قعقعة الصواني::::ومعلقة عمرو بن كلثوم أَلاَ هُبِّي بِصَحْنِكِ فَاصْبَحِيْنَا
قعقعة الصواني::::ومعلقة عمرو بن كلثوم أَلاَ هُبِّي بِصَحْنِكِ فَاصْبَحِيْنَا - قعقعة الصواني::::ومعلقة عمرو بن كلثوم أَلاَ هُبِّي بِصَحْنِكِ فَاصْبَحِيْنَا - قعقعة الصواني::::ومعلقة عمرو بن كلثوم أَلاَ هُبِّي بِصَحْنِكِ فَاصْبَحِيْنَا - قعقعة الصواني::::ومعلقة عمرو بن كلثوم أَلاَ هُبِّي بِصَحْنِكِ فَاصْبَحِيْنَا - قعقعة الصواني::::ومعلقة عمرو بن كلثوم أَلاَ هُبِّي بِصَحْنِكِ فَاصْبَحِيْنَا
قصيدة اذكر اني سمعتها ما قبل اكثر من عشر سنوات و سبحان الله وجدتها بالصدفه للترفيه و بيان ظاهر تغير الحال :
ألا عبي صحونك مندلينا وتفاحا" ورمانا" وتينا
ولاتنسي الطبيخ لنا سريعا" فأشواق الطبيخ تضج فينا
سدور الرز اعشقها صغيرا" على عشق تضاعفه السنونا
ولحمٍ مثل نور البدر ضوءا" ليهدي التائهين المشتهينا
ولاتنسي التوابل مثل ثومٍ وكمونٍ لنملأ ذي البطونا
دعي عنك الملاعق ليس تغني فتلكم عادةٌ ... للمترفينا
وشمر ساعديك وقل تقدم ساكل كل شيء تحضرينا
فنحن اللاقمون اذا اكلنا وانا معشرٌ لا يشبعونا
اذا نزلت اصابعنا بزادٍ فقل يازاد كنت ولن تكونا
واما اللحم نبلعه ازدرادا" واما العظم نطحنه طحينا
ونبدا بالصحون وقد ملئن ونتركهن بيضا" قد جلينا
فانا معشر عشق الصواني لها حنت جوانحنا حنينا
كمغناطيس تجذبنا اليها فنبقى عندها متمغطسينا
عليها اللحم المرصرص فوق لحمٍ , وللاعداء ما يتكلمونا
اذا افتخروا بقطع رؤوس قومٍ فانا بالقواطع قاطعونا
ترى الرغفان تركض بالايادي نمزقها باســـــنانس برينا
وإليك المناسبة،،،
يحكى أن عمرو بن كلثوم كان يقف على حافة نهر ليرى الواردين إلى الماء ، وإذا به قد رأى جارية تخطف بجمالها الأبصار ، فقام على أقدامه
واقفا وأمسكها من يدها ، وجذبها نحوه ، فوقع منها شيء لونه أحمر عليه مغلف شفاف .
فقال لها : ما هذا ؟!
فقالت : إنه كروز فيسروي.
عندها قال معلقته الشهيرة والتي مطلعها :
ألا هبي بكروزك فاعطينا ،،، ولا تبقي سباريس الدخان اللعينا
مشعشعة كأن الولعة فيها ،،، إذا ما المجّ خالطها تطفينا