الثورة السورية وأمريكا د.أحمد نوفل - الثورة السورية وأمريكا د.أحمد نوفل - الثورة السورية وأمريكا د.أحمد نوفل - الثورة السورية وأمريكا د.أحمد نوفل - الثورة السورية وأمريكا د.أحمد نوفل
الثورة السورية وأمريكا
السبيل
د.أحمد نوفل
يحاول الإعلام السوري –وهو أتفه إعلام وأكذب إعلام- هو والدائرون في فلكه من المتغافلين أو المستغفلين غيرهم، أن يلصقوا بالثورة السورية تهمة التبعية لأمريكا وتلقي الدعم منها. بينما ينعتون أنفسهم هم والراعون الرسميون لهم في إيران وروسيا والصين أن يظهروا وكأن سوريا ثم إيران من يقف في وجه مخططات أمريكا في المنطقة والعالم.
ولقد غدا فن التمويه والتزييف والتضليل صناعة قائمة بذاتها، ومن المتخصصين في هذا الفن مؤسسات الإعلام العالمية والمحلية، و»هوليود» من أعظم مفرخات الزيف والتزييف وتغييب الوعي.
وليس هذا من شأننا الآن، لكن لننظر دعاوى أن إيران وسوريا تقف أو تقفان في وجه أمريكا، فأولاً هذه لعبة باتت مكشوفة أو مفضوحة أن العملاء الضالعين ينعتون أنفسهم بنقيض ما هم عليه من خيانة وتبعية، فينعتون أنفسهم بالتقدمية والثورية أو النعوت التي يشاؤون. وتجري شيطنة من يقف ضدهم أو في وجههم. ألم يكن القذافي أبا الثورة وأبا عرب وأبا الاشتراكية ومواجهة الإمبريالية. وهو صديق الأخوين يعقوب وجاك نمرودي وهما ليبيان يهوديان كانا ينزلان في ضيافته في ليبيا، وكثيراً ما كان يخلي الفندق لعيونهما، وهو أبو القومية العربية وكان يدعم إيران، وهي رائدة تحطيم القومية العربية بالسلاح والصواريخ وقطع الغيار في جسر جوي بين ليبيا وإيران، أو عبر اليهوديين المذكورين، وقد دعما إيران أو باعاها بالأحرى كميات ضخمة من السلاح. هل دعاوى العروبة كانت إلا غطاء عن أو على صهيونيته وعمالته وتبعيته وخيانته؟
فهذه الدعاوى -وأنت على نقيضها- ما عادت تنطلي على أحد إلا من طمس الله على بصيرته وبصره وعقله وقلبه، وجعل على سمعه وقلبه غشاوة، فهذه سوريا حافظ الأسد تحت شعار الثورة والحرب أضاعت الجولان في صفقة، وإلا فلو كان في الجولان مقاومة ما سقطت من سنين من الحرب، فكيف سقطت في ساعات لا في أيام! وذلك مقابل القبول بحكم آل الأسد وتوريث أبنائه، كصفقة مبارك.
ومن الذي أيد حرب أمريكا على العراق؟ أليس حافظ الأسد الذي وقف إلى جانب أمريكا مع أكثر العملاء انكشافاً وخيانة حسني مبارك؟ لماذا التعامي والتفكير النعامي؟
أليست أمريكا هي التي تشجع التشيع في المنطقة، بعد أن تبين لها أن التدين الشيعي يقبل التنسيق معها بعكس الثورات في الاتجاه الآخر.
هذا قرار أمريكي معروف، وسقوط العراق واقتسامه بين أمريكا وإيران فوق الجدال والخلاف، ومن أفتى بحرمة مقاومة أمريكا في مقابل المئتي مليون دولار كما في مذكرات رامسفيلد؟ أليس السيستاني زعيم التشيع العراقي وهو إيراني؟
من الذي يحارب حتى التشيع العربي وينشر مذهب الولاء لفارس بين الشيعة أنفسهم في اليمن والعراق وسوريا ولبنان بالتنسيق مع أمريكا؟
لا نطيل في هذا الأمر لننتقل إلى موضوع الثورة الشعبية العظيمة في سوريا، وزعم أن هيلاري كلينتون هي من تقود الثورة السورية، فكيف تعدونها ثورة إسلامية؟ كما قال بعضهم، بتعبير فيصل القاسم!
