الشكر الجزيل للإخوة في الإشراف على طرح هذا الموضوع ، الذي جاء بتصرف مني نقلا عن خاطرة قرأتُها ، وعن جزئيات مؤثرة في مسلسل التغريبة الفلسطينية ..
في خضمّ هذه التداعيات الحاصلة والمحيطة بنادينا - نادي المخيم - أرجو أن أكون قد طرحتُ ما يجعلنا نترفّع عن كثير من هذه التداعيات الصغيـــــــــــــــــــــــــرة !.
آآآه ه ه ..
اتاريه نادي المخيم ..مش فطبول ..
#المخيم تلك الكلمة التي تذكرني ب حتى التي حتحتت عقول العلماء ..
وعلى الرغم من ذلك نعشقه بتناقضاته وقنيه وروائحه وزقاقه ..وخرابيش جدرانه ..لانه الذي يذكرنا بأن لنا ماض هناك وحاضر هنا ومستقبل هناك ..
آآآه ه ه ..
اتاريه نادي المخيم ..مش فطبول ..
#المخيم تلك الكلمة التي تذكرني ب حتى التي حتحتت عقول العلماء ..
وعلى الرغم من ذلك نعشقه بتناقضاته وقنيه وروائحه وزقاقه ..وخرابيش جدرانه ..لانه الذي يذكرنا بأن لنا ماض هناك وحاضر هنا ومستقبل هناك ..
أتعرف يا توفيق ؟!.
كلامك هذا جعلني أفصح عن تحفظي على كلمات نرددها في أناشيدنا للوحدات المخيم ، حتى مع علمي بالمعنى الضمني لها وبضرورة مناسبة تلك الكلمات للحن والوزن والقافية ... ذلك عندما نقول :
هييييييييييه يا مخيَّـــــم .. ارفع راسك بنادي الوحدات
خلّي الدنيا منا تتعلَّـــــم .. الموت في حب الوحدات حيـــــاة
أراها العكس ، وأرى أن علينا جميعنا أن نرفع رؤوسنا عالية بالمخيم ..
برضو يا عمّي ، زمــــــــان كان كل إشي ييجي عـ الوزن ، لحــــــــالو !.
الله على هذه الكلام ياااه ابدعت وامتعت واصبت بهذه الكلمات الرائعه
يا طيّب القلب أنت يا أخي ماجد ، مش عارف كيف أجيك وأسألك هالسؤال ..
بسّ هَيَّك أنت هِيك إِجِيتني عـ الطُّبطــاب :
أنت من مخيم البقعة ؟.
المحروسين بعين الله في صورتك الرمزية الظاهرة وأظنهم أبناءك ، يتّصفون بسَـمَار بلادي الـزاكي ، ويُذكّرونني من لون بشرتهم برياضي وبطل ألعاب قوى في مسابقة 100 و 200 م في الثمانينات ومن مخيم البقعة ، هو حسن جامع الذي يحمل نفس اسم عائلتكم الكريمة ونفس لون البشرة ..
بتعرفو شي ؟!.
وعموما ، أكان قريبك أم لا .. المخيّمات بِتْخرّج الرجال ، الأبطــــــــــال .