"لكن الرمثا غير من طريقة لعبه وبدأ بالدفاع من الوسط وقلت كثيرا الفرص داخل الصندوق مما أفقد توريس الغاية من وجوده ."
يعني اننا لم نكن مسيطرين على المباراة، الرمثا هو من فرض ريثم اللعب وتلاعب بِنَا. في الشوط الاول انكمش ليستهلك طاقاتنا، وفي الشوط الثاني انفرد في الملعب وأنهك قوانا وانهى فعاليتنا.. واصبح اللعب كلاسيكيا مكشوفا عاديا.
"
اخي زنجلون الوصف المبالغ فيه المكتوب اعلاه هو لمباراة انتهت 4 صفر للرمثا
اولا ياأخي تحية محبة لكل عاشق لهذا الرمز الكبير ، كلنا غيرة على فريقنا والكل يكتب ويوجه النقد من محبتنا لنادينا العظيم ، وأقدر لك وجهة نظرك في موضوع المدربين ، ولكن ياعزيزي وانا أتمنى ان يتدارك المدرب هذا الشيء امام الجزيرة ، كل الفرق أصبحت تلعب أمامنا على مبدأ إغلاق ملعبها في الشوط الاول واستنزاف جهد لاعبينا ومن ثم محاولة استغلال الشوط الثاني ( شوط المدربين ) الذي لم ينجح مدربنا طوال مسيرته معنا في ترك اي بصمة له في اي شوط ثاني في جميع المباريات تقريبا ، وهذه علة كبرى ، وستشاهد الشبول والجزيرة بنفس الأسلوب أمامنا والله يستر من الشوط الثاني أمامهم وأملنا بالله كبير ان إخوتنا في البقعة يريحونا من هالخوف ، وتقبل احترامي
نعم صحيح ما ذكرته حيال نهج الفرق الأخرى عند اللعب أمام فريقنا .. لذلك وداوها بالتي كانت هي الداء ، لكي تفشل طريقة لعب المنافس فالعب بنفس طريقته ، ورأيي الشخصي أن نعمل على تحصين دفاعاتنا ونلعب على الهجمة المرتدة أمام الفرق التي تلاعبنا على الهجمة المرتدة.. نحن الأفضل في هذا الامر بما نملك من مهاجمين قادرين على تنفيذ الهجمة المرتدة السريعة كما حدث في مباراة الإياب أمام البقعة .
واللعب بأكثر من لاعب في الإرتكاز وسحب الفريق المنافس للخروج من مناطقه الدفاعية واختيار مهاجمي السرعة وعاشقي المساحات منهم.
تحياتي ومودتي أخي ابراهيم
اخي ما زال النجمين الرائعين لفريق الوحدات عساف وهشام بحاجة لخبرة بكيفية التعامل مع المبارايات الحساسة وكيفية الحسم
انت مقبل على سفر وبحاجة للفوز بالبحرين اضع خطة لحسم الدوري والتفرغ للبطولة القارية ما رأينا بالمباراة الاخيرة يدل على عدم قدرتهما على حسم المبارايات الحساسة
عساف وهشام كانوا على قدر المسؤولية في مباراة الرمثا ويستحقون الشكر
مع علمي المسبق أنه سيتم مهاجمتي من الأخوة في المنتدى على هذا الموضوع ، وأنا على استعداد لاستيعاب هذا الأمر مقابل كلمة حق سأقولها بحق الجهاز الفني من وجهة نظري الشخصية، وأقول للأخوة هنا كفانا جلدا للجهاز الفني إذا ما علمنا أن الجهاز الفني يتخذ قرارات بناء على معطيات أمامه قد لا تكون متوفرة لنا نحن الجمهور ..في ظل كم الإصابات التي ابتلي بها الفريق.
منذ تولي الكابتن عساف والكابتن هشام دفة قيادة فريق الوحدات خسر الفريق مباراة واحدة أمام ذات راس وهذه نسبة طبيعية ومقبولة في كرة القدم .. في حين كانت التعادلات هي النسبة الأكبر في نتائج الفريق خلال قيادة هذا الجهاز الفني وهذه النقطة يمكن أن تكون سلبية من جهة ويمكن أن تعتبر ايجابية عند البعض على مبدأ إذا لم تفز فيجب أن لا تخسر.. وفي كل الأحوال ما زال الفريق يتصدر الدوري بفارق نقطتين رسميا عن أقرب مطارديه، وما زال مصير بطولة الدوري مرهون بأقدام لاعبي الوحدات والجهاز الفني.
الوحدات والرمثا، تبديلات صحيحة
ربما المباراة التي أثارت غضب جمهورنا الحبيب على الجهاز الفني هي مباراة الرمثا التي انتهت بالتعادل السلبي .. ومن وجهة نظري أدى الجهاز الفني واللاعبون مباراة كبيرة خذلهم فيها الحظ .
