نقبل الخسارة تلو الخسارة أما الهدايا لا نقبلها !! - نقبل الخسارة تلو الخسارة أما الهدايا لا نقبلها !! - نقبل الخسارة تلو الخسارة أما الهدايا لا نقبلها !! - نقبل الخسارة تلو الخسارة أما الهدايا لا نقبلها !! - نقبل الخسارة تلو الخسارة أما الهدايا لا نقبلها !!
كان بمقدور الفريق كسب اللقائين الاخيرين اللذين مني فيهما بخسارتين موجعتين مع الفيصلي واليوم مع ذات راس ، وفي ظرف لا يحتمل الخسارة ، خسر الفريق اللقاءين وهو يعلم جيدا أن كلا من الرمثا وشباب الاردن قد قدما له هديتين من ذهب للتصدر بفارق، لكن فريقنا وكما اظهرت الحقيقة قد فقد القدرة على المبادرة و لا يستحق التصدر !!
وعلى مقولة لا يستحم المرء في النهر مرتين لم يبق لابي زمع ما يفعله، او يقوله الان اللهم الا أن يودع الفريق مقرونا بكل الشكر والتقدير لجهوده ودون اطالة او تفكير
لعله بدا واضحا الان كم هو الفرق بيننا وبين فريقي الشباب والرمثا اللذين بقوة ورجولة و تمكنا وابقتدار من اعاقة غريمنا التقليدي واضاعة 4 نقاط كان يحلم باضافتها لرصيده هذا على الرغم من العناية الفائقة التي احيط بها لاعبوا الغريم من قبل حكمي الساحة في المباريتين
لاعبونا هم ايضا ملومون على التفريط بنتيجة مباراة ذات راس فهل يعقل لفريق مدجج بالنجوم وخارج للتو من معسكر الدوحة ان يسقط هذا السقوط !!! لقد عصفت بنا رياح ذات راس
البحث عن مدرب كفؤ يفترض ان يبدأ من الليلة وعلى ان يكون اسما وفعلا بقدر الوحدات ومعشرات الملايين من جماهيره فالامر لم يعد يحتمل
كلام العقل كلامك أخي زيادة
نحن نعاني من علة مزمنة في الرأس.. فكيف لباقي الجسد أن يستقيم حاله.. ترنح ما بعده من ترنح.. والبعض ما زال يكابر ويبحث عن المبررات.. فلا الإدارة أصابت في تعاقداتها ولا في اختيارها لمدير فني قادر على حمل لواء الوحدات والسير به قُدمًا.. لا أن يتقهقر بين الفينة والأخرى.. أبو زمع يبحث كل مرة عن تعاطف جماهيري مع تصريحاته بأنه يتحمل عبء الخسارة!
بالسلامة أبو زمع
أما مجلس الإدارة.. فوالله لو أنهم يعملون كرامة للوحدات لاستقالوا أيضًا لعدم مقدرتهم على قبادة الركب كما يُراد.