السلام عليكم...
لن أتكلم بخصوص مباراة الأخضر اليوم مع الحسين إربد ، فسمة البدن مطلوبة كل فترة وفترة وهذا أمر طبيعي.
لكن هناك نقطة هامة واستفسار لأصحاب الخبرة بخصوص ضربات الجزاء لفريق الفيصلي ، فأنا لا أشاهد مباريات هذا الفريق ، لكن أصبحت سمة ملازمة لهذا الفريق باحتساب ضربات الجزاء.
اليوم أمام الرمثا تحصلوا عليها ، وفي المباراة السابقة أمام العقبة أيضاً ، ولا تكاد تخلو مباراة من ضربة جزاء.
سؤالي الأول هل من إحصائية لعدد ضربات الجزاء التي تحصلوا عليها الموسم الفائت والموسم الحالي ؟
والسؤال الثاني ، كل من لديه خبرة سابقة بفريق الوحدات بالتسعينات يعلم أن هناك كان خوف من احتساب ضربات جزاء ضد فريقنا والسبب ( نمردة) اللاعبين والضغط الجماهيري المخيف لأكثر الحكام ، فلماذا الآن أسهل قرار أصبح اتخاذ قرار ضربة جزاء على فريقنا ، وحتى في الدقيقة خمسة وتسعين ، مع أنها كانت محرمة قديماً أيام الزعرنة ؟
والسؤال الثالث لماذا لا يعتمد هجومنا في المباريات المغلقة على الإندفاع داخل منطقة الجزاء والحصول على ضربة جزاء وهدف منها يفكفك دفاعات الخصم؟
الفريق القوي ما بستنا حدا يمن عليه بركلة جزاء
اما بالنسبة للطفل المدلل للأتحاد بعد مباراتهم
بالأمس امام الرمثا فالأتحاد سيجير بطولة
الدوري لهم وخاصة بغياب فريق الوحدات
وهجومه عن المباريات احنا بنوخذ الدوري
بذراعنا وبدون ركلات جزاء
ردّي على الأخ أبو ينال مِش انتقاص أو تقليل من قيمة موضوعك إذا كنتَ ترمي من خلال فكرته إلى تحيّز الحكام أو ما شابه.
بخصوص إحصائية ركلات الجزاء المحتسبة للفيصلي في هذا الموسم:
الفيصلي لعب سبع مباريات هذا الموسم مع بقاء مباراته المؤجلة مع الوحدات.
تم احتساب 3 ركلات جزاء لصالحه في ثلاث مباريات، سددها بنجاح جميعها اللاعب أحمد عرسان، وللأمانة كلها صحيحة.
الأولى، ضد شباب الأردن نتيجة عرقلة لاعبه مارديك مارديكيان.
الثانية، ضد شباب العقبة نتيجة لمس مدافع العقبة الكرة بيده وهي بغير الوضع الطبيعي لليد، كانت مرفوعة ( اليد كانت خارجة عن الجسم وفي وضع اعتراض للكرة) بعد تسديدها من لاعب الفيصلي محمد العكش دبل كيك.
الثالثة يوم أمس ضد الرمثا، بعد تعرض لاعبه يوسف أبو جلبوش للإعثار.
أما عن إحصائية ركلات الجزاء في الموسم الماضي للفيصلي:
بصراحة، مِش ذاكر.. أو ما كُنتِش مهتم
لأن الشهر اللي ما إِلك فيه لا تعدّ أيامه، خاصة وأن الفيصلي في الموسم الماضي ما كانِش بالحسابات بالمرة، بسّ لو كان هناك ركلة جزاء هيك وِلّا هيك كان طِلْعَت ريحتها.
ردّي على الأخ أبو ينال مِش انتقاص أو تقليل من قيمة موضوعك إذا كنتَ ترمي من خلال فكرته إلى تحيّز الحكام أو ما شابه.
أما بخصوص ركلات الجزاء المحتسبة للفيصلي في هذا الموسم:
الفيصلي لعب سبع مباريات هذا الموسم مع بقاء مباراته المؤجلة مع الوحدات.
تم احتساب 3 ركلات جزاء لصالحه في ثلاث مباريات، سددها بنجاح جميعها اللاعب أحمد عرسان، وللأمانة كلها صحيحة.
الأولى، ضد شباب الأردن نتيجة عرقلة لاعبه مارديك مارديكيان.
