جمال محمود يبدع في فلسطين وحسام حسن الله يعينا عليه
جمال محمود يبدع في فلسطين وحسام حسن الله يعينا عليه - جمال محمود يبدع في فلسطين وحسام حسن الله يعينا عليه - جمال محمود يبدع في فلسطين وحسام حسن الله يعينا عليه - جمال محمود يبدع في فلسطين وحسام حسن الله يعينا عليه - جمال محمود يبدع في فلسطين وحسام حسن الله يعينا عليه
هل النشامى محرم على مدربينا؟حسام يدير المنتخب بالريموت.. ومحمود صبر على الجمر!!اين الترك وأبو عابد وأبو زمع وقاسم وصوقارمدربونا يبدعون في الخارج.. واتحادنا يغرق في تعاقدات من الخارجصالح الراشدأحرام على بلابـله الدوححلال للطير من كل جنسهذا حال منتخبنا الوطني بكرة القدم الذي تأهل إلى نهائيات أمم أسيا في ثلاث مناسبات, حيث لم تسجل أي منها في سجلات أي مدرب أردني وذهبت لمحمود الجوهري وحسام حسن من مصر وعدنان حمد من العراق, وبالتالي اختفى مدربونا عن الانجاز الأسيوي المقتصر على التأهل فقط, ليأتي رد المدرب الأردن من فلسطين حين سجل جمال محمود الانجاز المشرف بقيادة المنتخب الفلسطيني إلى نهائيات أمم أسيا في استراليا بداية عام 2015, لتنضم فلسطين إلى مجموعتنا التي تضم إلى جوارهما العراق وحامل اللقب المنتخب الياباني.جمال محمود حقق ما أنجزه كبار المدربين العرب والذين كانوا يقاضون رواتب مرتفعة جدا قياسا بالرواتب بين مدربي الأردن الذين حتى في أحلامهم غير قادرين على التفكير بهذه المبالغ, لذا فان جمال محمود علق الجرس أمام اتحاد اللعبة بان لدينا مدربين كفاءتهم تفوق المدربين العرب, وان جل ما يحتاجه مدربينا فقط الفرصة التي يمنحها اتحاد اللعبة لغيرهم من المدربين العرب الذين تتحول طلباتهم إلى أوامرمحمود وغيره من أبناء الأردن يحتاجون إلى فرصة الإشراف على المنتخبات الوطنية مع توفير التسهيلات التي يتم منحها للمدربين العرب, وعندها أتوقع أننا لن نكون بحاجة إلى أي مدرب عربي في الساحة المحلية, والشاهد على الأمر حين تولى احمد عبد القادر قيادة منتخب الشباب ثم انضم إليه عيسى الترك وقاد كل منهم المنتخب خطوات صوب كأس العالم في كندا وهو الانجاز الأردني الحقيقي والوحيد بكرة القدم, فيما الوصول إلى نهائيات أمم أسيا ليس انجاز في ظل ترشح "16" منتخب .جمال محمود قاد منتخب فلسطين في ظروف تعتبر الأصعب لأي مدرب في العالم, فلم شمل المنتخب من العجائب وإقامة مباريات ودية في داخل فلسطين أمر في غاية الصعوبة, والتنقل من مدينة لأخرى ومن قرية لقرية أمر ليس سهلا في ظل وجود الكيان الصهيوني, فجميع مقومات النجاح لدى محمود غير متوفرة, لذا فان الكثيرون يهربون من مهمة بهذا الحجم كون الفشل متوقع, لكن المدرب المبدع تصدى للأمر وتحدى الصعاب مع مجموعة من الراغبين في الارتقاء بالكرة الفلسطينية في مقدمتهم جبريل الرجوب صاغت الكلمة السحرية بالتأهل إلى النهائيات للمرة الأولى في التاريخ.محمود وعلى الرغم من الظروف الصعبة لم يشتكي ولم يطلب من الاتحاد الفلسطيني وقف البطولات من اجل لقاء ودي, ولم يطالب ب"3" مليون دولار من اجل الإعداد للنهائيات, ولم يطالب بتأجيل الدوري حتى بداية العام القادم, بل تعامل بمنطقية العقلاء, فالدوري مستمر, والتنافس بين الفرق مشتعل, وتحضير المنتخب يترافق مع البطولات, والمبالغ المالية ليست بالكبيرة, في حين أن حسام حسن المدير الفني لمنتخبنا الوطني أوقف الدوري عدة مرات ومرقه شر ممزق, فخرج الدوري بائسا, وتوقف رفد المنتخب باللاعبين, والكارثة انه طلب وقف البطولات الكروية لمدة "8" أشهر, ويتقاضى راتب خيالي حتى مواطنه المبدع وأفضل مدرب في تاريخ مصر حسن شحاته لم يحصل عليه, حيث تعاقد مع نادي الجيش المغربي نظير "23" ألف دولار شهريا, وهذا يترك سؤال كبير أين كنا نحن عن هذا المدرب الأفضل عربيا وإفريقيا؟