتة بدء من قضية التسجيلات وما دار حولها من انتهاكات لكل قواعد المنافسة والعدالة، وتصريحات الاتحاد واللجنة التأديبية غير المسؤولة وغير المنضبطة وسوء التنظيم من قبل الاتحاد لكل مباراة جماهيريه وخاصة عندما يكون الوحدات طرف واتخاذ أقسى القرارات بحق نادي الوحدات وجماهيره وبعض الأندية دخلت على الخط في هذه المعمعة الامر الذي يؤدي الى استفزاز جماهيرنا , ويأتي ذلك مقروناً بتصرفات بعض جماهير الفيصلي والرمثا التي تتنافى مع ابسط قواعد اخلاق الرياضة وسماحة الممارسة والخلق القويم على مرأى ومسمع ومباركة من الاتحاد الاردني لكرة القدم وضباطه الذين يتسابقون من اجل ذبح القانون على قارعة الطريق ارضاءً لنادي الفيصلي وهو الامر الذي ينبئ بكارثة حتمية في ظل الحماية الرعناء لمنسوبي الاتحاد . ونحن على ثقة من ان جماهير الوحدات الوفية لها من المقدرات على رد الصاع صاعين ولكن لأنها من اعظم الجماهير وبشهادة سمو الامير علي ، ولأن الوحدات هو مدرسة الاخلاق والمبادئ والقيم والتربية مما يستوجب المحافظة على هذا السجل الابيض الناصع ، وألاّ تنساق جماهيرنا وراء هذه الفتنة العوجاء التي يروج لها نادي الفيصلي برعاية غير كريمة من اتحاد كرة القدم الاردني وتفويت الفرصة على فاقدي الثقة في فريقهم وأنفسهم والتركيز وحسمها بحناجر الجماهير ،.
مما سبق يتضح بان منافسة الدوري الممتاز فقدت العدالة واصبحت غير مأمونة وغير منضبطة، وان مسألة استمرار نادي الوحدات في هذه المنافسة في ظل وجود هذه الشخصيات والعقليات والممارسات التي تدير منشط كرة القدم في البلاد يكون ضرباً من إضاعة الوقت والهيبة وهدراً للاموال في ظل تجاوزات لم تحدث في تاريخ الرياضة بالاردن ، الامر الذي يقتضي ان يعلن ادارة نادي الوحدات الانسحاب من جميع البطولات وذلك مالم تطبق اللوائح والقوانين بالشكل السليم والمعافى على كل التجاوزات المرصودة والموجودة على طاولة الاتحاد الاردني لكرة القدم .
ويأتي ذلك في إطار ريادة وقيادة نادي الوحدات العظيم وحفاظا على حقوق أندية الدوري الممتاز والتي ظلت تعاني من سطوة الاتحاد وإهدار حقوقها نهارا جهارا متى ما كان الفيصلي طرفا معها في كافة المباريات .
عاش الوحدات حراً ابياً حامياً لمكتسبات التنافس السليم وتطبيق قواعد العدالة والوجدان السليم.
كرة القدم يفترض أنها تجمع الجماهير تحت مظلة المنتخبات الوطنية
واجتماع الجماهير تحت مظلة المنتخبات الوطنية يعني ان تكون قلوبها مجتمعة وحناجرها لا تقول إلا الخير وما فيه مصلحة الرياضة الوطنية
والجماهير حينما يوحدها المنتخب الوطني، يفترض أن تتعامل مع بعضها باحترام متبادل.
ما قامت به ثلة قليلة من جماهير الرمثا، لا يفسد العلاقة بين جمهور الناديين الشقيقين
ولكن كان الأحرى برئيس نادي الرمثا الذي حمل جمهور الوحدات مسؤولية الشغب الذي افتعلته جماهير فريقه، ان يقدم اعتذاره عن خطأ جمهوره ليس للوحدات فقط وإنما للوطن كله، فجمهور يرمي الحجارة على جمهور آمن مطمئن عليه ان يجد من يقف أمامه ويسأله ويعاقبه، لا أن يكافأ بإخلاء مسؤوليته.
لو صدر بيان رسمي من نادي الرمثا مباشرة بعد الأحداث لما تطورت الأمور وأخذت أشكالا متعددة، بعضها أساء وأفسد.