في حرب التضليل نحتاج إلى وعي جيد لا إلى مجرد سماع الأخبار وترديد الشعارات من مثل المؤامرة على سوريا، وهل هناك مؤامرة على سوريا أكثر من قصفها ببراميل TNT العمياء لمجرد إيقاع أكبر ضرر في العمران وأكبر قتلى في بني الإنسان! فهل متآمر أخطر من بشار.
ثم لا يغرنك زعبرة «إسرائيل» على نظام الأسد، فمبارك لم يزر «إسرائيل» ولا مرة ليوهم نقاوته ونظافته، وهو أوسخ من على سطح الأرض بالطول وبالعرض بعد بشار!
وتأمل هدنة مع «إسرائيل»، كما قال بعضهم صمدت أربعين سنة بلا خرق ولا على مستوى طلقة مسدس أو بندقية صيد، ولم تصمد هدنة مع الشعب السوري احتراماً لعيد الأضحى، لم تصمد أربعة أيام، وتم خرقها بأكثر من ألف ومئة خرق! لماذا تصمد الهدنة مع «إسرائيل» أربعين سنة بشكل مطلق؟ أمن أجل هذا سمي النظام السوري نظام الصمود والتصدي للمقاومة؟
ولماذا لم يطق صبراً عن وقف تقطيع الأشلاء ونزيف الدماء في سوريا أربعة أيام سواء؟ هل تحبون سوريا يا من تدمرونها منزلاً منزلاً وتضربون أجزاء نسيجها الاجتماعي بعضاً ببعض: سنة بعلويين، وعرباً بكرد ومسلمين بمسيحيين؟ هل أنتم صادقون في حبكم المزعوم؟ وإذا كانت هذه علامات الحب فكيف يكون الحقد والحرب والانتقام والبغض؟
وأما العروبيون والقوميون واليساريون الذين هم في طغيانهم يعمهون، وما زالوا يؤيدون إيران وهي تدمر العراق العربي، وتحاول فرض هيمنة طائفة توافقها المذهب على أغلبية في سوريا وكذا في لبنان، ولماذا ثورة البحرين ثورة وثورة سوريا مؤامرة كونية؟ سؤال مكرور وكم قتل من الشيعة وفي البحرين؟ وهل تلاحظون تبني بريطانيا وأمريكا لهم؟
ولماذا تسمي صحيفة «هآرتس» بشار الأسد ملك «إسرائيل»، وهو لقب كان شارون يطمح إليه وما حصله، أم إنكم لا تقرؤون؟
وهل أمريكا لا تستطيع الالتفاف على روسيا والصين لو كانت تريد حصاراً حقيقياً للأسد أو إضعافاً له؟ فلماذا التفّت عليهما في حرب صدام وبيسر كبير؟ أتريدون خلاصة القول؟ إن أمريكا و»إسرائيل» وروسيا والصين في تنسيق بشأن الأسد، فأمريكا تدعي العجز أمام الفيتو الروسي، وتستمر المسرحية!
ويا عقلاء العالم من الذي يمنع تسليح الثورة بالسلاح النوعي؟ أليست أمريكا هي من تتبنى هذا الموقف؟ ومن الذي حول موقف تركيا إلى هذا الهزال؟ أليس الضغط الخفي الأمريكي من خلال التخويف من تثوير الأكراد والعلويين في تركيا وهم يبلغون خمس سكان تركيا؟
ولماذا لم يصدر حتى الآن قرار من الشرعية الدولية كما يسمونها يدين نظام الأسد؟ ولو كانت أمريكا تريد ما أعيتها الحيل، لكنها و»إسرائيل» على رأسها بالمهماز تريد بقاء نظام الأسد؛ لأنه الحارس الأمين على مصالح «إسرائيل».
أليس هو الذي سحب الدبابات من الجولان؛ لسحق شعبه في المدن السورية والأرياف، وحكاية أمريكا والتذرع بأنها هي تقود العصابات المسلحة، هذه الذريعة التي هي أوهى وأوهن من بيت العنكبوت، يتذرع بها لذبح السوريين وتدمير معيشتهم وتدمير البنى التحتية في مدنهم. أقول هذه الذريعة السمجة آن أن يتوقف الهراء المتصل بها والممجوج السمج الذي يدعي أنه لولا الرعاية الأمريكية لما قامت ثورة، أمريكا تدعم كل الأنظمة العربية ضد ثورات الشعوب، هذه هي القاعدة.
