احترمْ تاريخك.... حتى نظل نحترمك - احترمْ تاريخك.... حتى نظل نحترمك - احترمْ تاريخك.... حتى نظل نحترمك - احترمْ تاريخك.... حتى نظل نحترمك - احترمْ تاريخك.... حتى نظل نحترمك
التاريخ.... سطور مكتوبة بالعرق والدم... بالجهد والتفاني والإخلاص... وصفحات معلقة على قرن الشمس.... لا يمحوها زمن ولا ينكرها إلا جاهل.
من يكتب تاريخه بيده هو إنسان يصنع عالمه الخاص به... يلونه ليكون عقدا ذهبيا معلقا على صدرالسماء.. وسجلا مطرزا بالفخار له ولأولاده وللأجيال القادمة من بعده.. فإما أن يكتب تاريخا مشرفا، وإما أن يكتب تاريخا يشوبه العار والذل، والمهانة والخسة.
كثيرون هم اللاعبون الذين كتبوا تاريخا مشرفا لهم في الوحدات، ولا يزالون لهذه اللحظة مشاعل عز وفخار تتغنى بهم الجماهير، وتحمل لهم في القلوب كل حب وتقدير.
ومنهم الآن ممن يكتبون سطورهم الأخيرة في الصفحة الأخيرة... وكما يقال "الأعمال بخواتيمها"، فليكتبوا تلك السطور بكل ما أوتوا من قوة وعزم وإخلاص، فإن آخر السطور هي التي تبقى في الأذهان.... وليحترموا تاريخهم الذي ما زلنا نراه ناصعا براقا... وليكتبوا بخط واضح جميل.. فإن التاريخ الجميل لا يكتب إلا بقلم جميل.
وليحترم كل واحد من هؤلاء تاريخه... ولا يفرط بسطر واحد منه.. ولا يكون "كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا" لأنه بذلك يكون قد فرط بكل ما يملك.. ولأننا لا نريد أن نكون ممن يُقال فيهم : ينسون الجميل ويتذكرون القبيح" فإنا نطلب من هؤلاء أن يحترموا تاريخهم... فإن لم يفعلوا " وأرجو أن يفعلوا" فإننا سوف نلفظهم كما تلفظ المعدة الطعام السيئ.. وسنكتب في حاشية الصفحة الأخيرة " لن نحترمك لأنك لم تحترم تاريخك"
رائع ابو محمد التاريخ لا ينسى وسيسجل
فهناك من تركوا اثرهم اعتزلوا ورحلوا وبقيت ذكراهم العطرة وهناك من خرجوا من الباب الضيق
كل لاعب او اداري سواء كان سيترك صورة عنه في مخيلة الجماهير فلماذا لا يترك صورة حسنة؟؟!!
نكون او لا نكون,,,,,,هذا شعارنا بعد الظلم الفادح و الحرب الشعواء التي اعلنها الحاقدون علينا.
المطلوب من الاداريين و الاعبين توحيد الصفوف و بذل الجهود للرد على هؤلاء الحثالة و لكي يكون خير ختام لهم و لكي تتذكرهم الجماهير بأنهم انهوا مسيرتهم و هم يرسمون الفرح على شفاه الجماهير.
كونوا رجالا على قدر المسؤولية
يا عيني عليك اخي ياسر
متألق كالعادة
التاريخ سيكتب فقط من يعطي ولن يذكر من يتخاذل هذاىالتاريخةالذي نعرف لان المتخاذلين حتى وان كتب التاريخ عنهم فسيكتب لا شئ