التشكيلة التي بدأ بها الجهاز الفني المباراة تشكيلة جيدة والدليل أن الفريق سيطر سيطرة تامة على المباراة وأجبر فريق الرمثا على التراجع إلى مناطقه بكثافة عددية للدفاع داخل الصندوق، وما كم الفرص الكثيرة التي لاحت إلا دليل على ذلك ، ومن لاحظ مجريات المباراة كان الوحدات يحاصر الرمثا في مناطقه في الشوط الأول وبداية الشوط الثاني وكلما كانت رائحة الهدف تفوح نتيجة الضغط المتواصل كان حارس الرمثا والحكم يقتل رتم فريقنا الضاغط ويوقف اللعب بداعي الإصابة مما يضطر فريقنا لإعادة الكرة من جديد ومعاودة بدء حصار جديد لفريق الرمثا.
في ظل كم الفرص التي لاحت لفريقنا داخل الصندوق ولم يحسن لاعبونا التصرف لترجمتها إلى أهداف وخاصة مهاجمنا الصريح الحاج مالك (الحاج مالك يجيد اللعب وتسجيل الأهداف في ظل وجود مساحات أمامه على عكس توريس الذي يجيد التسجيل في المساحات الضيقة ومن أنصاف الفرص) كان تفكير عساف صحيحا باخراج الحاج مالك وإدخال توريس وحتى وان لم يكن جاهزا بدنيا ، فلم يكن المطلوب من توريس سوى ترجمة واحدة من الفرص الكثيرة التي لاحت داخل الصندوق وبلمسة واحدة إلى هدف من هداف متخصص ، لكن الرمثا غير من طريقة لعبه وبدأ بالدفاع من الوسط وقلت كثيرا الفرص داخل الصندوق مما أفقد توريس الغاية من اشراكه.
التبديل الثاني أحمد هشام في اليسار مكان أبو كبير في اليمين مع تحول عبدالله ذيب إلى اليمين وهذا تبديل لم يكن موفقا ، لكننا لا نعرف ما هي ظروف ابو كبير اتي جعلت المدرب يخرجه ، أهي الأداء البدني للاعب الذي لم يخض مباريات منذ فترة ؟
التبديل الثالث رجائي عايد مكان صالح راتب ، وقد جاء هذا التبديل في الجزء الأخير من المباراة بعد بدأت نوايا الرمثا تتضح بمحاولة خطف هدف وقتل المباراة وربما قتل الدوري في ظل اندفاع غير محسوب للاعبينا نحو المواقع الهجومية والاعتماد على هيلدر في الخلف صاحب الأداء الجيد والأخطاء القاتلة بنفس الوقت .. هذا التبديل كان صحيحا 100% ولو كنت مدربا لقمت به ، وعساف في هذا التبديل تعامل مع المباراة بعقله وليس بعواطفه وما يمكن أن تجره هذه العواطف من اندفاع وفكر بعقل المدرب المسؤؤول وليس بعقل الجمهور المندفع نحو الفوز بأي ثمن .. فقد بدى واضحا أن فريق الرمثا يحاول اقتناص هدف بهجمة مرتدة ، ولم تعد هجماته المرتدة تفتقر للزيادة العددية كما في الشوط الأول ، كانت هجمات مرتدة ينفذها أربع إلى خمس لاعبين .. وهنا كان خطر خسارة المباراة بهدف رمثاوي مباغت يخالف مجريات المباراة وأفضلية الوحدات فيها واردا في ظل اندفاع لاعبي وسطنا وظهيرينا بما فيهم محمد مصطفى للهجوم .. فقام عساف بهذا التبديل لتعزيز قدرات وسطنا الدفاعية بادخال رجائي على حساب النزعة الهجومية لدى صالح راتب.. وهو تبديل صحيح ومسؤول وفي مكانه ، وربما لولا هذا التبديل لشهدنا سيناريو آخر قد يكون فوز وكان احتمالا قليلا وقد يكون خسارة وهو الأرجح.
كل ما سبق هو وجهة نظر شخصية و لا تعني الرضا التام عن أداء الجهاز الفني بشكل عام خلال مسيرته مع الفريق ، لكن لا نريد أن نبخس الجهاز الفني حقه في بعض ما رأيناه ايجابيات في إدارته للمباراة.. وفي النهاية هذه هي اماكنيات لاعبينا ، وأتسائل ماذا كان سيكون موقف الجمهور لو منينا بهدف قاتل في الوقت القاتل وخرجنا مهزومين أمام الرمثا؟!