وتذكرون في اجتماع بين مجموعة مسؤولين عرب (وزراء خارجية) في بلد عربي من أكبر التابعين لأمريكا، خرج وزير خارجية ذلك البلد غاضباً من هيلاري؛ لأنها بمنتهى البساطة لا تريد مد يد العون للثوار، إن رجال الإعلام الأمريكي هم من يعرقلون مسيرة التغيير في البلاد التي أنجزت ثورتها وأطاحت بأنظمتها، فسلطوا اليسار «المتأمرك» مدعي النضال على هذه الثورات يشككون فيها ويدعون تبعيتها لأمريكا.
وأما سوريا بالذات فناصبوها العداء منذ اليوم الأول؛ أعني ثورتها، ووقف اليسار «المتأمرك» مع مدعي العروبة والقومية، إلى جانب الطاغوت ضد الشعوب وضد هباتها.
وإذا كانت الثورة أمريكية، فهل حاكم فاشل طاغية هزيل يستعصي على أمريكا أن تطيح به لو أرادت الإطاحة به؟ وهل دعم إيران له مانع أمريكي من إسقاطه؟ كيف استغنت أمريكا عن شاه إيران فسقط مثل ورقة خريف ليأتي حكم الملالي الذين تحالفوا مع أمريكا لا أقول أخيراً، وإنما منذ البدء، وما سقطت بلاد الأفغان ولا العراق إلا بالتواطؤ والتعاون بين أمريكا وإيران، واقتسام الغنائم.
الفرحون بإيران، فلتعلموا أنها قتلت كل علماء العراق في التخصصات النادرة، والدراسات العلمية المتميزة، والطيارين، هي والموساد والـ»سي آي أيه».
ولماذا والثورة أمريكية كما يزعم، فإن خطأ الجيش الحر، أو بالأحرى المندسين من الأنظمة التابعة لأمريكا وقد يكونون مندسين من سوريا نفسها والقاعدة التابعة لها ولبعض الأنظمة العربية الأخرى، لماذا إذا أخطأ أحد محسوب عليهم ترى أمريكا والعالم خطأه منذ الساعة الأولى وتتهمه بارتكاب جرائم حرب، ولم تر حتى الآن جرائم النظام ولا طلب الأسد في جرائم حرب؟
ثم هل الشعب السوري وثواره وثورته عُمي عمن يدعمون ثورته، أعني أمريكا، حتى جعلوا جمعة للتنديد بأمريكا وشعارها كان: «هل ارتويت يا أمريكا من دمنا»، والجمعة الأخيرة -أي قبل يومين من كتابة هذه الكلمات- وسموها «جمعة العدالة الدولية»، فإذا كانت أمريكا تدعم وتسخر العدالة الدولية لخدمة الثورة فلماذا التعامي عن فضل أصحاب الفضل وجحودهم بدل شكرهم وتقدير جهودهم ودعمهم، أم أن الزاعمين بدعم أمريكا هم الذين لا يبصرون؟ وكانت إحدى اللافتات بالإنجليزية تقول كما في صحفنا: «كلنتون، تطرفنا إن وجد، هو نتيجة كذبك».
وبعد، فإن الثورة السورية أشرف الثورات العربية، وخصمها أسوأ القيادات العربية، وهي أبعد الجميع عن التدخلات الأجنبية والمعونة الأطلسية أو الأمريكية، وحسبها الله.
إن الثورة السورية أشرف الثورات العربية، وخصمها أسوأ القيادات العربية، وهي أبعد الجميع عن التدخلات الأجنبية والمعونة الأطلسية أو الأمريكية، وحسبها الله.
مقال جاء في وقته
صدقت يا دكتور..
بارك الله في شيخنا العلّامة أحمد نوفل وجزاه الله خيراً على كل ما يكتبه من حق وحقائق..
شكراً لك أخي يحيى على هذا الإهتمام
وجزاك الله خيراً..
إن الثورة السورية أشرف الثورات العربية، وخصمها أسوأ القيادات العربية، وهي أبعد الجميع عن التدخلات الأجنبية والمعونة الأطلسية أو الأمريكية، وحسبها الله.
مقال جاء في وقته
صدقت يا دكتور..
بارك الله في شيخنا العلّامة أحمد نوفل وجزاه الله خيراً على كل ما يكتبه من حق وحقائق..
شكراً لك أخي يحيى على هذا الإهتمام
وجزاك الله خيراً..
