دوري و كأس وجيل و ومدرب شاب من أبناء النادي - دوري و كأس وجيل و ومدرب شاب من أبناء النادي - دوري و كأس وجيل و ومدرب شاب من أبناء النادي - دوري و كأس وجيل و ومدرب شاب من أبناء النادي - دوري و كأس وجيل و ومدرب شاب من أبناء النادي
أهداف الوحدات في هذا الموسم هي:
1. بناء جيل جديد.
2. بطولة الدوري والكاس.
بإعتقادي بأن الوحدات يعيش مرحلة إنتقالية كبيرة ومهمة في تاريخ النادي,,
الوحدات يلعب في بطولتين مهمتين على الصعيد المحلية (دوري وكأس) وهي فرصة لاي نادي لبناء فريق شاب وبمعدل أعمار لا يزيد عن 22 عام.
الوحدات قدم في هذا الموسم أسماء قادمة وبقوة للمنافسة محلياً واسيوياً من أمثال رجائي عايد وطارق خطاب واحمد الياس وليث البشتاوي وبقية الرفاق في ارض الملعب,,, لم نشاهدها في المواسم السابقة مع مدراء فنيين غير محليين,,
مدراء فنيين كانوا يبحثوا عن بطولات بعيداً عن بناء الفريق وإمتداد الفريق لسنوات,,,
الأن اتت الفرصة على طبق من ذهب لابن النادي واحد المساعدين السابقين لمدير فني قاد الوحدات لاحراز الالقاب سابقاً "دراغان"
فهو على دراية كبيرة بكل أمكانيات نجوم الوحدات في ارض الملعب وخارج المستطيل الاخضر,,,
مهمة ابو ومع صعبة كثيراً ,, أتى في وقت إنتهاء جيل كبير لعمالقة سطرت العديد من الإنجازات في العشرة سنوات الأخيرة .
فالمطلوب من ابو زمع هو بناء هذا الجيل الحالي من النجوم والتي هضم حقوق العديد من هذه النجوم في وقت ألق العمالقة من أمثال رأفت وحسن و عامر ذيب وشفيع,,,
المطلوب من ابو زمع بناء جيل قادر على إكمال المسيرة وبناء فريق متناغم للمضي قدماً لابقاء اسم الوحدات عالياً يحقق البطولات والنجاحات.
فهاهو الوحدات ما زال ينافس على بطولة الكأس ومتصدر بطولة الدوري وقدم العديد من الأسماء لجيل جديد,,, فشاهدنا فريق الوحدات هذا اليوم بمعدل أعمار 22 سنة فقط,,,
نعم الجمهور وانا واحد منهم طماع بطبعه وبحاجة لكل هذه الأدوات من بطولات وأسماء شابة ومدير فني على سوية عالية,,, تناغم في الأداء والنتائج والإدارة الفنية للفريق,
بعتقادي يجب علينا ان نتحلى بالصبر قليلاً على هذه المعطيات,,,
نعم ابو زمع يخطيء ويصيب كمدير فني للفريق ولكن يجب البحث عن الهدف في هذه المرحلة.
هل الملطوب تحقيق جميع من ذكر أعلاه,,, وهل ابو زمع هو المنقذ للفريق في هذه الحالة التي وصل لها الوحدات لوحده؟
بإعتقادي الأخطاء الادارية خلال تعاقب الادارات في السنوات العشرة الأخيرة والبحث عن البطولات والأمجاد بعيداً عن التخطيط السليم لبناء فريق او تسلسل أجيال لتخلف أجيال هو السبب الرئيس للوصول الى ما وصلنا اليه حالنا في هذا الوقت.
ويجب علينا كنادي يعمل على تحقيق هذه الأهداف جمعيها أن نتظافر ونقف خلف الوحدات الذي مازال ينافس في جميع البطولات ويقدم جيل شاب.
وان نكون أداة إيجابية للنادي,,,, فتغير عبد الله ابو زمع "مع إختلافنا معه في بعض الأخطاء الفنية في بعض اللقاءات" ليس في مصلحة الفريق ولا في مصلحة النادي.
فتغير ابو زمع يجب أن يكون في التوقيت الصحيح وليس مجرد رد فعل على تعادل او خسارة.
فتحقيق نسبة من أهدافنا في هذا الموسم من خلال بناء الجيل الجديد او تحقيق البطولتين ( دوري + كأس) نكون قد حققنا جزء من المطلوب وليس كل ما يرضي الجماهير.