وللأسف، اللجنة التأديبية لم تنصف المظلوم، ولم تردع الظالم.
مسؤولية فساد كرة القدم والتي هي لعبة جماهيرية تقع على عاتق من لا يتحملون المسؤولية الملقاة على عاتقهم، وقد وثق بهم سمو الأمير عليّ رئيس الاتحاد، ولكنهم خانوا الثقة وتصرفوا برعونة دون ادنى مسؤولية.
يجب ان تعود الثقة والهيبة لرياضتنا الأردنية وخصوصا كرة القدم، لأنها عنوان الرقي والتحضر، وليست عنوانا للفساد والتشرذم والاضمحلال.
كرة القدم يفترض أنها تجمع الجماهير تحت مظلة المنتخبات الوطنية
واجتماع الجماهير تحت مظلة المنتخبات الوطنية يعني ان تكون قلوبها مجتمعة وحناجرها لا تقول إلا الخير وما فيه مصلحة الرياضة الوطنية
والجماهير حينما يوحدها المنتخب الوطني، يفترض أن تتعامل مع بعضها باحترام متبادل.
ما قامت به ثلة قليلة من جماهير الرمثا، لا يفسد العلاقة بين جمهور الناديين الشقيقين
ولكن كان الأحرى برئيس نادي الرمثا الذي حمل جمهور الوحدات مسؤولية الشغب الذي افتعلته جماهير فريقه، ان يقدم اعتذاره عن خطأ جمهوره ليس للوحدات فقط وإنما للوطن كله، فجمهور يرمي الحجارة على جمهور آمن مطمئن عليه ان يجد من يقف أمامه ويسأله ويعاقبه، لا أن يكافأ بإخلاء مسؤوليته.
لو صدر بيان رسمي من نادي الرمثا مباشرة بعد الأحداث لما تطورت الأمور وأخذت أشكالا متعددة، بعضها أساء وأفسد.
وللأسف، اللجنة التأديبية لم تنصف المظلوم، ولم تردع الظالم.
مسؤولية فساد كرة القدم والتي هي لعبة جماهيرية تقع على عاتق من لا يتحملون المسؤولية الملقاة على عاتقهم، وقد وثق بهم سمو الأمير عليّ رئيس الاتحاد، ولكنهم خانوا الثقة وتصرفوا برعونة دون ادنى مسؤولية.
يجب ان تعود الثقة والهيبة لرياضتنا الأردنية وخصوصا كرة القدم، لأنها عنوان الرقي والتحضر، وليست عنوانا للفساد والتشرذم والاضمحلال.
((لو صدر بيان رسمي من نادي الرمثا مباشرة بعد الأحداث لما تطورت الأمور وأخذت أشكالا متعددة، بعضها أساء وأفسد)) احسنت اخوي , هذا لو حدث لكان الاحداث مشت بوتيرة اهدأ و اقل شيء كان الخواطر تطيبت . العقلاء و صمامات الامان موجودة و بكثرة بين الجماهير و كبار الاندية و تستطيع دائما التدخل في الوقت المناسب و لكن تشعر انهم ذهبوا و لم و لن يعودوا
مع الانسحاب من جميع البطولات
وخليهم يقصو الزايده اذا قدرو
بتعرف شو بصير لو الوحدات ينسحب من الدوري او الكاس شو النتيجة
بيبطل في اشي اسمه وحدات
بنهبط لدرجه الاولي وبنتغرم 20 الف. دينار وبنسرح اللاعبين بدون اي شرط جزائي
سبق و قلت
اتمنى
اصدار قانون يمنع من عمل بالسياسة
العمل في مجال الرياضة من ادارة للاندية او الاتحادات الرياضية
و من عمل بالرياضة عدم السماح له بالعمل السياسي
بتعرف شو بصير لو الوحدات ينسحب من الدوري او الكاس شو النتيجة
بيبطل في اشي اسمه وحدات
بنهبط لدرجه الاولي وبنتغرم 20 الف. دينار وبنسرح اللاعبين بدون اي شرط جزائي
على شان هيك يا اخوان لازم انشارك في كافة البطولات ويبقى الوحدات متسيد للكل غصب عن الراضي والزعلان آملا ًمن لاعبينا يكونوا رجال ويردوا الصاع صاعين لكافة الفرق التي تطال على اسم الوحدات