جزاك الله خيرا أخي الحبيب
وبارك الله فيك
وسدد على طريق الخير خطاك
وبارك الله لنا في العلامة المجاهد الكبير أحمد نوفل وجزاه الله عنا خير الجزاء
وفرج الله عن اخواننا في سوريا ما هم فيه
ورزقهم نصرا قريبا باذن الله
اختلف مع الكاتب صاحب المقال : الثوره السوريه حق يراد به باطل .. وسبب التهجم الاسلامي علي النظام السوري هي العداوه القديمه ما بين الاخوان المسلمين ونظام البعث منذ ايام مجزره حماة .
لم نري تباكي المسلمين جميعهم علي غزه ايام الرصاص المصبوب ( او كما كانو يسمونها الصهاينه ) وحماس كانت تنادي الجميع بانها تريد السلاح لقتال اليهود .ولم نر من دول الخليج تمويل المسلحين ايامها بل فقط اعاده اعمار !
لست مع النظام السوري ولا مع الثوره لانه فعليا لا توجد ثوره حقيقيه بل هي مفتعله خارجيه مسيسه لاهداف معينه
وكلي حرقه علي الابرياء الذين يموتون من اجل سياسين رائحتهم تزكم الانوف وهو في مساكنهم يتنعمون
اما عن النظام السوري علي انه الحامي الامين لاسرائيل فما قول صاحب المقال بالدول التي تقيم علاقات سلام مع اسرائيل واخري علاقات تجاريه وتبادل تجاري .
وهذا اليوتيوب فيه رئيس الشاباك الاسرائيلي يحث العرب علي قلب نظام الحكام في سوريا والوقوف مع الثوره ام ان الكاتب مزاجي وانتقائي فيما يقرا
الحديث يطول لكن اتمني من الجميع عدم النظر من ثقب الباب فقط بل رؤيه اللوحه كامله حتي ندرك ماذا يجري !
الكيان الصهيوني قصف الجيش الحر لفك الحصار عن قوات الأسد
الكيان الصهيوني قصف الجيش الحر لفك الحصار عن قوات الأسد - الكيان الصهيوني قصف الجيش الحر لفك الحصار عن قوات الأسد - الكيان الصهيوني قصف الجيش الحر لفك الحصار عن قوات الأسد - الكيان الصهيوني قصف الجيش الحر لفك الحصار عن قوات الأسد - الكيان الصهيوني قصف الجيش الحر لفك الحصار عن قوات الأسد
الكيان الصهيوني قصف الجيش الحر لفك الحصار عن قوات الأسد
12 تشرين2/نوفمبر 2012 كتب بواسطة: قصة الإسلام - وكالات
كشف الجيش السوري الحر في وقت متأخر من مساء الأحد 11 نوفمبر 2012، أن القصف الصهيوني على سوريا، كان لخدمة النظام السوري، وفك حصار بعض قواته، من قبل الجيش الحر.
وقال الجيش الحر في بيان له إن القوات الصهيونية "قامت صباح الأحد بمساندة قوات النظام المجرم بشار الأسد في هضبة الجولان المحتلة، إذ قامت المدفعية الصهيونية بإطلاق قذائفها على الجيش السوري الحر الذي كان يحاصر قوات النظام ويتفاوض معهم على الاستسلام".
مؤكدا أن القوات لصهيونية، تدخلت باستهداف مباشر للجيش السوري الحر، لإنقاذ عصابات بشار الأسد، وفك الحصار الذي يفرضه الجيش الحر عليهم، محذرا العدو من التدخل في الشأن السوري الداخلي لحماية النظام المجرم، وفقا لوكالة الاناضول للأنباء.
واعتبر أن "أي توتر تفتعله القوات الصهيونية في هضبة الجولان المحتلة هو بمثابة محاولة إنقاذية للنظام الاسدي تقوم بها بشكل مباشر ﻹلهاء الشعب السوري عن ثورته، وعليه فإن الجيش السوري الحر سيتعامل معها على هذا اﻷساس".
وكانت قذيفة سورية قد سقطت الأحد، في منطقة مفتوحة بهضبة الجولان المحتلة دون وقوع إصابات أو أضرار، بينما ردت قوات الاحتلال بإطلاق صاروخ من نوع "تموز" على الأراضي السورية قائلة إنها استهدفت به "منصة إطلاق صواريخ"، وأنها رسالة تحذير إلى النظام السوري، لوقف إطلاق النار تجاه قواتهم.
الكيان الصهيوني قصف الجيش الحر لفك الحصار عن قوات الأسد
12 تشرين2/نوفمبر 2012 كتب بواسطة: قصة الإسلام - وكالات
كشف الجيش السوري الحر في وقت متأخر من مساء الأحد 11 نوفمبر 2012، أن القصف الصهيوني على سوريا، كان لخدمة النظام السوري، وفك حصار بعض قواته، من قبل الجيش الحر.
