كانت المرة الأولى التي أدخل على حسابي باسم سكون الروح ,,,بالطبع أخطأت وكتبت امرؤ القيس,,,
ما زال هذا الاسم بداخلي,,, أنا لا أحب شخصه فهو صاحب لواء الشعراء إلى النار والعياذ بالله ,,, لكن كان في معلقته من أيام دراستي لحنٌ من نوعٍ آخر ,,,بالاضافة لجزالة شعره,,,
ضاقت بي الدنيا يا صديق,,,
فعلى فراق امرؤ القيس ما عدت أطيق,,,
أعياني هذا الاسم فأين المفر ,,,
و من أين الطريق,,,
بقدر فرحتي ب"سكون الروح",,,
لكنه ليس لروحي برفيق,,,
سأعتاده,,,لا أشك في هذا,,,
وأكون كما اللقب رقيق,,,
,,,,,,,
أنا المُعذب في الهوى,,,
والهم والحزن والكدرُ ليَ ارتئى,,,
بكيت فراقه كما قيسٌ على حبّه بكى,,,
ففي لحظةٍ رأيت الحياة كأعمى,,,
وفي أخرى رأيتها كمن لأول مرةٍ يرى,,,
سعدتُّ لأخطائي و زلاتي ,,,
وغفلتُ بما الله عنه نهى,,,
ولكن,,,
هنالك رفاقٌ للروح,,,
يَفدوك حتى بالروح,,,
يَصدون عنك الشرّ,,,
إن رأوه في الأفق يلوح,,,
فيا ربي أدمهم ,,,
ولا تدعني لفراقهم أنوح,,,
,,,,,,,
أتمنى ان تقبلوا سكون الروح كما قبلتم امرؤ القيس بينكم
دمتم بحفظ الله و رعايته
كانت المرة الأولى التي أدخل على حسابي باسم سكون الروح ,,,بالطبع أخطأت وكتبت امرؤ القيس,,,
ما زال هذا الاسم بداخلي,,, أنا لا أحب شخصه فهو صاحب لواء الشعراء إلى النار والعياذ بالله ,,, لكن كان في معلقته من أيام دراستي لحنٌ من نوعٍ آخر ,,,بالاضافة لجزالة شعره,,,
ضاقت بي الدنيا يا صديق,,,
فعلى فراق امرؤ القيس ما عدت أطيق,,,
أعياني هذا الاسم فأين المفر ,,,
و من أين الطريق,,,
بقدر فرحتي ب"سكون الروح",,,
لكنه ليس لروحي برفيق,,,
سأعتاده,,,لا أشك في هذا,,,
وأكون كما اللقب رقيق,,,
,,,,,,,
أنا المُعذب في الهوى,,,
والهم والحزن والكدرُ ليَ ارتئى,,,
بكيت فراقه كما قيسٌ على حبّه بكى,,,
ففي لحظةٍ رأيت الحياة كأعمى,,,
وفي أخرى رأيتها كمن لأول مرةٍ يرى,,,
سعدتُّ لأخطائي و زلاتي ,,,
وغفلتُ بما الله عنه نهى,,,
ولكن,,,
هنالك رفاقٌ للروح,,,
يَفدوك حتى بالروح,,,
يَصدون عنك الشرّ,,,
إن رأوه في الأفق يلوح,,,
فيا ربي أدمهم ,,,
ولا تدعني لفراقهم أنوح,,,
,,,,,,,
أتمنى ان تقبلوا سكون الروح كما قبلتم امرؤ القيس بينكم
دمتم بحفظ الله و رعايته
سكون الروح
هنا قري عينا
فانت المبجلة بيننا
طاب عنصرك بالنقا
فلن تلقي هنا غير الهنا
كلماتك بدات تتسامى نحو الابداع سريعا
ننتظرك
تقبلي مروري
كانت المرة الأولى التي أدخل على حسابي باسم سكون الروح ,,,بالطبع أخطأت وكتبت امرؤ القيس,,,
ما زال هذا الاسم بداخلي,,, أنا لا أحب شخصه فهو صاحب لواء الشعراء إلى النار والعياذ بالله ,,, لكن كان في معلقته من أيام دراستي لحنٌ من نوعٍ آخر ,,,بالاضافة لجزالة شعره,,,
ضاقت بي الدنيا يا صديق,,,
فعلى فراق امرؤ القيس ما عدت أطيق,,,
أعياني هذا الاسم فأين المفر ,,,
و من أين الطريق,,,
بقدر فرحتي ب"سكون الروح",,,
لكنه ليس لروحي برفيق,,,
سأعتاده,,,لا أشك في هذا,,,
وأكون كما اللقب رقيق,,,
,,,,,,,
أنا المُعذب في الهوى,,,
والهم والحزن والكدرُ ليَ ارتئى,,,
بكيت فراقه كما قيسٌ على حبّه بكى,,,
ففي لحظةٍ رأيت الحياة كأعمى,,,
وفي أخرى رأيتها كمن لأول مرةٍ يرى,,,
سعدتُّ لأخطائي و زلاتي ,,,
وغفلتُ بما الله عنه نهى,,,
ولكن,,,
هنالك رفاقٌ للروح,,,
يَفدوك حتى بالروح,,,
يَصدون عنك الشرّ,,,
إن رأوه في الأفق يلوح,,,
فيا ربي أدمهم ,,,
ولا تدعني لفراقهم أنوح,,,
,,,,,,,
أتمنى ان تقبلوا سكون الروح كما قبلتم امرؤ القيس بينكم
دمتم بحفظ الله و رعايته
في بيتك الثاني لك السكنى أخت سكون الروح .. فصولي وجولي بالحروف .. وسطري وكأنه امرؤ القيس .. فكلنا على يقين من أن سطورك ستبرق كالرعد .. وتهدر كماء النهر