بعد مسلسل خسارة النقاط الواحدة تلو الاخرى ، وبعد تراجع رهيب في شخصية البطل ، وبعد انحدار مستوى الفريق ككل ، وبعد فقدان الثقة بالجهاز الفني والاداري بشكل تام ، لم يبق لضياع مالطا الا جولة ولم يبق بالمولد الا الحمص .
جهابذة الادارة الفنية والادارية ، انتم عبئ ثقيل عالوحدات وانتم تعلمون هذا ، ولكن هذا حال نادينا الان ، فقد اصبح ملاذا لكل حالم بمنصب او تجارة او ل cv تدخله عالم التدريب حتى لو كان عبر دمار عمل كامل.
مع هذه الفرقة الحالمة ، ومع هذه التجارب الهاوية والتي لا تنم الا عن انعدام الخبرة ، للاسف رجعنا " نفت عدس " .