وقال الجيش الحر في بيان له إن القوات الصهيونية "قامت صباح الأحد بمساندة قوات النظام المجرم بشار الأسد في هضبة الجولان المحتلة، إذ قامت المدفعية الصهيونية بإطلاق قذائفها على الجيش السوري الحر الذي كان يحاصر قوات النظام ويتفاوض معهم على الاستسلام".
مؤكدا أن القوات لصهيونية، تدخلت باستهداف مباشر للجيش السوري الحر، لإنقاذ عصابات بشار الأسد، وفك الحصار الذي يفرضه الجيش الحر عليهم، محذرا العدو من التدخل في الشأن السوري الداخلي لحماية النظام المجرم، وفقا لوكالة الاناضول للأنباء.
واعتبر أن "أي توتر تفتعله القوات الصهيونية في هضبة الجولان المحتلة هو بمثابة محاولة إنقاذية للنظام الاسدي تقوم بها بشكل مباشر ﻹلهاء الشعب السوري عن ثورته، وعليه فإن الجيش السوري الحر سيتعامل معها على هذا اﻷساس".
وكانت قذيفة سورية قد سقطت الأحد، في منطقة مفتوحة بهضبة الجولان المحتلة دون وقوع إصابات أو أضرار، بينما ردت قوات الاحتلال بإطلاق صاروخ من نوع "تموز" على الأراضي السورية قائلة إنها استهدفت به "منصة إطلاق صواريخ"، وأنها رسالة تحذير إلى النظام السوري، لوقف إطلاق النار تجاه قواتهم.
الله يعدمني اليهود
مش خالصين منهم باي مكان
يلعن روحه لحافظ
ويلعن روح ابنه النتن
ويلعن كل اليهود المجرمين السفاحين
رئيس الأركان الصهيوني منزعج من صيحات الله أكبر فى سوريا
رئيس الأركان الصهيوني منزعج من صيحات الله أكبر فى سوريا - رئيس الأركان الصهيوني منزعج من صيحات الله أكبر فى سوريا - رئيس الأركان الصهيوني منزعج من صيحات الله أكبر فى سوريا - رئيس الأركان الصهيوني منزعج من صيحات الله أكبر فى سوريا - رئيس الأركان الصهيوني منزعج من صيحات الله أكبر فى سوريا
رئيس الأركان الصهيوني منزعج من صيحات الله أكبر فى سوريا
12 تشرين2/نوفمبر 2012 كتب بواسطة: قصة الإسلام - وكالات
ذكرت القناة الثانية الصهيونية أن رئيس الأركان الصهيوني بينى جانتس زار مؤخرا المنطقة الحدودية مع سوريا وسمع هناك بنفسه صيحات "الله أكبر" قادمة عبر الحدود، الأمر الذى أقلقه بشدة لأن معنى ذلك أن العناصر الإسلامية أصبحت تتمركز على طول الحدود السورية مع الكيان الصهيونى.
ونتيجة لهذا الأمر ونتيجة لسقوط عدة قذائف هاون على مدار الأيام القليلة الماضية على الكيان الصهيوني، قرر جيش الاحتلال الصهيوني تحديث أوامر إطلاق النار، وسمح لجنوده بالرد على أى نيران تأتى من سوريا إذا كانت تمثل خطرا.
وقال مراسل القناة: إنه على الرغم من تلك الأوامر الجديدة فإن الأجهزة الأمنية "الإسرائيلية" تحاول تجنب الدخول فى مواجهات مباشرة مع سوريا، وهناك مخاوف من قيام عناصر إسلامية باشتعال الأوضاع على تلك الحدود التى كانت "إسرائيل" تعتبرها حدودا هادئة طوال فترة حكم أسرة الأسد.
تجدر الإشارة إلى أن الأيام الماضية شهدت عدة حوادث إطلاق نار عبر الحدود السورية كان آخرها سقوط قذيفتى هاون على إحدى المستوطنات الصهيونية فى هضبة الجولان المحتلة لم تسفر عن وقوع إصابات، والأخرى فى منطقة مفتوحة، كما أصيبت سيارة عسكرية صهيونية من نيران أطلقت عبر الحدود السورية. وقام الكيان الصهيوني بتقديم شكوى للأمم المتحدة بذلك رغم أنها تحتل الجولان!
