الموضوع برايي ليس بحاجه الى كل هذه الفتاوي فعندما تقوم فئه مستغله دعم المسؤولين لها بالتعدي على جمهورنا الوفي وبالتعرض الى شعبنا الفلسطيني الذي سطر اروع ايات النضال والكفاح ليغسل بدمه عار انهزام الانظمه العربيه امام العدو الصهيوني
فهؤلاء يجب وضع حد لهم وعدم الاختباء امام فتاوي واراء من شيوخ عرف عنهم موالاتهم للسلطان ام انكم نسيتم الحديث النبوي
من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان
قد يكون ردي مستفزا ولكن هذا هو غايه الموضوع ولي عوده
المطلوب شرعا وعرفا ألا نسيء للاخرين او نستهزىء بهم بل علينا أن نعكس صورة طيبة عن أخلاق الاسلام مثلما أن الرياضة ذات رسالة بمضامين عدة ليس من بينها الاساءة للاخرين ،،، مشكور أخي ابو أبي على التذكير بمثل هذه الأمور الهامة وفي ميزان حسناتك ان شاء الله ،،،
[CENTER]احسنت قولا يا اخي الكريم \\ هل نعلمهم الادب ام نتعلم منهم قلة الادب[/CENTER]
الموضوع برايي ليس بحاجه الى كل هذه الفتاوي فعندما تقوم فئه مستغله دعم المسؤولين لها بالتعدي على جمهورنا الوفي وبالتعرض الى شعبنا الفلسطيني الذي سطر اروع ايات النضال والكفاح ليغسل بدمه عار انهزام الانظمه العربيه امام العدو الصهيوني
فهؤلاء يجب وضع حد لهم وعدم الاختباء امام فتاوي واراء من شيوخ عرف عنهم موالاتهم للسلطان ام انكم نسيتم الحديث النبوي
من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان
قد يكون ردي مستفزا ولكن هذا هو غايه الموضوع ولي عوده
على الرحب والسعه اخي
ممكن نعرف فتوى واحدة ممن تقول عنهم موالاتهم للسلطان حتى نضعها على طاولة النقاش ؟
الاستشهاد بقوله تعالى: " ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ"، يرى أ. قنديل رئيس قسم الشريعة الإسلامية في الجامعة الإسلامية أن مواجهة الإساءة بإساءة فيها تثمين للخصم، أما العكس فيكمن في مواجهة الإساءة بإحسان، موضحاً أن المسيء يُعد من الجاهلين وفقا لقول الله عز وجل: "خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ".
ويبين أن خلق العفو جاء في القرآن بين ثوابين، إذ يقول تعالى: "والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين"، والإحسان هو أن تحسن لمن أساء إليك كما فسّره رسول الله (صلَّى الله عليه وسلَّم)، ووفقا لقنديل فإن "الخلق" يختلف عن "مكارم الأخلاق"، فالأول يقتصر على مسامحة المخطئ، بينما المكارم تتسع دائرتها لتشمل _إلى جانب المسامحة_ العفو عن المسيء وتأمينه.
ولأن القدرة على المسامحة مرتبطة بطبائع الناس، فقد راعى الإسلام الفروق الفردية بين هذه الطبائع، كما يوضح أ.قنديل، ولذا أجاز مواجهة الإساءة بإساءة وشجّع في الوقت ذاته على العفو والتسامح، حيث يقول الله تبارك وتعالى: "وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله إنه لا يحب الظالمين"، ويقول أيضا: "وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين
لاحظوا الافضليه هنا
ولاحظوا الجواز
فانت ايها الوحداتي مخير بين جواز (وجزاء سيئة سيئة مثلها )
وبين (فمن عفا واصلح فاجره على الله ) و (لئن صبرتم لهو خير للصابرين )كافضليه وكمطاوب
التهجم على المقدسات والاعراض فيه من اللغو والغلط والاثم الكثير الكثير ،،، وقد كان الرسول الكريم يعرض ويصبر على اذى قريش كثيراً ابان الثلاثة عشر سنة الاولى ، وبعد الهجرة واكتمال بناء الدولة دخل مكة دخول الفاتحين وتسامح مع اهلها وتسامح مع المسيء الى ان اقام الحد الذي وضعه الشرع ......
في ظني وفي اخلاقي وتربيتي وثقافتي ان الرد على الاساءة هو اساءة من ونع آخر لنفسي قبل ان اسيء لمن اساء الي ،،،، ولكن التعرض للمقدسات والاعراض هي ليست ملكي ولا نافذ لا صبري ولا تصرفي عليها فالمطلوب الردع ،،، وقوة الردع لن تجدها عندي او عند اي واع مثقف حريص مؤدب ،،،، قوة الردع هي بيد الدولة التي لا تستخدمها الا وفق اهواء المنتدبون بها فلا غرابة ان تجد في مباراة الوحدات والفيصلي التي انتهت بالتعادل خبر باحتجاز خمسة شبان من جماهير الوحدات وحبسهم لمدة يومين دون ذنب والتنكيل بهم ،،،، في حين ان مباراة الاحد وبالرغم من التطاول على المقدسات والاعراض والتكسير لم يلاقي اي من جمهور الفيصلي المصير السابق !!!!
اود ان اقول ان ميزان العدالة غير صالح اليته ،،،،، واننا لسنا في دولة الخلافة ولا الدولة التي تقيم شرع الله وتطبقه حتى نعرض عن الجاهلين بكل سهولة ،،،، ففي الاعراض عنهم اسهاب منهم وتمادي