اخوي ماحد بتنازل عن شئ دون مقابل سيحصل عليه
فانظر نفسك و اعمل حساب (+ :- ) و شوف ايش الناتج و هل هناك فائده و اعمل ما تراه مناسبا لانه اقدر واحد على الحكم على موضوعك هو انت ( استفتي قلبك )
انا عندي الست الكبيرة ( والدة سيدي ) اتوفى زوجها وكان عندها اولاد صغار ـ فـأجت على الاردن لانه ما عرفت تدبر أمورها بفلسطين لوحدها
باعت كل شي تملكه بـ مبلغ واجت على الاردن
طبعاً انا لما جيت على الدنيا وعرفت هذا الشي انصدمت من ستي لانها ما خلت شي النا هناك وما بعرف كيف تصرفت هيك !!
بس انا بحكي لكل انسان اله شي بفلسطين ما يبيعه ويخليه ـ لانه على الاقل يخلي لو شيء بسيط اله على ارضنا الغالية .. انا بلوم ستي بس بنفس الوقت بحكي الله يكون بعونها ما بعرف شو الظروف يلي كانت لحتى تصرفت هيك
والله يا اخي انا سافرت على فلسطين وقعدت فيها 11 سنة طبعا كان عمري 13 سنة بس سافرت وبقيت فيها لل 24 سنة
والله اني شعرت بهالفترة اني قاعد ببلدي وانبسطت كثير بس المشكلة ما بقدر ارجع ولو بقدر ارجع تهريب الان بروح على فلسطين بس للاسف ما في هوية وقدمت على فيزا كثير ورفضوني ولاد الكلب ولم ابع شبر واحد ولن ابيع من الارض التي
شعرت بها بالراحة بل اشتريت ارض رغم ان الاوضاع المادية بالنسبة لي ليست جيدة ولكن مستورة والحمد لله
وقد قرات هذا التقرير وفيه بعض الحقائق عن الشركات الوهمية التي تشتري البيوت والاراضي في القدس
كشف تقرير إسرائيلي نشر أمس، أن شركة وهمية مسجلة في الخارج، اشترت 25 بيتا فلسطينيا، في حي سلوان المقدسي، عبر وسطاء (عملاء)، دون علم أصحاب البيوت، في حين يؤكد بعض أصحاب البيوت أن صفقات البيع التي أبرمت مزيفة، والموقعون عليها ليسوا مؤهلين ولا يملكون صلاحية التوقيع.
وكانت عصابات المستوطنين قد اقتحمت 25 بيتا في حي البستان في حي سلوان المجاور للبلدة القديمة والمسجد الاقصى، بإيعاز من "جمعية إلعاد" الاستيطانية المتطرفة، وبحراسة قوات ضخمة من جنود الاحتلال، وتتوزع البيوت على سبع بنايات، وكانت الغالبية الساحقة من البيوت خالية، باستثناء بيتين، ويدعي المستوطنين، أنهم باتوا أغلبية في حي البستان، الذي تطلق عليه عصابات المستوطنين اسم "مدينة داود"، إذ أن عدد المستوطنين في هذا الجزء من حي سلوان الكبير، بعد اقتحامات هذا الأسبوع، بات 500 مستوطن، وهو عدد يزيد عن عدد الفلسطينيين الباقين في حي البستان. وكان رئيس حزب المستوطنين "البيت اليهودي" الوزير نفتالي بينيت، قد "زار" البيوت وعصابات المستوطنين، معتبرا أن هذا أمر "تاريخي"، وقال، إن "هذا حدث ذو أبعاد تاريخية وذلك لأنه لأول مرة منذ 1948 تنشأ أغلبية يهودية في منطقة مدينة داود".
وقالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، إن شركة وهمية تابعة لعصابة "إلعاد"، ومسجلة في الخارج، تقف من وراء عملية شراء البيوت، وتدعى "كاندل فايننس"، إلا أن عائلات فلسطينية تؤكد أن عملية شراء البيوت لم تكن مباشرة، وقال والد أحد أصحاب البيوت، لأحد المواقع الفلسطينية على الانترنت، إن نجله كان يرغب في بيع البيت إلى الأوقاف الاسلامية، الى أن جاءه رجل من فلسطينيي 48، وكان معروفا له من قبل، وحتى أنه ينتمي الى الحركة الاسلامية، واشترى منه البيت، مدعيا أنه يمثل صندوقا يهتم بشراء البيوت الفلسطينية والحفاظ عليها، إلا أنه بعد عملية البيع، تبين أن الشخص إياه، مفصولا من الحركة الإسلامية الناشطة بين فلسطينيي 48، وليس مرتبطا بها، وهناك شكوك، بأنه متعاون مع الشركة الاستيطانية، إذ يجري الحديث عن أنه اشترى عدة بيوت من أصحابها. ويروي فلسطينيون لصحيفة "هآرتس"، أن بعض البيوت فيها تجاوزات بناء واضحة، إلا أن بلدية الاحتلال لم تبادر إلى أي اجراء ضد هذه البيوت، وكما يبدو بعلم مسبق في البلدية، أن هذه البيوت تقع في نطاق المنطقة التي يستهدفها المستوطنون للاستيلاء عليها.
ويستدل من تقرير "هآرتس"، أن عملية البيع والشراء امتدت على عدة سنوات، وأن عصابة "إلعاد" أنهت كل الاجراءات لنقل الملكية في الأشهر الثلاثة الأخيرة، وحددت موعدا للاستيلاء على كل البيوت دفعة واحد، وهذا ما حصل فجر الثلاثاء.
طيب واللي مش قادر ينزل ع فلسطين يشوف ارضه شو صار فيها يازم عنا ارض كلها بيارات برتقال وحمضيات .. ادفع نص عمري واروح غاد كم ليلة يا ابو محمد ،، وبعرفش حد باع ارضه بصدق الا من اجل الطفر والحياة الضنك