رئيس الأركان الصهيوني منزعج من صيحات الله أكبر فى سوريا
12 تشرين2/نوفمبر 2012 كتب بواسطة: قصة الإسلام - وكالات
ذكرت القناة الثانية الصهيونية أن رئيس الأركان الصهيوني بينى جانتس زار مؤخرا المنطقة الحدودية مع سوريا وسمع هناك بنفسه صيحات "الله أكبر" قادمة عبر الحدود، الأمر الذى أقلقه بشدة لأن معنى ذلك أن العناصر الإسلامية أصبحت تتمركز على طول الحدود السورية مع الكيان الصهيونى.
ونتيجة لهذا الأمر ونتيجة لسقوط عدة قذائف هاون على مدار الأيام القليلة الماضية على الكيان الصهيوني، قرر جيش الاحتلال الصهيوني تحديث أوامر إطلاق النار، وسمح لجنوده بالرد على أى نيران تأتى من سوريا إذا كانت تمثل خطرا.
وقال مراسل القناة: إنه على الرغم من تلك الأوامر الجديدة فإن الأجهزة الأمنية "الإسرائيلية" تحاول تجنب الدخول فى مواجهات مباشرة مع سوريا، وهناك مخاوف من قيام عناصر إسلامية باشتعال الأوضاع على تلك الحدود التى كانت "إسرائيل" تعتبرها حدودا هادئة طوال فترة حكم أسرة الأسد.
تجدر الإشارة إلى أن الأيام الماضية شهدت عدة حوادث إطلاق نار عبر الحدود السورية كان آخرها سقوط قذيفتى هاون على إحدى المستوطنات الصهيونية فى هضبة الجولان المحتلة لم تسفر عن وقوع إصابات، والأخرى فى منطقة مفتوحة، كما أصيبت سيارة عسكرية صهيونية من نيران أطلقت عبر الحدود السورية. وقام الكيان الصهيوني بتقديم شكوى للأمم المتحدة بذلك رغم أنها تحتل الجولان!
الخبر تمت صياغته بطريق توحي ان النظام السوري متعاون مع اسرائيل وكانه دول الحدود الاخري جبهات الحرب مشتعله علي الحدود !
والغريب بالامر ولم يحلله كاتب المقال انه في حكم الاسلاميين لمصر قام البعض بقتل جنود ثكنه عسكريه مصريه في سيناء خلال وقت الافطار في رمضان .. مع انه الجنود الاسرائليين اولي بذلك الهجوم .وليس ببعدين عنهم فهي نقطه حدوديه .
ونقطه مهم اخري ان الحركات الاسلاميه الحديثه كلها لم تهاجم اسرائيل بطلقه واحده ولكنها مشغوله في الدول العربيه فقط !
ومع هذا يتهمو ا حركه حزب الله الشيعيه بانها عميل لاسرائيل ومتعاونه معهم مع انهم الوحيدون الذي يقاومون عسكريا الدوله العبريه .
غريب امرنا هذه الايام . من يقاوم فهو عميل ومن يهادن فهو وطني
اختلف مع الكاتب صاحب المقال : الثوره السوريه حق يراد به باطل .. وسبب التهجم الاسلامي علي النظام السوري هي العداوه القديمه ما بين الاخوان المسلمين ونظام البعث منذ ايام مجزره حماة .
لم نري تباكي المسلمين جميعهم علي غزه ايام الرصاص المصبوب ( او كما كانو يسمونها الصهاينه ) وحماس كانت تنادي الجميع بانها تريد السلاح لقتال اليهود .ولم نر من دول الخليج تمويل المسلحين ايامها بل فقط اعاده اعمار !
لست مع النظام السوري ولا مع الثوره لانه فعليا لا توجد ثوره حقيقيه بل هي مفتعله خارجيه مسيسه لاهداف معينه
وكلي حرقه علي الابرياء الذين يموتون من اجل سياسين رائحتهم تزكم الانوف وهو في مساكنهم يتنعمون
اما عن النظام السوري علي انه الحامي الامين لاسرائيل فما قول صاحب المقال بالدول التي تقيم علاقات سلام مع اسرائيل واخري علاقات تجاريه وتبادل تجاري .
وهذا اليوتيوب فيه رئيس الشاباك الاسرائيلي يحث العرب علي قلب نظام الحكام في سوريا والوقوف مع الثوره ام ان الكاتب مزاجي وانتقائي فيما يقرا
الحديث يطول لكن اتمني من الجميع عدم النظر من ثقب الباب فقط بل رؤيه اللوحه كامله حتي ندرك ماذا يجري !