الثانية، ضد شباب العقبة نتيجة لمس مدافع العقبة الكرة بيده وهي بغير الوضع الطبيعي لليد ( اليد كانت خارجة عن الجسم وفي وضع اعتراض للكرة) بعد تسديدها من لاعب الفيصلي محمد العكش دبل كيك.
الثالثة يوم أمس ضد الرمثا، بعد تعرض لاعبه يوسف أبو جلبوش للإعثار.
أما عن إحصائية ركلات الجزاء في الموسم الماضي للفيصلي:
بصراحة، مِش ذاكر.. أو ما كُنتِش مهتم
لأن الشهر اللي ما إِلك فيه لا تعدّ أيامه، خاصة وأن الفيصلي في الموسم الماضي ما كانِش بالحسابات بالمرة، بسّ لو كان هناك ركلة جزاء هيك وِلّا هيك كان طِلْعَت ريحتها.
حسب ارشيف الموسم الماضي الفيصلي احتسبت له ضربة جزاء واحدة ضد شباب الاردن وسجله لوكاس في مرحلة الذهاب
واحتسبت عليه ايضا ضربة جزاء واحد مع الرمثا واهدرها الدردور
الله يعطيكم العافية جميعاً الأخ جمال والأخ أبو ينال ، والأخ أيمن راتب ، و green.
حقيقة أنا لم أكتب هذا الموضوع للتحامل على الحكام ، بالعكس كل صاحب حق يوخذه.
لكن بصراحة ضربة الجزاء جزء من اللعبة ، وهي ليست منية أو هدية ، وإنما هي مرة ثانية جزء من اللعبة.
بصراحة أحياناً المباريات المغلقة تحتاج للإندفاع داخل منطقة الجزاء لعل وعسى ، وهذا ما يفتقده الأخضر كثيراً هذه الأيام ، فألعابه بطيئة ومكشوفة للأسف.
أحياناً نحتاج لحل سريع ، وهذا الحل السريع يحتاج لذكاء ميداني في كيفية الحصول على ضربة جزاء. الموضوع يحتاج لدخول سريع ، ووجه بالأرض ، ولمسة مع مدافع الخصم ،وصراخ لعيبة وجمهور ، وأحلى ضربة جزاء ههههه
الله يعطيكم العافية جميعاً الأخ جمال والأخ أبو ينال ، والأخ أيمن راتب ، و green.
حقيقة أنا لم أكتب هذا الموضوع للتحامل على الحكام ، بالعكس كل صاحب حق يوخذه.
لكن بصراحة ضربة الجزاء جزء من اللعبة ، وهي ليست منية أو هدية ، وإنما هي مرة ثانية جزء من اللعبة.
بصراحة أحياناً المباريات المغلقة تحتاج للإندفاع داخل منطقة الجزاء لعل وعسى ، وهذا ما يفتقده الأخضر كثيراً هذه الأيام ، فألعابه بطيئة ومكشوفة للأسف.
أحياناً نحتاج لحل سريع ، وهذا الحل السريع يحتاج لذكاء ميداني في كيفية الحصول على ضربة جزاء. الموضوع يحتاج لدخول سريع ، ووجه بالأرض ، ولمسة مع مدافع الخصم ،وصراخ لعيبة وجمهور ، وأحلى ضربة جزاء ههههه
تحياتي أخي انس
ربما اصعب قرار تحكيمي دائما هو ضربة الجزاء
وللاسف اكثر قرار تحكيمي لا يمكن ان يجمع عليه جميع الاطراف
وربما تتكرر نفس الحالة مرة معك ومرة ضدك وفي كل مرة تختار حسب مصلحتك فاذا كانت لصالحك تطالب بركلة جزاء واذا كانت ضدك تجد نص اللعيبة بيحلف مليون يمين انه حتى ما لمسه
يوم امس في مباراة بلجيكا وايطاليا كان هناك ضربة جزاء احتسبها الحكم واكدها الفار ومع ذلك ضل الطليان يعترضون عليها طويلا وانا من وجهة نظري كطرف محايد مع اني اميل قليلا لبلجيكا اعتقد انها ضربة جزاء صحيحة
في بعض الاحيان تجد من يعترض على ضربة الجزاء هو من كان اخطأ بالاساس بالكرة فيوم امس لو مدافع الرمثا ابعد الكرة من منطقة جزاءه مباشرة وما اخطأ فيها وسلمها للاعب الفيصلي بكل سهولة داخل منطقة الجزاء لما تحصل الفيصلي على ضربة الجزاء
هي تبقى اجتهادات شخصية وبشرية
