فيصل إبراهيم قصة عشق ووفاء - فيصل إبراهيم قصة عشق ووفاء - فيصل إبراهيم قصة عشق ووفاء - فيصل إبراهيم قصة عشق ووفاء - فيصل إبراهيم قصة عشق ووفاء
من المصادفات الجميلة أن تلتقي حبيبا أو صديقا أو رفيقا فتسعد به، وتتذكرا معا أياما جميلة قضيتماها معا، ولحظات خالدة لم يمحها مرور السنوات... اليوم التقيت مصادفة بالكابتن فيصل إبراهيم أمام محله في شارع الثقافة " عنب كافييه" وتجاذبنا أطراف الحديث عن الوحدات .. وحدثته عن أبيات شعرية كتبتها فيه، ووعدته أن أعيد تنزيلها على الموقع ليقرأها هو ومن يحب الكابتن فيصل وأنا أولهم. وقد كان عنوان القصيدة :
أبيات في حب السوبر فيصل إبراهيم
قلبي يُحبُكَ واشتهيتُ رِضاكا .. جفني يضمُكَ والعيونُ فِداكا
أرهفتَ قلبي مُذْ رأيتُكَ مرةً .. تسمو بِحبِّك عاليًا وهواكا
يا قلعةَ الوحداتِ يا أسدَ الفلا .. لمْ تخشَ يومًا في الحروبِ عِراكا
يا بلسمًا للقلبِ يُسعفُ جُرحَهُ .. بالرفقِ ترمي منْ أرادَ عِداكا
يا فيصلاً للحقِّ أشرقَ نورهُ .. لما تكحَّل جفنُه برُؤاكا
يا برهمًا للنزْفِ طبِّبْ جُرحِنا .. أنتَ الوليُّ ونحنُ منْ وَلاكا
واللهِ إني والجميعُ بصحبتي .. من كلِّ صوبٍ نرتجي عَلياكا
أنتَ الفريقُ وأنتَ قائدُ فيلقٍ .. للنصرِ يمضي مُشرقًا بِهُداكا
أنتَ النجومُ وأنتَ شمسُ نهارِنا ..أنتَ الدليلُ اليومَ ما أبهاكا
أخلاقُكَ المُثلى التي أبديتَها .. (يومَ الودادِ) فكنتَ ما أحلاكا
ذوقٌ وفهمٌ، حكمةٌ تسمو بها .. فوقَ الرؤؤسِ اليومَ عزَّ علُاكا
هذي مراكبُنا التي قدْ قُدْتها.. بالصبرِ والتَّمكينِ منْ تقواكا
والدوري والكأسُ التي أعليتَها.. هي تاجُ عِزٍّ خَضَّبتْ يُمناكا
فيصل حبيبَ القلبِ أنتَ هناؤُنا .. أنتَ الزعيمُ وَجلَّ منْ سواكا
أنتَ المظفرُ بالفخارِ فَسرْ بنا.. وخُضِ المحيطَ، اليومَ نحنُ وراكا
لا يبلغُ المجدُ العظيمُ مكانةً حتى تفيهِ اليومَ بعضَ وفاكا
بكَ يرفعُ الوحداتُ كلَّ كؤوسِهِ.. يا سوبرَ الوحداتِ ما أغلاكا
(يومَ الودادِ): الحادثة الشهيرة بين شفيع وفيصل .. وموقف فيصل الرجولي فيها.. ثم موقف الحوت شفيع الرائع بالاعتذار وتقدير الكابتن السوبر فيصل إبراهيم أمام الجماهير
والله أستاذ يا ياسر ،
الله ينوّر عليك ، ويزيدك كمان وكمان يا غالي ..
* * *
ياسر ذيب ، وحسب ما بعرف ما خلّا لاعب وحداتي سواء قديم ولّا جديد - وللدقة أكثر - أغلبهم - إلا ونظم فيه أجمل وأروع أبيات الشعر ، وللوحدات النادي والمخيم كذلك ..
بستاهل فيصل وبستاهلوا كل أبطالنا وبستاهل نادينا الكبير ..
والله أستاذ يا ياسر ،
الله ينوّر عليك ، ويزيدك كمان وكمان يا غالي ..
* * *
ياسر ذيب ، وحسب ما بعرف ما خلّا لاعب وحداتي سواء قديم ولّا جديد - وللدقة أكثر - أغلبهم - إلا ونظم فيه أجمل وأروع أبيات الشعر ، وللوحدات النادي والمخيم كذلك ..
بستاهل فيصل وبستاهلوا كل أبطالنا وبستاهل نادينا الكبير ..
دام فيك ومنك الإبداع أبا محمد .
أبو أحمد ... الوحدات ونجومه عقود من اللؤلؤ والفيروز والزبرجد والمرجان والعاج والعقيق تزين بها الصدور
اللاعب الوحداتي الذي يخلص في عطائه للوحدات ويقدم زهرة شبابه من أجله لا يمكن أن ننساه أو ننسى فضله أبدا
الوحداتي أصيل والأصيل لا ينسى فضل الآخرين ولو طال الزمان
فيصل إبراهيم ، لن أحكي فيه شيئا ، فهو -كما تفضلت أبا محمد - قصة عشق ووفاء ،، ولكنني سأتناول صاحب النص الذي قيل في قصة العشق والوفاء ، سأتناول القلم الذي أعلن إعدام بعض من حروفه في هذه الساحة ، وعلى مرأى الجميع .. فكلماتك أصابتني بالذهول الذي ربما يؤدي إلى الخرس ، كلماتك تتحرش بمشاعرنا وانفعالاتنا عندما نقبل على قراءتها ، كلماتك حب ، هدية ، نتلقفها من حيث لا ندري ومن حيث لا نتوقع ، أثارت مزاجي القلمي لأن أكتب شيئا ، لكنني لا أعرف حتى اللحظة ما الذي سأكتبه ولا في من سأكتب ..
وماذا بعد؟!!
أيها الياسر ، يا صاحب معطف الورد ، ويا أمير الحروف الجميلة ، مفرداتك أعشاب بحرية ، ستظل عالقة في الذهن ..