, وهل كان همنا البحث عن أي مدرب وصناعة تاريخ له من اجل القول إننا نعمل.نعود للفارق بين المدربين وقلنا إن محمود تحدى الظروف وظل قابعا في فلسطين يبحث عن لاعبين للمنتخب دون التفكير بالعودة إلى الأردن ومتابعة البطولات عبر القنا الفلسطينية أو السكايب أو الواتساب, كما فعل حسام حسن الذي غادر إلى بلاده وأصبح لا يأتي للأردن إلا زائرا ومصدر معلوماته عن لاعبي الأردن التلفزيون وبعض الأصدقاء الذين نصحوه بعدد من اللاعبين لا يملكون قدرات تؤهلهم للدخول في صفوف المنتخب.جمال محمود أصر إن يكون جزءا من معاناتهم وعاشها معهم في كل لحظة حتى أصبح قريبا من اللاعبين والجمهور والاتحاد, ليصبح المدرب الأقدر في الحكم على الحالة الفنية والنفسية للاعبين وبالتالي كان النجاح مجرد وقت كون الفريق والمدرب والاتحاد أصبح جزءا واحدا, ولا يوجد أي خلافات, على عكس الخبير حسن صاحب الخيارات الخاطئة والخطط التي لا تمت بصلة لكرة القدم لنجد أن كرتنا تمر في مرحلة من التراجع في ظل المعارك الجانبية التي يأخذ حسن كرتنا إليها, وصنع لنفسه حروب مثل الدون كيشوت وأصبح يحارب طواحين الهواء ظنا منه أن الجميع أعدائه.القادم سيكون صعب على كرتنا في ظل النفسية المتغيرة لحسن, وعدم وجود خطة واضحة الرؤيا وضبابية التعامل, فإننا نتمنى على اتحاد اللعبة وحتى لا نقف في يوم الأطلال نبكي الماضي البحث عن مدرب لن أقول عربي أو أجنبي بل محلي, ولدينا مدربين يملكون خبرات وقدرات أفضل من حسن والدليل أن جمال محمود وهو ليس من الصفوة ضمن حسابات اتحاد اللعبة قاد منتخب فلسطين للنهائيات, ولدينا مدربين على سوية عالية أفضل من حسام حسن بدءا من عيسى الترك وجمال أبو عابد وعبد الله أبو زمع وأسامة قاسم ونهاد صوقار , فليكن لهؤلاء الحق في قيادة المنتخب في المراحل القادمة لنتخلص من كارثة اسمها مدرب بفكر لاعب لم ينضج بعد
عندما نقول منتخب فلسطين فحقيقه يجب علينا ان نعي مدى المعاناه التي تعانيها كرة القدم الفلسطينيه
وعندما يديرها مدرب ابن الوحدات مثل الكابتن جمال محمود (المحارب ) فان العزيمه والاصرار على تحدي الصعاب هو صبر الفدائي وجهاده على الظلم الذي يحيطه من جميع الجهات لكن
الكابتن جمال تحدى الصعاب والمعانه التي احطت بلكره الفلسطينيه من الاحتلال وبعد التحدي بدء المشوار وبداء الحلم يكبر حتى تحقق بهمت الابطال وارادتهم الجباره هذه حال منتخب فلسطين الذي لايعسكر ولايقوم بمباريات وديه ولا يتدرب باستمرار اصلن
اما حسام فحدث ولا حرج كذب وفتن وتصريحات غريبه ومصالح شخصيه على حساب اسم الاردن ومنتخبه معسكرات لاتعد ولاتحصا (بلاخص عن طريق دبي ) الزلمه شكلو عندو شغل معلش معذور
هو في دوري بصير ومدرب منتخب مابحضر مبارياته انهو هنا (حسام ابن حسن )قررابت السيسي
بتعرفو الشقق غاليه بعمان
بروووح على مصر عند العيال وبنتواصل واتس اب تانجو فايبر سكايبي لاين وجميع الاتصالات الرائده
بعدين بنيجي لعمان لاعب مسكين بدوش يلعب صار عندو مشكله نفسيه عائليه مهو مش بشر
هاد خاين ايوه نعم ده مش محارب ؟؟؟
واحد بعتذر وبطلع بقول لاء ماحكيت واحد بحكي انا حكيت وبعدين لاااااااااااااء ماتكلمنت
السلوك وما ادراك ماهو السلوك ومن يتحدث حسااااااااااااااااام هههههههههههههههههههه
لدينا منتخب نستطيع ان يكون منتخب تاني منافس في اسيا وانتم تعرفون ما اعني من شفيع وحسن وعامر وابو هشهش وحمزه وباسم وخليل والكثير الكثير
بيت القصيد في جملة "كان النجاح مجرد وقت كون الفريق والمدرب والاتحاد أصبح جزءا واحدا، ولا يوجد أي خلافات"
هذه مشكلتنا و هذا هو حلها.