كل هذا لا يعني انني ارى كثيرا من الحكام يمتنعون عن منح الوحدات ضربات جزاء
في مرة مباراة ضد الفيصلي وكان حكم من الخارج واعتقد انه مصري وحاتم عقل اوقف الكرة بيده حتى الاعمى بشوفها ومع ذلك لم تحتسب ضربة جزاء
والسؤال الثاني ، كل من لديه خبرة سابقة بفريق الوحدات بالتسعينات يعلم أن هناك كان خوف من احتساب ضربات جزاء ضد فريقنا والسبب ( نمردة) اللاعبين والضغط الجماهيري المخيف لأكثر الحكام ، فلماذا الآن أسهل قرار أصبح اتخاذ قرار ضربة جزاء على فريقنا ، وحتى في الدقيقة خمسة وتسعين ، مع أنها كانت محرمة قديماً أيام الزعرنة ؟
هذه أيضا جزئية مهمة في طرحك أخي أنس، أرجو أن أكون على قدر الدقة والمصداقية في الإجابة عن سؤالك فيها:
باختصار شديد، أيام التسعينات كنا إحنا -وأقصد جماهير الوحدات- إحنا الجماهير اللي كنّا نِصْرِف على الاتحاد وعلى لجانه وعلى الأندية الأردنية كافة، وحتى على نادينا الوحدات، حاليا ومنذ بدء عهد الاحترف.. إحنا، وأقصد بإحنا هون (نادينا الوحدات) بنوخذ مصروفنا من الاتحاد..!.
تحييد كامل لقوة دعم الجماهير ولكلمتها التي كانت تقولها لتزيد من قوة الوحدات على الساحة الرياضية ومواقفها التي كانت تُعزّز من هيبة الوحدات حتى تكون كلمته مسموعة ومواقفه مرهوبة.. للأسف، وبعد أن كنا السيف اللي بتضرب فيه كل إدارات الوحدات المتعاقبة في ذلك الزمن وبتلك المواقف، وبدلا من أن نتفطّن بأن الوضع تغيّر والبساط انسحب من تحت رجلينا، وأصبحنا مُعالين بعد أن كنا رب العائلة كلها، لأ.. سيفنا صار عدة سيوف، وكلها مسنونة على بعضنا بعضا، وأصبحنا مِلل وطوائف ومجموعات وروابط، وأتباع وأحزاب عند فلان وعند علان، وكل حزب بما لديهم فرحون..!.
هذه أيضا جزئية مهمة في طرحك أخي أنس، أرجو أن أكون على قدر الدقة والمصداقية في الإجابة عن سؤالك فيها:
باختصار شديد، أيام التسعينات كنا إحنا -وأقصد جماهير الوحدات- إحنا الجماهير اللي كنّا نِصْرِف على الاتحاد وعلى لجانه وعلى الأندية الأردنية كافة، وحتى على نادينا الوحدات، حاليا ومنذ بدء عهد الاحترف.. إحنا، وأقصد بإحنا هون (نادينا الوحدات) بنوخذ مصروفنا من الاتحاد..!.
تحييد كامل لقوة دعم الجماهير ولكلمتها التي كانت تقولها لتزيد من قوة الوحدات على الساحة الرياضية ومواقفها التي كانت تُعزّز من هيبة الوحدات حتى تكون كلمته مسموعة ومواقفه مرهوبة.. للأسف، وبعد أن كنا السيف اللي بتضرب فيه كل إدارات الوحدات المتعاقبة في ذلك الزمن وبتلك المواقف، وبدلا من أن نتفطّن بأن الوضع تغيّر والبساط انسحب من تحت رجلينا، وأصبحنا مُعالين بعد أن كنا رب العائلة كلها، لأ.. سيفنا صار عدة سيوف، وكلها مسنونة على بعضنا بعضا، وأصبحنا مِلل وطوائف ومجموعات وروابط، وأتباع وأحزاب عند فلان وعند علان، وكل حزب بما لديهم فرحون..!.
احسنت ابو أحمد
جيلنا القديم كان يدرك تماما ان قرار احتساب ضربات الجزاء في مباريات الوحدات والفيصلي غير موجود نهائيا
وكأن من قوانين اللعبة ان هذه المباراة لا يوجد فيها ضربات جزاء
كما تفضلت الخوف من لاعبي الفريقين وجماهيرهم
سنوات وسنوات ربما لم تحتسب ضربات جزاء في مباراة الوحدات والفيصلي