وهل تغير او زمع في هذا التوقيق من صالح النادي، فإذا كان الجواب نعم من هو البديل القادر على تحقيق هذه الأهداف في ظل الضائقة المالية التي تمر بها كل فرقنا المحلية؟
لنتناقش بعقلانية بعيداً عن التشنج،،، ما هو المطلوب من الوحدات في ظل هذه الظروف جميعها لتحقيق كافة الاهداف؟؟؟
فهو على دراية كبيرة بكل أمكانيات نجوم الوحدات في ارض الملعب وخارج المستطيل الاخضر ........... عشان هيك رافت علي يجلس على المدرجات ... اتقي الله يا رجل .... الجمهور بفهم
فدائما المدرب الناجح يمزج الشباب مع لاعبي الخبره حتى يتحقق ما هو مرجوه منه
ابو زمع لا يوجد عنده ما يشفع له ومن البدايه لم يكن موفق
عد الى الوراء عند انطلاق بطولة الكاس كان هناك اشراك للاعبين الشباب مع لاعبي الخبره
فتصدرنا مجموعتنا بجداره
توقف الدوري ولكن اختلف الحال واصبح يعتمد فقط على عنصر الشباب
ان اشرك الحسون لا يشرك عامر وان اشرك عامر لا يشرك رافت
فيقول للجماهير هولاء هم ما تقولون لي قم باشراكهم !!
فهو يعلم ان الثلاثي عامر وحسن ورافت يد واحده
فوضع العصاه بينهم وفرق جمعهم كما يريد
انا شخصيا متيقن ان ابو زمع ضد هولاء الثلاث
لذالك لعبته مكشوفه وصار اصغر وحداتي بعرف اكثر منه فنيا
والاختلاف بالرأي لا يفقد للؤد قضيه
واذا على مين نجيب مكانه
ذكرتني بفلم لعبله كامل عندما تحدثت عن الاهلي المصري ونجومه
وانا اقول نفس الكلام نادي في شفيع ورافت وحسن وعامر وطارق والدميري
انا لو بدربوا بجيب بطوله اسيا وافريقيا كمان!!!
انت قلت ان الجمهور طماع ، صدقت . ولكن هناك طمع بعقل وهناك طمع يلقي بصاحبه الى التهلكه . للاسف الكثير من جماهيرر الوحدات اليوم تدفع بالفريق الى التهلكه بسبب الطمع الزائد
اخي العزيز كلامك مزبوط و لكن كان الله في عون جمهورنا ...بصراحة كم يعتصر قلبي المآ على جمهورنا الرائع عندما انظر اليه في حالة تعادلنا او خسارتنا و كم اشعر في قمة السعادة عندما ارى الابتسامة على محياه فجمهورنا عاطفي يريد جيل من الشباب لكنه و انا منهم لا استطيع ولا اتقبل رؤية فريقي الى على منصات التتويج .....انا مع الشباب و لكن ليس دفعة واحدة و مباشرة يجب ان يكون عامل الخبرة موجود لانه ضروري و مؤثر و ايضا حتى شبابنا الصغار يكسبوا الخبرة من النجوم الموجوديين..... و دمتم
مشكلة الفريق ليست في الشباب او في لاعبين الخبرة , المشكلة عدم وجود اللاعب الذي يربط الوسط بالهجوم و المشكلة الاكبر اللاعب موجود (احمد سريوة) شاهدته في مباريات المنتخب اولمبي لاعب من طراز اوروبي و رايناه في ال10 دقائق الاخيرة في مباراة الصريح كيف ريط الوسط بالهجوم لماذا لا يتم اشراكه و انا واثق انه سوف يكون الحل لهذه المشكلة
في العادة أنا لا أدخل في لعبة الأسماء حتى لا أسيء إلى أحد بقصد أو دون قصد وهذا لا يعني أن ليس لي رأيا محددا بل لأني مدرك تماما أن لكل لاعب يومه الذي يجيد فيه وهنا يأتي دور المدير الفني الحقيقي . معرفة من يؤدي بشكل جيد خلال الشو الأول ليبني عليه في الشوط الثاني .
من شاهد اليوم لمسات مدير فني ؟ سواء أكان في الشوط الأول أو الثاني ؟
جرت العادة والتقاليد الفنية أن يلعب المدير الفني بعناصر الخبرة لتأمين الفوز ثم تدريجيا يجري إدخال عنصر الشباب أما مديرنا الفني فيعمل عكس القواعد يزج بالشباب وعندما يفشلوا يزج بعناصر الخبرة ولكن بوقت متأخر مما يعجز هؤلاء بتشكيل الفارق .
سلامتك وتعيش