اعجبني و لم يعجبني - اعجبني و لم يعجبني - اعجبني و لم يعجبني - اعجبني و لم يعجبني - اعجبني و لم يعجبني
1. اعجبني ذلك الفريق الشاب في اخر نصف ساعة ولم يعجبني مجاملة الاسماء على حساب العطاء في بداية المباراة.
2. اعجبني اشرف بتحركاته، ولم تعجبني الزيادة العددية عند عرضياته
3. اعجبني الصقر عند دخوله الذي حرر الحاج مالك بشكل كبير و نشر الحماس بين اللاعبين
4. اعجبني عدم انجرار اللاعبين وراء استفزازات المخادمة و شريف و البخيت.
لم يعجبني.
1. عدم توظيف اللاعبين بسكل سليم من الحجي.
2. استهتار من بعض اللاعبين في هجمات الفيصلي.
3. بطىء في بناء الهجمة
4. الركنيات عند الوحدات كأنها برد وسلاما على الفرق المنافسة. اكثر من 8 ركنيات لم تتجاوز القائم القريب ومن لاعبين الخبرة، و عندما رفع سريوة شكل خطر.
5. التحكيم و ان لم يكن سبب مباشر بالخسارة ولكنه اعطى الكثير من الاخطاء للفيصلي و خاصة خطأيين لاحمد علي بدون حتى ان يلمس.
كنت امن اوائل من هاجم الادارة و الان وحقيقة العيب كل العيب بالفريق الذي لاينقصه شيء، الادارة لبت طموح الجمهور في غالب القضايا و اللاعبين اصبحو موظفين روتين لا اكثر
وفي النهاية ارفع القبعة و انحني احتراما و اجلالا لجمهور عظيم جمهور كبير جمهور ذواق جمهور يعشق الوحدات بالخسارة قبل الفوز جمهور كرة لا نتائج، كنت و ما زلتم و ستبقون انتم الوحدات الراقي
اتفق معك في معظم ما تفضلت به ما عدا موضوع الاداره صدقني كل ما نحن فيه من فشل سببه رأس الحيه ( الاداره) من خانكان الى التفريط بأفضل لاعب ابو عماره الى التعاقدات الفاشله الى تشويه صورة النادي الى الى الى ..........
اتفق معك في معظم ما تفضلت به ما عدا موضوع الاداره صدقني كل ما نحن فيه من فشل سببه رأس الحيه ( الاداره) من خانكان الى التفريط بأفضل لاعب ابو عماره الى التعاقدات الفاشله الى تشويه صورة النادي الى الى الى ..........
ما اختلفنا اخي الكريم و انا معك انه التفرد بالراي وصلنا لعصور حجرية، بس فنيا ما الها علاقة يعني فريق مرتاح ماديا و رواتب بثبات و مقدمات عقود مقبوضة و مكافأت بعد كل فوز و مدرب مطلوب من الجميع، اذا صفى ما في خلل غير بناس ما عندها انتماء او المصيبة الاكبر انه تكون اي مؤامرات بين اللاعبين ولو اني استبعد لانه اسلوب مفضوح
أنتفق معك فيما أعجبك وفيما لم يعجبك:
ولعلي أفصل قليلا، فأقول أعجبني صالح وسريوة كثيرا ولم يعجبني خط دفاعنا ما عدا رجا، الذي ينتظره الكثير، وأعتقد بأنه إذا ما منح الصلاحية بقيادة خط الدفاع الوحداتي فسيصبح لدينا خط دفاع.
لم يعجبني عامر شفيع البتة، فقد ظهر منذ بداية اللقاء بوجه أصفر خائف مهزوز، وهو ما أثر في نفسيات اللاعبين كثيرا لا سيما خط الدفاع، ولو كنت مديرا فنيا لما لعبت به.
أعجبني راتب العوضات وأكد ما كنت أخشى التفكير به، وهو أن يصبح بعبعا للوحداتية....
