كلام في الصميم
واعتب على الادارة الرعناء التي اقدمت على التعاقدات الخاطئة
وعندي سؤال : هل يتم التخطيط للفريق شهريا او في نفس المبارة ؟
هل من الاولى ان يكون هناك خطة على المدى البعيد يكون من خلالها الاحلال والتبديل والتغير تسمى (بخطة الديمومة)
نحترم الكابتن ابو زمع ونحترم جرائته في اللعب والزج بالشباب
ربما كان كلامك اخي صحيح نحن بحاجة الان لمدرب بناء للفريق يملك خبرة البناء والتجديد والاحلال وانا اعتقد الاولى من الادارة التعاقد مع دراجان ويساعده ابو زمع مع احترامنا للكابتن الشاب ولكن الان الخبرة تلعب دورها في التعامل مع المعطيات
كل الشكر لمحمد جمال مع اقتراب نهاية مسيرة مشرفة جدا له مع الوحدات.. بلدوزر حقيقي ولاعب كبير وعراب للرباعيات التاريخية وربما يكون واحداً من أفضل من شغلوا مركز الارتكاز في تاريخ الأردن إن لم يكن الأفضل.. ناهيك طبعا عن أخلاقه وتفانيه وحبه للفانيلة الخضراء.. تدمع عيني كلما فكرت في قيمة ووفاء هذا الجندي الذي لا يتغنى باسمه أحد..
تحية كبيرة جدا لهذا الانسان الفذ الخلوق وفي نهاية خدمته يجب تكريمه غاية الاكرام
لكن دعني أخالفك الرأي فيما اشرت إليه من ( وصلة عك كروي ) !!
فالواضح أنّ الكابتن عبدالله أبو زمع من خلال إجرائه للتبديل بخروج غير الموفق أحمد ديب ودخول الشاطر حسن مع بداية الشوط الثاني والفريق متأخر بهدفين كان يرمي به زيادة الثقل الهجومي على دفاعات الرمثا مع عدم إفراغ منطقة الدفاع وخصوصا الظهيرين من لاعبيهما
فقام أبو زمع بتحريك أحمد إلياس ليلعب بدلا من الدميري الذي انتقل لمنطقة قلب الدفاع مع إعطاء تعليمات كانت واضحة لنا في الملعب بعودة شلباية للعب في مركز صانع الألعاب وترك مهمة الوسط الدفاعي لرجائي عايد مع مزول أحمد إلياس لمنطقة الوسط عندما تكون الهجمة خضراء وتتحول طريقة اللعب لـ 3-4-3 بعد تقدم شلباية للامام مع الهجمة الوحداتية كرأس لمثلث مقلوب مع حسن وبلال تعود لـ 4-4-2 عندما تكون الهجمة للرمثا
لكن ما أثر على تطبيق هذه الخطة هو عدم قدرة شلباية على العودة للوسط ومساندة رجائي فكانتكرات الهدفين الثالث والرابع عبارة عن كرات عميقة من الوسط !!
تقبل وجهة نظري
عموما تعتبر محاولة التغيير داخل الملعب محاولة جيدة من المدرب أبو زمع لضخ الدماء في الفريق بتغيير مراكز داخلية وتغيير لخطة اللعب
لكن دعني أخالفك الرأي فيما اشرت إليه من ( وصلة عك كروي ) !!
فالواضح أنّ الكابتن عبدالله أبو زمع من خلال إجرائه للتبديل بخروج غير الموفق أحمد ديب ودخول الشاطر حسن مع بداية الشوط الثاني والفريق متأخر بهدفين كان يرمي به زيادة الثقل الهجومي على دفاعات الرمثا مع عدم إفراغ منطقة الدفاع وخصوصا الظهيرين من لاعبيهما
فقام أبو زمع بتحريك أحمد إلياس ليلعب بدلا من الدميري الذي انتقل لمنطقة قلب الدفاع مع إعطاء تعليمات كانت واضحة لنا في الملعب بعودة شلباية للعب في مركز صانع الألعاب وترك مهمة الوسط الدفاعي لرجائي عايد مع مزول أحمد إلياس لمنطقة الوسط عندما تكون الهجمة خضراء وتتحول طريقة اللعب لـ 3-4-3 بعد تقدم شلباية للامام مع الهجمة الوحداتية كرأس لمثلث مقلوب مع حسن وبلال تعود لـ 4-4-2 عندما تكون الهجمة للرمثا
لكن ما أثر على تطبيق هذه الخطة هو عدم قدرة شلباية على العودة للوسط ومساندة رجائي فكانتكرات الهدفين الثالث والرابع عبارة عن كرات عميقة من الوسط !!
تقبل وجهة نظري
عموما تعتبر محاولة التغيير داخل الملعب محاولة جيدة من المدرب أبو زمع لضخ الدماء في الفريق بتغيير مراكز داخلية وتغيير لخطة اللعب