طرح رائع ومتميز وأفكار نيّرة وبناءة ،، تنمُّ عن فكر عالٍ في استخدام الأسلوب العلمي الإحصائي لمعالجة ظواهر وحالات سلبية متعددة في الكرة الأردنية وقد اخترتَ أخي الكريم إحدى هذه الظواهر وهي " التعليق الرياضي وأثره في تكوين الرأي العام " ..
أتمنى أن يرى هذا الطرح " المتواضع !.. " النور لدى " المفتحين من رجال إعلام الوطن " عند تبنيه واكتمال الدراسات بشأنه من قبل من هم أهل لذلك في موقعنا الغالي - وآمل أن يتم هذا الأمر - .. وأن " ترقى هذه الأفكار النامية " إلى المستوى الفكري العالي جدًا الذي يتمتع به من ينْظُرون إلى هذه المبادرات وتلك الدراسات ليتم العمل بنتائجها !!!..
تمعنتُ جيدًا في كل كلمة من كلمات موضوعك الراقي هذا أخي محمد ، وتابعتُ بتركيز كل ردودك فيه ، فلم أجد سوى أن أذكر ما قلتُه أعلاه إزاء أوضاع مزرية وتصرفات مخزية وحالات سلبية ، وتعيينات وتوظيف وتنقلات " وتمشية " معاملات وأمور أخرى قائمة على الواسطة والمحسوبيات ..
أتريد أن ينبري رجالات هذا الموقع أو أي مجموعة أخرى من الوحداتيين للقيام بما ذكرتَ وتنتظر أن يرى عملهم هذا النور ؟؟؟.. أم أنك تنتظر جهابذة الإعلام والمسؤولين الكرويين القيام بذلك ؟!!
باختصار اعجبتني افكارك الموضوعية فليس فيها شخصنة و لا نادوية
لو كان هناك احتراف في عمل القناة لكان التركيز على الفريق الظاهرة " اتمنى ان تستمر لتصبح واقعا راسخا) فريق العربي
من حيث حضور تمارينهم تسليط الضوء على الادارة المتميزة مقابلات مع اللاعبين والجهاز الفني وكيف استطاع هذا الفريق القادم من
بعيد ان يتصدر اهم بطولاتنا المحلية مع ملاحظة فرق الفئات!!!
القناة مازلت وليدة وهناك ما زال وقت لاستدراك كل الاخطاء
ملاحظة : مباراة العربي البقعة اهم بكثير من مباراة الفيصلي ذات راس
فلماذا تبث الاقل اهمية وتسجل الاهم
أولا أشكر مرورك وإشادتك في الموضوع أخي العزيز:
وأتفق معك بانعدام الاحترافية في شكل ومضمون القناة حتى الآن.... وفي أهمية مباراة العربي والبقعة..
ولعلي أختلف معك في نقطة أنها قناة وليدة، فقد تجاوزت ال4 شهور ، ومن المعروف أن المولود في هذا العمر يكون قد استقر شكله نسبيا وتحددت ملامحه ولون العيون ... ولو كانت ستمطر لرأينا بعض الغيوم...
لست متفائلا بأن أي تغيير لن يكون للأحسن في المرحلة القادمة ......
طرح رائع ومتميز وأفكار نيّرة وبناءة ،، تنمُّ عن فكر عالٍ في استخدام الأسلوب العلمي الإحصائي لمعالجة ظواهر وحالات سلبية متعددة في الكرة الأردنية وقد اخترتَ أخي الكريم إحدى هذه الظواهر وهي " التعليق الرياضي وأثره في تكوين الرأي العام " ..
أتمنى أن يرى هذا الطرح " المتواضع !.. " النور لدى " المفتحين من رجال إعلام الوطن " عند تبنيه واكتمال الدراسات بشأنه من قبل من هم أهل لذلك في موقعنا الغالي - وآمل أن يتم هذا الأمر - .. وأن " ترقى هذه الأفكار النامية " إلى المستوى الفكري العالي جدًا الذي يتمتع به من ينْظُرون إلى هذه المبادرات وتلك الدراسات ليتم العمل بنتائجها !!!..
تمعنتُ جيدًا في كل كلمة من كلمات موضوعك الراقي هذا أخي محمد ، وتابعتُ بتركيز كل ردودك فيه ، فلم أجد سوى أن أذكر ما قلتُه أعلاه إزاء أوضاع مزرية وتصرفات مخزية وحالات سلبية ، وتعيينات وتوظيف وتنقلات " وتمشية " معاملات وأمور أخرى قائمة على الواسطة والمحسوبيات ..
أتريد أن ينبري رجالات هذا الموقع أو أي مجموعة أخرى من الوحداتيين للقيام بما ذكرتَ وتنتظر أن يرى عملهم هذا النور ؟؟؟.. أم أنك تنتظر جهابذة الإعلام والمسؤولين الكرويين القيام بذلك ؟!!
لا حول ولا قوة إلا بالله ..