ولكي نصحح المسيرة لا بد لنا من إعادة نظر في معظم استراتيجيات الوحدات الإدارية والفنية والتي تظغى عليها حسابات لا تتفق في أحيان كثيرة مع منهج الفوز والبطولة، لأن المحسوبية واللاحوكمة لا يمكنهما أن ينتجا نجاحا مطلقا.
أرجو أن نقف جميعا خلف فريقنا وخلف هؤلاء الشباب الرائعين حقاً، وأن لا نشمت بهم، ولنحثهم على البذل والعطاء ولنزرع فيهم روح الوحدات العظيم، يجب أن يفهموا بأنهم ليسوا مجرد فريق كرة قدم، بل هم الفرحة الوحيدة التي تدخل قلب الخالة أم إسماعيل، التي ما زالت تحن لمنزل أبيها في حارة السكسك في يافا، تحفها بيارات البرتقال....
إنهم أولادنا ولو كنت مكان الجهاز الإداري للفريق لأحضرت أم إسماعيل لتشارك هؤلاء الشباب معسكرهم المغلق قبل المباراة...
الفريق دمره ابو زمع الاعبين الي ما بدو يلعب زي الناس الله معاه عامر ذيب الله يعطيك العافيه بكفي
حرام عليك يا اخي العزيز شو دخل ابو زمع
الي دمر الفريق خانكان
يكفي ان ابو زمع اخرج لاعبين صغار ما شاء الله عليهم ولو ان الحجي الان احسن استغلال عامل الشباب امام الفيصلي الجريح لكان الحال افضل ما هو عليه
الحجي يبدأ اللقاء بالمصاب التاءه عبدالله ذيب والختيار عامر ذيب
اشرف نعمان طالع رحله وخارج الفورمه والاصرار على اللعب الفردي
قتل رجائي عايد بالاعتماد عليه لوحده يقاتل في منتصف الملعب لان صالح راتب ليس بالتشكيله وعلى جنبه
ابو كبير افضل من يعمل على الجناج ويكون جزاءه مقاعد الاحتياط
وانت بتقول ابو زمع
مع احترامي لرايك
أنتفق معك فيما أعجبك وفيما لم يعجبك:
ولعلي أفصل قليلا، فأقول أعجبني صالح وسريوة كثيرا ولم يعجبني خط دفاعنا ما عدا رجا، الذي ينتظره الكثير، وأعتقد بأنه إذا ما منح الصلاحية بقيادة خط الدفاع الوحداتي فسيصبح لدينا خط دفاع.
لم يعجبني عامر شفيع البتة، فقد ظهر منذ بداية اللقاء بوجه أصفر خائف مهزوز، وهو ما أثر في نفسيات اللاعبين كثيرا لا سيما خط الدفاع، ولو كنت مديرا فنيا لما لعبت به.
أعجبني راتب العوضات وأكد ما كنت أخشى التفكير به، وهو أن يصبح بعبعا للوحداتية....
ولكي نصحح المسيرة لا بد لنا من إعادة نظر في معظم استراتيجيات الوحدات الإدارية والفنية والتي تظغى عليها حسابات لا تتفق في أحيان كثيرة مع منهج الفوز والبطولة، لأن المحسوبية واللاحوكمة لا يمكنهما أن ينتجا نجاحا مطلقا.
أرجو أن نقف جميعا خلف فريقنا وخلف هؤلاء الشباب الرائعين حقاً، وأن لا نشمت بهم، ولنحثهم على البذل والعطاء ولنزرع فيهم روح الوحدات العظيم، يجب أن يفهموا بأنهم ليسوا مجرد فريق كرة قدم، بل هم الفرحة الوحيدة التي تدخل قلب الخالة أم إسماعيل، التي ما زالت تحن لمنزل أبيها في حارة السكسك في يافا، تحفها بيارات البرتقال....
إنهم أولادنا ولو كنت مكان الجهاز الإداري للفريق لأحضرت أم إسماعيل لتشارك هؤلاء الشباب معسكرهم المغلق قبل المباراة...