أقوال في الكتابة وفن التأليف " مختارات " - أقوال في الكتابة وفن التأليف " مختارات " - أقوال في الكتابة وفن التأليف " مختارات " - أقوال في الكتابة وفن التأليف " مختارات " - أقوال في الكتابة وفن التأليف " مختارات "
يترك الكاتب الكثير من نفسه في الكتاب الذي يؤلفه، وكذلك الكتاب يترك في نفس الكاتب الكثير.
"جابريل ماركيز
الكتابة فرصة ثانية للعيش. فحيث لا نستطيع أن نعيد الوقت لنعيش الحياة مرة أخرى، فمن الممكن العيش في الحدث مرة أخرى وتفسيره من خلال الكتابة.
"جين تايلور"
الموهبة أرخص من ملح الطعام، ما يفرق بين الشخص الموهوب والشخص الناجح هو العمل وبذل الجهد".
ستيفن كنج،
هناك صفات تكاد تكون ملازمة لكل الكُتاب الناجحين، وهي:
الصبر، تقييد الأفكار وتسجيل الفوائد، كثرة القراءة، كثرة الكتابة، تعلم مهارات التأليف.
تقول آن مانهيمر: "النجاح في الكتابة يأتي لأولئك الذين لديهم القليل من الموهبة لكن الكثير من الصبر".
وقد ألّف الرافعي الجزء الأول من تاريخ آداب العرب في ثلاثة أشهر مع اشتغاله بأعمال الوظيفة، وكتب "حديث القمر" في مدة لا تزيد على أربعين يوماً، مفرغاً له ساعتين كل يوم. يقول ابن الجوزي: "ما أشبعُ من مطالعة الكتب، وإذا رأيت كتاباً لم أره فكأني وقعت على كنز... ولو قلت إني طالعت عشرين ألف مجلد كان أكثر وأنا بعد في الطلب".
لا يمكن أن يكون الكاتب جيداً، إلا وهو قارئ مُكثر.
الكاتب الذي لا يقرأ، أو قليل القراءة يفقد القارئ، لأنه لا يكون لديه جديد.
يقول هيفرون: "إن القراءة جزء مهم من عملية تعلّم الكتابة، وإن كان هناك سر لتعلم الكتابة غير الكتابة والكتابة والكتابة، فهو القراءة والقراءة والقراءة...".
الفكرة تنفر من العقل الجبان، فكم من فكرة هجرت صاحبها وانتقلت لغيره لأنه لم يجد شجاعة أدبية ليطرح رأيه وينافح عنه.ومن لم يتوقع سهام النقد ويتصد لها ويصبر عليها، يبعد عن أن يكون كاتباً ناجحاً.
لقد جئت بشيء عظيم
والأشياء العظيمة لا يجرؤ أو يقوى على الإتيان بها إلا العظماء
كم أنت عظيم أخي " زياد " !!!
العودة حتمية بعون الله
العفو اخي سوا ربينا كل ما في الأمر أننا ومن في المنتدى ننعش ذاكرتنا الادبية بايراد المفيد مما نجده في
تجوالنا بين ما نقرأ .. لك كل التقدير وللمنتدى كل الاحترام والحب
بلا شك في ما تفضلت به أخي " زياد " ، إنعاش للذاكرة ، وفي ذات الوقت تعرف معلومة جديدة ربما تساوي جرة ذهب وأكثر .
"الكاتب الذي لا يقرأ، أو قليل القراءة يفقد القارئ، لأنه لا يكون لديه جديد"
هذا حال كثيرين ممن عرفتهم ، إذ تكون الموهبة تلمع فيهم لمعان البرق ، ولكنها سرعان ما تخبو لقلة قراءاتهم ، وبالتالي أفقدوني شيئا من المتعة كنت أشعر به وأنا أقرأ لهم.
وهناك من أجبر على ذلك لأنه لم يلق أية رعاية من الممكن أن تكون ركيزة أساسية له للانطلاق ، وأنا أرى أن هذا يلحق العيب الأكبر بصاحب القلم ، لأنه هو المستفيد الأول ، وهي موهبته ، فلا بد له من الكفاح لأجل الوصول بها إلى أرقي المراحل.