في زمن ليس ببعيد وبعد أن يلعب نادي الوحدات احدى مبارياته وخصوصا اذا كانت النتيجة سلبيه كنا نشاهد الحركة النشطة على مواقع التواصل الاجتماعي والمنتديات الرياضة كلها بقلم واحد تشتم وتوبخ وتنظر على ادارة النادي ورئيسها وكأنهم من احرز الأهداف في مرمى عامر شفيع او كأنهم خونه يستحقون المحاكمه العادلة من ثم الاعدام.
عشنا هذه الفترة وتعايشنا معها وكنا نتساءل ما الذي يجبر الادارة على تحمل كل هذا؟ اهو حقاً حبهم لهذا الصرح الذي بنوه بسواعدهم ؟
اما الان بعد ان احرزت "كتله البطولات" كما شاء لرئيسها طارق خوري تسميتها فوزها في انتخابات النادي.. عرفنا جواباً لسؤالنا نعم كانت الادارة فاشله ولم تحقق المطلوب ونعم الجمهور واعي ولا يوجد بعض منهم مأجور (بشتغل بالقطعة). فمذ جاء المنقذ وبدأ بتحقيق المطلوب والطموح فأبقى على المدرب القديم الكابتن عبد الله ابو زمع واحضر النجوم المحترفين الذين قادونا للخسارات المتتالية.
السؤال هنا ليس عن النتيجة فاللعب فوز وخسارة لكن السؤال هنا عن ردة الفعل بعد تلك الخسارة (الخسائر) فهل اصبح موزع الارزاق عراباً ام ان الوضع الاقتصادي لجماهيرنا العزيزة اصبح مرتاحاً؟
أتابع المنتدى الوحداتي الذي كان ينادي بأعلى صوته بحقه في العضوية بشكل شبه يومي وبعد ان أتت كتلة البطولات اصبحت العضوية غير متواجده ابداً كأن حروفها مسحت أو طمست بقرار نيابي او بصفقة ماجي ومعلبات شهيه .
نتمنا ان يحلق سوبر مان مره اخرى او ان يتنحى ليتسنى للعديد العيش الكريم " الله يخليه كان فاتح بيوت"
لم تختلف هذه الإدارة عن سابقتها بشئ أخي يزن
والنقد في عهد إدارة والدك أو في عهد إدارة خوري واحد
ما زالت الإدارات تتعاقب على النادي ولكنها في مجملها القديم والجديد تسعى لمصالح خاصة تفوق مصلحة الوحدات العليا.. وللأمانة نحن بحاجة إلى وجوه جديدة قادرة على رفع لواء الوحدات وليس رفع أسهمها الخاصة في العالمين الاجتماعي والرياضي.. وربما السياسي!
أما عن موضوع العضوية فأظن أنك جانبت الصواب لأننا ما زلنا نطالب بفتح باب العضوية على مصراعيه وخير دليل أنه في الأسبوعين الماضيين كان هناك ثلاثة مواضيع تطالب بفتح باب العضوية.
إانا ارى جميع الاطراف تتحملل المسوؤلية كلها دون استثناء
من اداء لاعبيينا المهزوز في الملعب
من تكتيكات المدرب الضعيفة
من فشل متابعة الادارة لكل صغيرة وكبيرة
سوء تنظيم
إانا ارى جميع الاطراف تتحملل المسوؤلية كلها دون استثناء
من اداء لاعبيينا المهزوز في الملعب
من تكتيكات المدرب الضعيفة
من فشل متابعة الادارة لكل صغيرة وكبيرة
سوء تنظيم
في زمن ليس ببعيد وبعد أن يلعب نادي الوحدات احدى مبارياته وخصوصا اذا كانت النتيجة سلبيه كنا نشاهد الحركة النشطة على مواقع التواصل الاجتماعي والمنتديات الرياضة كلها بقلم واحد تشتم وتوبخ وتنظر على ادارة النادي ورئيسها وكأنهم من احرز الأهداف في مرمى عامر شفيع او كأنهم خونه يستحقون المحاكمه العادلة من ثم الاعدام.
عشنا هذه الفترة وتعايشنا معها وكنا نتساءل ما الذي يجبر الادارة على تحمل كل هذا؟ اهو حقاً حبهم لهذا الصرح الذي بنوه بسواعدهم ؟
اما الان بعد ان احرزت "كتله البطولات" كما شاء لرئيسها طارق خوري تسميتها فوزها في انتخابات النادي.. عرفنا جواباً لسؤالنا نعم كانت الادارة فاشله ولم تحقق المطلوب ونعم الجمهور واعي ولا يوجد بعض منهم مأجور (بشتغل بالقطعة). فمذ جاء المنقذ وبدأ بتحقيق المطلوب والطموح فأبقى على المدرب القديم الكابتن عبد الله ابو زمع واحضر النجوم المحترفين الذين قادونا للخسارات المتتالية.
السؤال هنا ليس عن النتيجة فاللعب فوز وخسارة لكن السؤال هنا عن ردة الفعل بعد تلك الخسارة (الخسائر) فهل اصبح موزع الارزاق عراباً ام ان الوضع الاقتصادي لجماهيرنا العزيزة اصبح مرتاحاً؟
أتابع المنتدى الوحداتي الذي كان ينادي بأعلى صوته بحقه في العضوية بشكل شبه يومي وبعد ان أتت كتلة البطولات اصبحت العضوية غير متواجده ابداً كأن حروفها مسحت أو طمست بقرار نيابي او بصفقة ماجي ومعلبات شهيه .
نتمنا ان يحلق سوبر مان مره اخرى او ان يتنحى ليتسنى للعديد العيش الكريم " الله يخليه كان فاتح بيوت"
اخي يزن لم نكن يوما من المطبلين لاي ادارة واذا كانت ضغوطات المجلس الاعلى اجبرت الادارة السابقة بقيادة الدكتور فهد على فتح باب العضوية فإن ذلك جاء بمحض الصدفة حيث بلغ السيل الزبا من كثرة شكاوينا والدليل هو الخطة الجهنمية التي جاء بها المخ _(السيد عبدالرحمن النجار )بفتح باب العضوية لمدة ثلاثة ايام والحصول على عدم محكومية للخروج من مأزق التهديد الذي وج لهم من المجلس الاعلى,,
قبل ان ننتقد المنتدى عليك انتقاد الدكتور فهد والذي اصر على التحالف مع الاخ ابو عروة الذي وزع الاصوات على الثلاث كتل فكانت هزيمة كتلة الدكتور فهد ترتقي الى مستوى الجريمة .
نحن لسنا في حلف مع كتلة البطولات ولطالما نوهت بأن ما يحصل للنادي حاليا هو نتاج عدم صفاء النية من زعماء كتلة البطولات التي استمرت على نهج التهميش الذي اتبعته الادارة السابقة والتي تخلى فيها الدكتور فهد عن حلفاءه التاريخيين عزت وغصاب .كلاهما اخطأ في حق الوحدات وان كان الحظ يلعب دائما مع الرئيس الحالي حيث تلعب الظروف لصالحه في معظم الاوقات .