أَقِلّي اللَومَ عاذِلَ وَالعِتابا ... وَقولي إِن أَصَبتُ لَقَد أَصابا ،،، إطلالة على جرح الجزيرة من وجهة نظر محايدة !
أَقِلّي اللَومَ عاذِلَ وَالعِتابا ... وَقولي إِن أَصَبتُ لَقَد أَصابا ،،، إطلالة على جرح الجزيرة من وجهة نظر محايدة ! - أَقِلّي اللَومَ عاذِلَ وَالعِتابا ... وَقولي إِن أَصَبتُ لَقَد أَصابا ،،، إطلالة على جرح الجزيرة من وجهة نظر محايدة ! - أَقِلّي اللَومَ عاذِلَ وَالعِتابا ... وَقولي إِن أَصَبتُ لَقَد أَصابا ،،، إطلالة على جرح الجزيرة من وجهة نظر محايدة ! - أَقِلّي اللَومَ عاذِلَ وَالعِتابا ... وَقولي إِن أَصَبتُ لَقَد أَصابا ،،، إطلالة على جرح الجزيرة من وجهة نظر محايدة ! - أَقِلّي اللَومَ عاذِلَ وَالعِتابا ... وَقولي إِن أَصَبتُ لَقَد أَصابا ،،، إطلالة على جرح الجزيرة من وجهة نظر محايدة !
أراقت الجزيرة ما أراقت من ماء كرة الوحدات، و عرفت كيف تأخذ طريقا سهلا وميسرا صوب مرماه، محرزة ثلاثة أهداف، كان من شأنها أن تفتح بابا من التساؤلات، و حجما ليس باليسير من الإحباط، وسوء الشعور.
أمور المباراة الفنية، ولماذا ظهر الفريق على هذا النحو؟ وتغييب طارق خطاب، والدميري، ومنذر أبو عمارة عن اللعب، وعدم فعالية مواجهة فهد اليوسف، و امتلاك الجزيرة لملعب طولا وعرضا، و تثني قامات لاعبي دفاعاتنا، فيما كان لاعبوا دفاع الجزيرة يغلقون كافة المنافذ، ويتصدون لهجماتنا الخجلة بكل قوة واستبسال، كل هذه الأمور هي من صميم عمل المدرب الذي لا ولا يمكنني و ربما لا يمكن الكثيرين مناقشة حمد فيها.
فقط أريد سوق ملاحظات سريعة وراقت أم لم ترق للأخوة، فهذا اجتهاد قد يصيب وقد يخطئ والاختلاف في وجهات النظر علامة صحة وحياة.
بداية ومع كل الاحتياطات التي كان من المفترض اتخاذها، وأنت تواجه فريقا يتحرك في الملعب كالاسفنجة، ويهاجم بكل ضراوة بسبعة لاعبين، يتقدمهم ماردكيان والنقاثة فهد اليوسف، و باسناد منقطع النظير من الخطوط الخلفية، مع كا هذا يدخل الوحدات الى المباراة ويظهر من التشكيلة حالة من التعالي واحساسا من التفوق الذي لا مبرر له ، لاسيما وأن عهود الفوز على الجزيرة إما أن تكون قد ولّت أو أصبحت صعبة المنال.
ثانيا رأينا في المباراة التي سبقتها لاعبنا الذي ذهب مجانا الى النادي الأهلي الحاج مالك كيف يمارس برفقة ماركوس انواعا من الخطورة، وصناعة الفرص، والتسديد على مرمى الفيصلي وتوج جهده بهدف. الحاج مالك تم فقده بسبب سوء توظيف المدربين له، وعدم رغبة كبار اللاعبين لدينا في ظهور نجمه.
ثالثا من حق فريق الوحدات أن يظهر خاماته من اللاعبين، ويعمل على تطويرها، وايجادها واطلاق قدراتها كلما أقتضى الأمر. ولكن من الخطأ أن يبني الوحدات لاعبا ويزوده بمهارات مركزه المطلوبة، ثم يرى هذا اللاعب يعطي في الملعب عطاء لا يختلف في مستواه كثيرا عن عطاء زملائه، ثم يفرط به ليستفيد منه ناد آخر،فراس شلباية وبنجومية بالغة رفع أو عكس ما يقرب من اثنتي عشرة كرة أمام حلق مرمى شفيع، وفي منطقة الصندوق، وجميعها دون استثناء كانت خطرة وملعوبة بالمقاس .
هذا الرقم من الكرات وبالدقة التي شاهدها الجميع كان في شوط المباراة الثاني، ولم يحققه لاعبو هجومنا واجنحتنا مجتمعين.
أخيرا أضم رأيي للآراء التي تنادي بأن الفريق يحتاج إلى جهود كبيرة بدءا من الحالة النفسية ومرورا بالحالة البدنية، وثقافة اللعب والفوز، وحسن اختيار وتوظيف اللاعبين عندما يتعلق الأمر بالاحتراف.
أراقت الجزيرة ما أراقت من ماء كرة الوحدات، و عرفت كيف تأخذ طريقا سهلا وميسرا صوب مرماه، محرزة ثلاثة أهداف، كان من شأنها أن تفتح بابا من التساؤلات، و حجما ليس باليسير من الإحباط، وسوء الشعور.
أمور المباراة الفنية، ولماذا ظهر الفريق على هذا النحو؟ وتغييب طارق خطاب، والدميري، ومنذر أبو عمارة عن اللعب، وعدم فعالية مواجهة فهد اليوسف، و امتلاك الجزيرة لملعب طولا وعرضا، و تثني قامات لاعبي دفاعاتنا، فيما كان لاعبوا دفاع الجزيرة يغلقون كافة المنافذ، ويتصدون لهجماتنا الخجلة بكل قوة واستبسال، كل هذه الأمور هي من صميم عمل المدرب الذي لا ولا يمكنني و ربما لا يمكن الكثيرين مناقشة حمد فيها.