لا أعرف إن كنت ترمي بمشاركتك هذه إلى دعم الجهاز الفني معنويا ونفسيا في ظل الهجوم العنيف عليه وعلى اللاعبين، أم أنك مقتنع بما تفضلت به، وفي الحالتين فكل الشكر لك على هذه الجهود المميزة التي تقوم بها لخدمة نادينا الكبير، ولكن إذا أردنا تقويم عمل الجهاز الفني في هذه المباراة بشكل واقعي، فمن شاهد المباراة يدرك أننا أضعنا فرصة الفوز في الشوط الأول، لسبب واحد، وهو عدم وجود مهاجم ثان، فلو وجد هذا المهاجم من بداية الشوط الأول، لتغيرت مجريات المباراة تماما، وكنا نتمنى ونتوقع أن يتم الزج بمحمود شلباية كخبرة وثقل هجومي، وهذا خطأ فني لم يكن بالإمكان إصلاحه بالتبديلات، للأسف أضاع الكابتن عساف فرصة تاريخية بالنسبة له ولفريقنا الكبير.
لك الحق في فرض وجهة نظرك كما اي شخص معارض للجهاز
الفني ونسأل الله ان يكون هذا نقد بناء يساعد على تغيير
من مجريات الامور الى الصواب.
اما عن الجهاز الفني صدقا لما ارى بصمات واضحه ومؤثرة
في مباراة الرمثا مثل قلب الموازين من ضعف الى قوة وهذا د
من وجهة نظري انا , بدأت التشكيلة فيها مجامله لمطالب
الجماهير وذلك بعدم اشراك فراس كاساسي ولا حتى بالتبديلات
وهذا ما طالبت به الجماهير مرارا وتكرارا وقد تحقق هذا امام
الرمثا واعطاء الفرصه لابو كبير وهو مطلب جماهيري اخر
هذا دليل على ان الجهاز الفني يتماشى مع الاجواء المحيطه
ويتأثر فيها , والمفروض ان يعرف الجهاز الفني اماكن القوة
والضعف في فريقة قبل الفريق الخصم .
انا غاضب جدا على الحركات التي يقوم بها الجهاز الفني كحركات تأديبية ومنها تهميش البشتاوي ووجوده خارج الكشف
عساف من وجهة نظري مدرب جيد ولكنه جاف وجاد لا يستطيع التعامل مع اللاعبين من الجانب النفسي ويتعرض لضغوط نفسية عالية ،جاء للفريق وهو في اسوأ حالاته بدنيا ونفسيا عدا عن فرض لاعبين عليه وهو مقتنع انهم ليسوا بمستوى الوحدات
وجود محمد مصطفى كظهير كان أمرا جيدا سl وقد أغلق منطقته وأدى دوره دفاعيا
عساف اخطأ بعدم الزج برجائي مبكرا للسيطرة على الوسط بشكل كامل وأخطأ باشراك توريس وهو مصاب فبعد دخول توريس قتلنا المباراة
نحن كجماهير لا نراعي وجود إصابات كثيرة في الفريق وهذا ظلم برأيي
للاسف اخي الكريم، عساف لا يجيد قراءة اي مباراة يلعبها، والدليل انو اغلب المباريات كان يخسرها بالشوط الثاني ) شوط المدربين( ومنها مباراة ذات راس،،،
للاسف عساف لا يفقه شيئ بالتدريب .....
مشكور على الطرج الجميل ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله أخي الكريم .. قد أكون أول الشاكرين لو افترضنا أن َ عساف لعب على العامل النفسي وأبقى جميع اللاعبين قيد الاستخدام حين الطلب ولكن ما غفل عنه هو حين استبعد الكثير منهم حتى لو لم يكونوا مثلما يصرح ولكن المدرب الناجح يحتاج إلى كل لاعب في فترة تدريبه مثلا ً اللاعب حاتم أبو خضرة حتى لو لم يكن كما يريده ولكن من وجهة نظري هو لا يقل شأناً عن مالك وشاهدناه بمباراة شباب الأردن وليث وسريوة وقنديل مرة أخرى مشكور أخي وفقنا الله في المباراة الأخيرة وان شاء الله نحصل على الدوري ...
بالنسبة لمباراة الوحدات والرمثا أنا جلست شخصياً مع رائد عساف وأول ما تلفظت به أن التبديلات كانت سيئة وبالفعل شعر بذلك حيث سألته عن اقحام توريس فبرر اقحام توريس بأنه جاهز بناءً على سؤاله للجهاز المعالج ..
وسألته عن سبب تأخيره استبدال صالح راتب فقال كنت بدي اعطيه فرصه .. وعندما قلت له عن اخراج ابو كبير واقحام أحمد هشام واضح انه تبديل مجاملة لا فائدة منه سكت كان الأجدر أن يتواجد البشتاوي وسريوة وابو خضرة وشلباية