العلاقة بين الاتحاد الاردني و الأندية علاقة غريبة عجيبة و سلبية.
الأندية هي الأساس و الاتحاد لخدمتها وكلاهما لخدمة الجماهير و جميعهم لخدمة الوطن! هذه المعادلة التي عمل بها الاتحاد الفلسطينيي .... و نجح!
بيت القصيد في جملة "كان النجاح مجرد وقت كون الفريق والمدرب والاتحاد أصبح جزءا واحدا، ولا يوجد أي خلافات"
هذه مشكلتنا و هذا هو حلها.
العلاقة بين الاتحاد الاردني و الأندية علاقة غريبة عجيبة و سلبية.
الأندية هي الأساس و الاتحاد لخدمتها وكلاهما لخدمة الجماهير و جميعهم لخدمة الوطن! هذه المعادلة التي عمل بها الاتحاد الفلسطينيي .... و نجح!
مقال رووووعه : جمال محمود فنان ..وابو الكشري بعسل الاتحاد غرقان
مقال رووووعه : جمال محمود فنان ..وابو الكشري بعسل الاتحاد غرقان - مقال رووووعه : جمال محمود فنان ..وابو الكشري بعسل الاتحاد غرقان - مقال رووووعه : جمال محمود فنان ..وابو الكشري بعسل الاتحاد غرقان - مقال رووووعه : جمال محمود فنان ..وابو الكشري بعسل الاتحاد غرقان - مقال رووووعه : جمال محمود فنان ..وابو الكشري بعسل الاتحاد غرقان
جمال محمود فنان ..وابو الكشري بعسل الاتحاد غرقان !!
رم -
هل النشامى محرم على مدربينا؟
حسام يدير المنتخب بالريموت.. ومحمود صبر على الجمر!!
اين الترك وأبو عابد وأبو زمع وقاسم وصوقار
مدربونا يبدعون في الخارج.. واتحادنا يغرق في تعاقدات من الخارج
صالح الراشد
أحرام على بلابـله الدوح حلال للطير من كل جنس
هذا حال منتخبنا الوطني بكرة القدم الذي تأهل إلى نهائيات أمم أسيا في ثلاث مناسبات, حيث لم تسجل أي منها في سجلات أي مدرب أردني وذهبت لمحمود الجوهري وحسام حسن من مصر وعدنان حمد من العراق, وبالتالي اختفى مدربونا عن الانجاز الأسيوي المقتصر على التأهل فقط, ليأتي رد المدرب الأردن من فلسطين حين سجل جمال محمود الانجاز المشرف بقيادة المنتخب الفلسطيني إلى نهائيات أمم أسيا في استراليا بداية عام 2015, لتنضم فلسطين إلى مجموعتنا التي تضم إلى جوارهما العراق وحامل اللقب المنتخب الياباني.
جمال محمود حقق ما أنجزه كبار المدربين العرب والذين كانوا يقاضون رواتب مرتفعة جدا قياسا بالرواتب بين مدربي الأردن الذين حتى في أحلامهم غير قادرين على التفكير بهذه المبالغ, لذا فان جمال محمود علق الجرس أمام اتحاد اللعبة بان لدينا مدربين كفاءتهم تفوق المدربين العرب, وان جل ما يحتاجه مدربينا فقط الفرصة التي يمنحها اتحاد اللعبة لغيرهم من المدربين العرب الذين تتحول طلباتهم إلى أوامر
محمود وغيره من أبناء الأردن يحتاجون إلى فرصة الإشراف على المنتخبات الوطنية مع توفير التسهيلات التي يتم منحها للمدربين العرب, وعندها أتوقع أننا لن نكون بحاجة إلى أي مدرب عربي في الساحة المحلية, والشاهد على الأمر حين تولى احمد عبد القادر قيادة منتخب الشباب ثم انضم إليه عيسى الترك وقاد كل منهم المنتخب خطوات صوب كأس العالم في كندا وهو الانجاز الأردني الحقيقي والوحيد بكرة القدم, فيما الوصول إلى نهائيات أمم أسيا ليس انجاز في ظل ترشح '16' منتخب .