فقط أريد سوق ملاحظات سريعة وراقت أم لم ترق للأخوة، فهذا اجتهاد قد يصيب وقد يخطئ والاختلاف في وجهات النظر علامة صحة وحياة.
بداية ومع كل الاحتياطات التي كان من المفترض اتخاذها، وأنت تواجه فريقا يتحرك في الملعب كالاسفنجة، ويهاجم بكل ضراوة بسبعة لاعبين، يتقدمهم ماردكيان والنقاثة فهد اليوسف، و باسناد منقطع النظير من الخطوط الخلفية، مع كا هذا يدخل الوحدات الى المباراة ويظهر من التشكيلة حالة من التعالي واحساسا من التفوق الذي لا مبرر له ، لاسيما وأن عهود الفوز على الجزيرة إما أن تكون قد ولّت أو أصبحت صعبة المنال.
ثانيا رأينا في المباراة التي سبقتها لاعبنا الذي ذهب مجانا الى النادي الأهلي الحاج مالك كيف يمارس برفقة ماركوس انواعا من الخطورة، وصناعة الفرص، والتسديد على مرمى الفيصلي وتوج جهده بهدف. الحاج مالك تم فقده بسبب سوء توظيف المدربين له، وعدم رغبة كبار اللاعبين لدينا في ظهور نجمه.
ثالثا من حق فريق الوحدات أن يظهر خاماته من اللاعبين، ويعمل على تطويرها، وايجادها واطلاق قدراتها كلما أقتضى الأمر. ولكن من الخطأ أن يبني الوحدات لاعبا ويزوده بمهارات مركزه المطلوبة، ثم يرى هذا اللاعب يعطي في الملعب عطاء لا يختلف في مستواه كثيرا عن عطاء زملائه، ثم يفرط به ليستفيد منه ناد آخر،فراس شلباية وبنجومية بالغة رفع أو عكس ما يقرب من اثنتي عشرة كرة أمام حلق مرمى شفيع، وفي منطقة الصندوق، وجميعها دون استثناء كانت خطرة وملعوبة بالمقاس .
هذا الرقم من الكرات وبالدقة التي شاهدها الجميع كان في شوط المباراة الثاني، ولم يحققه لاعبو هجومنا واجنحتنا مجتمعين.
أخيرا أضم رأيي للآراء التي تنادي بأن الفريق يحتاج إلى جهود كبيرة بدءا من الحالة النفسية ومرورا بالحالة البدنية، وثقافة اللعب والفوز، وحسن اختيار وتوظيف اللاعبين عندما يتعلق الأمر بالاحتراف.
اخي الكريم اوافق معك الراي بخصوص الحاج مالك انه من اسرع اللاعبين لكن هل فريق الوحدات يوجد به خامات ان لا اتفق معك بالعديد ومنها مثلا
رجائي و صالح و فادي و احمد الياس لاعبين بطيئين بالحركه ولا يجب ان يكون مجمل الفريق بخط الوسط من هذه النوعيه
ناتي الى الخط الخلفي ضعف واضح ب باسم و محمد مصطفى من ناحيه السرعه والمراقبه والتمركز و ايضا حسن التصرف ب الكرات الثابته
ناتي الى الاطراف الطرف الايسر اسوء ما في الموضوع لا يجد لاعب يجيد به مع تقديري الى عبدالله ذيب لكنه ليس اضافه
ناتي الى الطرف الايمن ممتاز فيه العديد من الاسماء القرشي و قنديل و ابو عماره ولا يحتاج الى اسماء جديده مع التنويه انهم جناح يمين وليسوا ظهراء وان فراس ايضا لا يصلح ظهير و ايضا الجزيره يعاني من فراغات بالجهه اليمنى من فراس شلبايه لكن للامانه الخط الخلفي يغطي على عيوب فراس
ناتي الى خط المقدمه لا يوجد عن لاعب بمستوى فريق بحجم الوحدات توريس لاعب عاله الفريق
بهاء نعم مقاتل و مشاكس وهو احسن السيئن لانه فقط مشاكس لكنه بطيء وخاصه بقوه الانفجار وهي ميزه رئيسيه من ميزات المهاجم لكن للامانه هو افضل الموجودين
فالفريق يحتاج الى غربله وانا لا افهم كيف المدير الفني راضي عن هذه المهزله
ناتي الى الاداره ما يزال رئيس النادي يتغنى بالانجازات السابقه هو و زياد شلبايه نحن لا ننكر ذلك لكن هذا لايعني ان نغفل عن وضع الفريق وان يتركوا الفريق غرقان بالرمل و ايضا عاجز ماديا بسبب التعاقدات الخياليه مع المدير الفني وكادره على حساب نوعيه اللاعبين كي يتركوا تركه سيئه للذين من بعدهم والمثل الشائع يا رايح كثر الملايح و ليس كثر الفضايح و الديون فنحن كجمهور لسنا اغبياء بان نفهم ان الادراه وفرت افضل المدراء الفنيين و غيره على حساب لاعبين الله يعطيهم العافيه كفوا و وفوا فان كان الفريق لا يريد من الموسم الحالي شيء فكان الاجدر عدم هدر الاموال على الكادر الفني و الاكتفاء ب ابناء النادي و اظهار جيل جديد اما توريط النادي بلاعبين منتهي الصلاحيه و بمصاريف عاليه وبالمحصله لا بطولات و لا ايضا جيل جديد فهذه ستمسج جمايع ما يسمى ب كتله البطولات