كان املنا بعد انتهاء عقد الكابتن عدنان ان تكون هناك قفزه نوعيه في نوعية ومستوى المدرب بعد الوصول المشرف للنشامى الى الملحق ووجود لاعبين على مستوى عالي من المهاره والاراده.
لكن هناك اتجاه يبحث عن نوع من جبر الخواطر ومسح الجوخ والتملق...
السؤال ما هي الآليه التي تم على اساسها اختيار المدرب؟
معروف ان هناك جداول تقييم لكل شيء في العالم بدءا من الحراس الى اللاعبين الى الحكم والمدربين ومستوياتهم وتواريخهم وكل هذا موثق وموثوق به ولا تحيز فيه وعلى اسس فنيه بحته.
لكن اتحادنا اتخذ قراره بالاجماع باختيار الكابتن حسام وتمديد عقده بدون حدود ولا هدف محدد.
وعلى راي العامه " بكره بذوب الثلج وببان اللي تحته" وها هي غرب اسيا على الابواب.
ودمتم