اذكر في الثمانيات عندما فاز الوحدات بالدوري على حساب الحسين اربد ولاول مرة كانت فرحة مخيمية غير مسبوقة عندما خرجت كل نساء المخيم الى ازقة المخيم لرمي حبات الملبس
فهذا عشق ازلي فهل هناك اي نادي بالعالم يمتلك هذه الجماهير فانا اطلب من اي شخص يتشرف برئاسة النادي ان يعمل جاهدا لخدمة النادي وجماهيرو فعندما تعترض الجماهير على اي موضوع ان لا تعتبرهالادارة تطاول بل بدافع الانتماء سعر التذاكر ومعاملة الدرك المختصة بازعاج الجماهير هذه الامور يجب حلها من جذورها وسنبقى مع الاخضر بالحلوة والمرة مهما كانت الحلول
عندما نتكلم عن دوري الثمانين تنقشع عن ذاكراة الوحداتيين عده لمحات لن يغيبها توالي عداد الزمن
دوري الثمانين اجمل لحظات عشناها بالوحدات
التحم فيها الجماهير حول الفريق من الشمال للجنوب فكانت مباراة الوحدات مع اي فريق هي عباره عن طوفان بشري وتستغل فيه كل وسائل النقل كنت اذكر انني واصدقائي في الحاره نصعد في سيارة نقل الدواجن بسعة 30شخص
عداك عن القلابات والشاحنات ال بي كانت حالة هوس وصرع للجماهير
الفريق انذاك تفوق على نفسه فبعد الاستقرار بالدرجه الاولى عام واحد اقتحم الوحدات دوري الثمانين واتفق الجميع من اللاعبين والاداريين ان يكون ربان المركب عثمان القريني ولقد ابدع بكوكبه الرعيل الذهبي بقيادة خالد سليم وعمر سلامه وجلال قنديل وخالد ذيب والبسيوني وبكر وسائد وباسم تيم وغسان جمعه وايوب والبلعاوي ومظفر والاداري المرحوم الاستاذ خالد رحال
ويا لها من لحظات لا تنسى حين صعد الحاج جلال رحمه الله لاستلام كاس الدوري من يدي صاحب الجلاله االملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه
عداك عن العفويه التي كانت تدفع اهالي المخيم شبان وشياب وبنات ونساء يقفون امام بوابه النادي وفي الزقاق والطرقات يقفون لساعات وهم ينتظرون حافلة اللاعبين وخصوصا اذا كانت المباراة في اربد
اغلب الاحيان لا نقل تلفزيوني ولا تلفونات مثل اليوم خلويات وانتر نت فتبقى تنتظر نتيجة المباراه لساعات ليطمئن القلب على الوحدات
دوري الثمانين جميل
ولا ينسى من الذاكره
عندما نتكلم عن دوري الثمانين تنقشع عن ذاكراة الوحداتيين عده لمحات لن يغيبها توالي عداد الزمن
دوري الثمانين اجمل لحظات عشناها بالوحدات
التحم فيها الجماهير حول الفريق من الشمال للجنوب فكانت مباراة الوحدات مع اي فريق هي عباره عن طوفان بشري وتستغل فيه كل وسائل النقل كنت اذكر انني واصدقائي في الحاره نصعد في سيارة نقل الدواجن بسعة 30شخص
عداك عن القلابات والشاحنات ال بي كانت حالة هوس وصرع للجماهير
الفريق انذاك تفوق على نفسه فبعد الاستقرار بالدرجه الاولى عام واحد اقتحم الوحدات دوري الثمانين واتفق الجميع من اللاعبين والاداريين ان يكون ربان المركب عثمان القريني ولقد ابدع بكوكبه الرعيل الذهبي بقيادة خالد سليم وعمر سلامه وجلال قنديل وخالد ذيب والبسيوني وبكر وسائد وباسم تيم وغسان جمعه وايوب والبلعاوي ومظفر والاداري المرحوم الاستاذ خالد رحال
ويا لها من لحظات لا تنسى حين صعد الحاج جلال رحمه الله لاستلام كاس الدوري من يدي صاحب الجلاله االملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه
عداك عن العفويه التي كانت تدفع اهالي المخيم شبان وشياب وبنات ونساء يقفون امام بوابه النادي وفي الزقاق والطرقات يقفون لساعات وهم ينتظرون حافلة اللاعبين وخصوصا اذا كانت المباراة في اربد
اغلب الاحيان لا نقل تلفزيوني ولا تلفونات مثل اليوم خلويات وانتر نت فتبقى تنتظر نتيجة المباراه لساعات ليطمئن القلب على الوحدات
دوري الثمانين جميل
ولا ينسى من الذاكره
ما اجملها من ايام اخي الكريم لقد عشتها لحظه بلحظه وكانت مباراة الوحدات انذاك تعتبر فعلا طوفان بشري لدرجة الباصات التي سعتها 40 راكب يكون عدد ركابها في تلك الليلة اكثر من الضعف ويا ما روحنا مشي على الاقدام لمسافات تفوق ال10 كيلو متر ولكن كل هذا لاجل الوحدات وعشق الوحدات وحدات العز والاباء اهازيج الثمانينات لا زالت ترن في ذاكرتي ما اجمل تلك الايام
ان شاء الله يبقى الوحدات شامخا سيدا لكرة القدم الاردنية بلا منازع
ماأجملها من أيام وماأروعها من ذكريات
كان الجمهور صح الصح,مافي مباراة الا ويكون الملعب فل الفل حتى لو بنلعب مع فريق صاعد جديد,لما يكون في مباراة تكون الجماهير في الملعب من قبل صلاة الجمعة بساعتين أو أكثر...