خاص نت ... من أرشيف النشامى .. فيصل إبراهيم صهر الذهب و تادرس أحسن صياغته في مرمى سوريا 1997 ...
خاص نت ... من أرشيف النشامى .. فيصل إبراهيم صهر الذهب و تادرس أحسن صياغته في مرمى سوريا 1997 ... - خاص نت ... من أرشيف النشامى .. فيصل إبراهيم صهر الذهب و تادرس أحسن صياغته في مرمى سوريا 1997 ... - خاص نت ... من أرشيف النشامى .. فيصل إبراهيم صهر الذهب و تادرس أحسن صياغته في مرمى سوريا 1997 ... - خاص نت ... من أرشيف النشامى .. فيصل إبراهيم صهر الذهب و تادرس أحسن صياغته في مرمى سوريا 1997 ... - خاص نت ... من أرشيف النشامى .. فيصل إبراهيم صهر الذهب و تادرس أحسن صياغته في مرمى سوريا 1997 ...
خاص نت ... من أرشيف النشامى .. فيصل إبراهيم صهر الذهب و تادرس أحسن صياغته في مرمى سوريا 1997 ...
السبت 26 / 7 / 1997 .. طربت عمّان حتى الصباح على وقع ما سطّره نجوم منتخبنا الوطني في بيروت بحروف من الذهب في الدورة العربية الثامنة .. فدخلوا التاريخ من أوسع أبوابه و حققوا الإنجاز الأول للكرة الأردنية .. ليتلألأ صدر النشامى بالذهب ...
بدأ النشامى مشوارهم في البطولة أمام لبنان صاحب الأرض و الجمهور .. فقدّموا عرضاً مثيراً إنتهى بتعادل غير عادل ...
اللبنانيون كان لهم البدء في التسجيل من ضربة جزاء في شوط المباراة الأول .. تبعثرت بعدها أوراق النشامى حتى إستطاعوا ترتيبها مع بداية الشوط الثاني ففرضوا قوتهم على ملعب المباراة .. إلى أن جاء الهدف الأردني الثمين حين رفع ( الكابتن ) أبو عابد كرة بالمقاس على رأس منير أبو هنطش الذي أحسن إستقبالها و تحويلها إلى قلب المرمى ...
اللقاء الثاني للنشامى كان الأسوء في البطولة من حيث الأداء .. فلم يتوقع أشد المتشائمين أن يخرج النشامى بالتعادل 1 / 1 أمام الأولمبي الليبي الذي شارك في البطولة بدلاً من المنتخب الأول قياساً لما قدّمه في حفل الإفتتاح أمام لبنان ...
ظهر منتخبنا في هذه المباراة بحالة من الإرتباك و التراخي .. سمحت لليبيين بخطف التعادل بعد أن تقدم النشامى بهدف برازيلي عن طريق عبد الله الشياب ...
اللقاء الثالث أرهب فيه مدربنا أبو العوض الجماهير الأردنية .. بعد أن بدأ المباراة أمام منتخب عمان بتشكيلة لا تدل على أننا نسعى إلى تحقيق الفوز بفارق هدفين .. و هي النتيجة المطلوبة لضمان صدارة المجموعة ...
لكن نجوم المنتخب قالوا كلمتهم .. فمن هجمة بدأها أبو عابد من الخلف ليمرر الكرة لرأفت علي الذي راوغ و أرقص مدافعي العماني و سحبهم ليعكس عرضية نموذجية لعبد الله الشياب الذي لم يجد صعوبة في تحويلها داخل الشباك .. ليعود أبو عابد بالهدف الثاني بعد أن وجد الكرة قد تهيأت على قدمه إثر إرتدادها من القائم بعد محاولة رأفت علي إيداعها المرمى .. و مع مرور الوقت إستثمر أبو هنطش عرضية جعفر حماد ليسجل منه الهدف الثالث للأردن .. قبل أن ينجح العمانيون بتسجيل هدف الشرف في الدقيقة الأخيرة من المباراة لتنتهي بنتيجة 3 / 1 ...
النشامى إحتلوا صدارة المجموعة الأولى و ضربوا موعداً مع الأزرق الكويتي الذي كان يقوده التشيكي ماتشالا في الدور نصف النهائي ...
المباراة بدأت صاخبة و بهجوم كويتي هادر توج بهدف في الدقيقة الثالثة من المباراة كان أثره صاعق على لاعبينا .. ليدخلوا بحالة من الإرباك و التوهان لا سيما و أن هدير الهجمات الزرقاء إستمر حتى دفع بحارسنا أبو داوود لإرتكاب مخالفة داخل منطقة الجزاء كادت أن تكلّفه طرد و ركلة جزاء ...
شيئاً فشيئاً إستعاد لاعبونا صورتهم الجميلة .. و إستمر إرتفاع مستوى إكتساب الثقة حتى ما قبل نهاية الشوط الأول بدقيقتين .. لينجح الشياب في تسجيل هدف التعادل للأردن ...
الهدف أعاد الثقة للنشامى .. لينجحوا في تسجيل هدف التقدم في الدقيقة العاشرة من الشوط الثاني .. بعد أن أطلق صبحي سليمان قذيفه أصابت مقص المرمى الكويتي و تهيأت أمام الشياب الذي أعادها للمرمى .. و مع مضي الدقائق عاد تادرس ليضيف الهدف الثالث ليريح به الأعصاب و يسجل للنشامى أول حضور في مباراة نهائية .. قبل أن يعود الكويتيون بهدف تقليص الفارق في الدقائق الأخيرة من المباراة التي إنتهت بنتيجة 3 / 2 ...
النشامى كانوا على الموعد مع الذهب في المباراة النهائية التي نترك لكم ملخصها في هذا الفيديو لتستعيدوا من خلاله الذكريات ...
مستوى بدااااائي للاسف لا تسديد و لامهارات تمرير لم ارى كرة قدم من اغلب اللاعبين مستوى جداااا بدااائي
المنتخب السوري افضل بمراحل كان و شوط كامل لاعب ناقص وكان الافضل