نعم ابو أحمد هذا صحيح شريطة اختيار التوقيت الصحيح (العلمي والعملي) وليس الأجتهاد غير المنطقي.
الحل الصحيح هو الابقاء على التوقيق (الطبيعي) او كما يسميه البعض (الشتوي) وهو +2 وليس + 3 (الصيفي).
طبعا كلامك صحيح والتثبيت هو الصح ولكن كما اسلفت ان يبقى الفارق ساعتين مع جرينتش لكن شخصيا استمرار التوقيت الصيفي لصالحي لانه يمنحني ساعة اضافية قبل غروب الشمس
طبعا كلامك صحيح والتثبيت هو الصح ولكن كما اسلفت ان يبقى الفارق ساعتين مع جرينتش لكن شخصيا استمرار التوقيت الصيفي لصالحي لانه يمنحني ساعة اضافية قبل غروب الشمس
عزيزي أبو أحمد
ما الضرر في العمل بالتوقيت الطبيعي وعدم العمل بالتوقيت الصيفي نهائيًا بشرط أن يُستعاض عن ذلك بتقديم ساعات الدوام في الفترة التي تدخل في حساب التوقيق الصيفي بمعدل ساعة يوميًا؟!.. فمن غير المعقول أن تستمر ظاهرة انتهاء صلاة التراويح مثلًا الساعة الحادية عشرة ليلًا يليها بدء الاستعداد لفترة السحور ومن ثم صلاة الفجر.. وبذلك يكون السهر شبه إجباري حتى الفجر ويلي ذلك نوم عميق في النهار وتعطيل المصالح العامة!
باعتقادي أن الذين اتخذوا هذا القرار لا يدركون مقدار الخسائر المادية والنفسية والجسدية التي تترتب عليه.. كل ما في الأمر تقليد أعمى.. وسيدخل أولئك جحر الظب لا محالة!