باتجاه نحو القمه - باتجاه نحو القمه - باتجاه نحو القمه - باتجاه نحو القمه - باتجاه نحو القمه
يمضي الوحدات باتجاه القمه باحثا عن ذاته وسط منافسه صعبه ومحتدمه تحتاج الى التروي والصبر حتى اخر نفس من اجل كسب لقب الدوري الغائب منذ موسمين وها هو الاخضر يبدا مرحله الاعداد وينهي من الاحباط الذي اصابه الموسمين الماضيين
ولايخفى على احد ان لاعبي الوحدات تعرضو لضغوطات شديده ورحلات عديده مثلو المنتخب والنادي وكانو عند حسن الظن بهم ويجب ان يحصلو على فتره راحه اضافيه لاستعاده مستواهم والدخول في اجواء ايجابيه خاصه ان مواصله المباريات ريما تزيد شحن الاعب وتكون سببا في انحدار مستواه الفني وكما نعلم ان الضغط يولد الانفجار فالاعب انسان يحتاج الى اوقات يبتعد فيها عن مشاكل وهموم الكره
المهم ان الجماهير الوفيه تنفست الصعداء مع تجديد الثقه للكابتن عبدالله ابو زمع وبات ضحكتها تعود الى الشفاه وامامنا مزيد من التحديات في الفتره القادمه واعتقد ان الجهاز الفني والاداري والاعبين قادرين على العوده من جديد وتحقيق الهدف المنشود وهو عوده الوحدات الى منصات التتويج هذا الموسم ورفع موشر الثقه الى اعلى درجه مع المحبين
هدفنا وتركزنا يجب ان ينصب على كيفيه اداره الصراع الكروي مع منافسينا على اللقب الغائب عنا من سنتين بطرق احترافيه والتفوق نقطيا حتى نسترجع موقعنا الحقيقي والعوده الى الانتصارات من جديد
وهناك مزيدا من الوقت حتى تصحح اخطاء الموسم الماضي وتختفي نهايئا
والله الموفق دائما للفرقينا الغالي
نتمنى بان يعود الوحدات من جديد لمنصات التتويج
ونتمنى بان تعالج كل اخطاء الماضي وان يكون التوفيق حليفا للبرنس ابو زمع بقيادة سفينة الاخضر والعودة الى البطولات
عودة الالقاب و الانتصارات كفيلة بعودة الجماهير بقوة الى مؤازرة الاخضر .. ولكن ذلك لا يعني ان جماهير الاخضر جماهير انتصارات فقط وانما الوضع الذي دخل به الوحدات جعل الجميع يتعطش للإنتصار