جمال محمود قاد منتخب فلسطين في ظروف تعتبر الأصعب لأي مدرب في العالم, فلم شمل المنتخب من العجائب وإقامة مباريات ودية في داخل فلسطين أمر في غاية الصعوبة, والتنقل من مدينة لأخرى ومن قرية لقرية أمر ليس سهلا في ظل وجود الكيان الصهيوني, فجميع مقومات النجاح لدى محمود غير متوفرة, لذا فان الكثيرون يهربون من مهمة بهذا الحجم كون الفشل متوقع, لكن المدرب المبدع تصدى للأمر وتحدى الصعاب مع مجموعة من الراغبين في الارتقاء بالكرة الفلسطينية في مقدمتهم جبريل الرجوب صاغت الكلمة السحرية بالتأهل إلى النهائيات للمرة الأولى في التاريخ.
محمود وعلى الرغم من الظروف الصعبة لم يشتكي ولم يطلب من الاتحاد الفلسطيني وقف البطولات من اجل لقاء ودي, ولم يطالب ب'3' مليون دولار من اجل الإعداد للنهائيات, ولم يطالب بتأجيل الدوري حتى بداية العام القادم, بل تعامل بمنطقية العقلاء, فالدوري مستمر, والتنافس بين الفرق مشتعل, وتحضير المنتخب يترافق مع البطولات, والمبالغ المالية ليست بالكبيرة, في حين أن حسام حسن المدير الفني لمنتخبنا الوطني أوقف الدوري عدة مرات ومرقه شر ممزق, فخرج الدوري بائسا, وتوقف رفد المنتخب باللاعبين, والكارثة انه طلب وقف البطولات الكروية لمدة '8' أشهر, ويتقاضى راتب خيالي حتى مواطنه المبدع وأفضل مدرب في تاريخ مصر حسن شحاته لم يحصل عليه, حيث تعاقد مع نادي الجيش المغربي نظير '23' ألف دولار شهريا, وهذا يترك سؤال كبير أين كنا نحن عن هذا المدرب الأفضل عربيا وإفريقيا؟, وهل كان همنا البحث عن أي مدرب وصناعة تاريخ له من اجل القول إننا نعمل.
نعود للفارق بين المدربين وقلنا إن محمود تحدى الظروف وظل قابعا في فلسطين يبحث عن لاعبين للمنتخب دون التفكير بالعودة إلى الأردن ومتابعة البطولات عبر القنا الفلسطينية أو السكايب أو الواتساب, كما فعل حسام حسن الذي غادر إلى بلاده وأصبح لا يأتي للأردن إلا زائرا ومصدر معلوماته عن لاعبي الأردن التلفزيون وبعض الأصدقاء الذين نصحوه بعدد من اللاعبين لا يملكون قدرات تؤهلهم للدخول في صفوف المنتخب.
جمال محمود أصر إن يكون جزءا من معاناتهم وعاشها معهم في كل لحظة حتى أصبح قريبا من اللاعبين والجمهور والاتحاد, ليصبح المدرب الأقدر في الحكم على الحالة الفنية والنفسية للاعبين وبالتالي كان النجاح مجرد وقت كون الفريق والمدرب والاتحاد أصبح جزءا واحدا, ولا يوجد أي خلافات, على عكس الخبير حسن صاحب الخيارات الخاطئة والخطط التي لا تمت بصلة لكرة القدم لنجد أن كرتنا تمر في مرحلة من التراجع في ظل المعارك الجانبية التي يأخذ حسن كرتنا إليها, وصنع لنفسه حروب مثل الدون كيشوت وأصبح يحارب طواحين الهواء ظنا منه أن الجميع أعدائه.
القادم سيكون صعب على كرتنا في ظل النفسية المتغيرة لحسن, وعدم وجود خطة واضحة الرؤيا وضبابية التعامل, فإننا نتمنى على اتحاد اللعبة وحتى لا نقف في يوم الأطلال نبكي الماضي البحث عن مدرب لن أقول عربي أو أجنبي بل محلي, ولدينا مدربين يملكون خبرات وقدرات أفضل من حسن والدليل أن جمال محمود وهو ليس من الصفوة ضمن حسابات اتحاد اللعبة قاد منتخب فلسطين للنهائيات, ولدينا مدربين على سوية عالية أفضل من حسام حسن بدءا من عيسى الترك وجمال أبو عابد وعبد الله أبو زمع وأسامة قاسم ونهاد صوقار , فليكن لهؤلاء الحق في قيادة المنتخب في المراحل القادمة لنتخلص من كارثة اسمها مدرب بفكر لاعب لم ينضج بعد..