أخي العزيز جمال:
الأصل في الأمور أننا كمواطنين أصحاب حق في جميع المؤسسات التي تمول حكوميا أو من جيوب المواطنين أيا كانت، وحيث أن الأصل في الإعلام الرسمي أن يقدم للمواطنين ما يحتاجه من الأخبار والمعلومات والتحليلات بموضوعية وتوازن ولنأخذ التلفزيون مثلا، كونه من أجرى الحديث الموسع مع الملك الذي قال فيه ما قال بحق الإعلام، وكون التلفزيون قاطرة الإعلام الرسمي، وأكثره تأثيرا، لما للإعلام المرئي من مكانة متقدمة على بقية وسائل الإعلام الأخرى. فالتلفزيون الأردني لا تنقصه الخبرات البشرية ليصبح أداة مؤثرة، فغالبية الفضائيات العربية، والناطقة بالعربية التي انطلقت في العقدين الأخيرين، كان للكوادر الأردنية أثر بارز في نجاحاتها، ووصولها الى المستوى التنافسي الكبير الذي وصلت اليه، ومن حيث التجهيزات التقنية، فلم يتأخر التلفزيون الأردني عن مواكبة بقية الفضائيات العربية في التحديث والتجديد. مما يفرض السؤال السهل الصعب في آن معا: هل تأخرنا عن مواكبة الركب حقا؟ أم أن الفساد استشرى في الجسم الإعلامي فأقصى الرجل المناسب وأتى بغيره ..؟
إن الإجابة على هذا السؤال بجرأة وشفافية، تتيح للتلفزيون الإردني، ومن ثم بقية الإعلام الرسمي، الأنتقال الى مرحلة التأثير. فللمواطن الحق بمعرفة الكيفية والأسس التي تتم بموجبها إجراءات تشغيل هذه المؤسسات وأسس توظيف العاملين فيها، وأما نحن فعلينا مواصلة النقد لأنه بداية الغيث قطرة........
كله كوم ويمكن احتماله كون القناة في البث التجريبي
والمصيبة ماجد العدوان كوم
الله أكبر شو انه ممل وبيصدع الرأس وما عنده خبره لا بالرياضة ولا بالتعليق
أي إذا مش عارف يميز مين سجل جول الفيصلي لا بالشكل ولا بالرقم وشاد ع حاله انه اشرف نعمان هو صاحب الهدف
الأصل في الأمور أننا كمواطنين أصحاب حق في جميع المؤسسات التي تمول حكوميا أو من جيوب المواطنين أيا كانت، وحيث أن الأصل في الإعلام الرسمي أن يقدم للمواطنين ما يحتاجه من الأخبار والمعلومات والتحليلات بموضوعية وتوازن ولنأخذ التلفزيون مثلا، كونه من أجرى الحديث الموسع مع الملك الذي قال فيه ما قال بحق الإعلام، وكون التلفزيون قاطرة الإعلام الرسمي، وأكثره تأثيرا، لما للإعلام المرئي من مكانة متقدمة على بقية وسائل الإعلام الأخرى. فالتلفزيون الأردني لا تنقصه الخبرات البشرية ليصبح أداة مؤثرة، فغالبية الفضائيات العربية، والناطقة بالعربية التي انطلقت في العقدين الأخيرين، كان للكوادر الأردنية أثر بارز في نجاحاتها، ووصولها الى المستوى التنافسي الكبير الذي وصلت اليه، ومن حيث التجهيزات التقنية، فلم يتأخر التلفزيون الأردني عن مواكبة بقية الفضائيات العربية في التحديث والتجديد. مما يفرض السؤال السهل الصعب في آن معا: هل تأخرنا عن مواكبة الركب حقا؟ أم أن الفساد استشرى في الجسم الإعلامي فأقصى الرجل المناسب وأتى بغيره ..؟
إن الإجابة على هذا السؤال بجرأة وشفافية، تتيح للتلفزيون الإردني، ومن ثم بقية الإعلام الرسمي، الأنتقال الى مرحلة التأثير. فللمواطن الحق بمعرفة الكيفية والأسس التي تتم بموجبها إجراءات تشغيل هذه المؤسسات وأسس توظيف العاملين فيها، وأما نحن فعلينا مواصلة النقد لأنه بداية الغيث قطرة........
ودمت بخير
بداية الغيث قطرة .. وسيجففونها ، ثم لو انهمر المطر بعد ذلك سيصادرونه ، فهل تعتقد أنهم سيأخذون بما طرحتَ هنا ؟؟
سيقفون على عبارات النقد التي وردت في مشاركات الأخوة وما ترمي إليه أخي محمد من هذا الطرح الناقد والبناء و ( يفبركوها ) إلى إهانات وشتائم موجهة لهم ، ويضربون بما جاء في طرحك هذا وكل الآمال التي نرجوها عرض الحائط ..
صدقني .. أنا شاهد عيان على موقف مشابه لما ذكرتُه في فقرتي السابقة حصل بين أحد الأخوة المبدعين في موقعنا هذا وبين أحد السادة العاملين في نفس القطاع الذي تتحدث عنه في موضوعك ، وفي مؤسستنا الرسمية وقناتنا الرياضية التي نرجو لها كل خير ونجاح وتقدم بعد أن تأخذ بما تفضلتَ به ..