وما بين ذلك وذاك قصة أيضا كتلك التي عاشها المدني والفلاح في رحلة التغريبة ,,, تقاسموا فيها ضنك العيش ,,, وبعد حين عاد الفلاح ليعيش كـ ( ذلك ) وعاد المدني ليعيش كـ ( ذاك ) ,,, تشرفت بمرورك تطالع عيناك أحرفي أبو أحمد
جميل جداً ... فـ للمخيم نكهة خاصة لن يعرفها إلا من جاوره
فقط تخيل نفسك تمشي في زقق المخيم وتقرأ تلك العباراة الرائعه على جران المنازل و التي تغني لحن العودة الى الوطن .. ذلك هو احساس المخيم
وما بين ذلك وذاك قصة أيضا كتلك التي عاشها المدني والفلاح في رحلة التغريبة ,,, تقاسموا فيها ضنك العيش ,,, وبعد حين عاد الفلاح ليعيش كـ ( ذلك ) وعاد المدني ليعيش كـ ( ذاك ) ,,, تشرفت بمرورك تطالع عيناك أحرفي أبو أحمد
حقيقة عزيزي أنس ،، أنا الذي تستهويني كتاباتك عن المخيم وصور الحياة فيه وتركيبات ناسه وعيش القاطنين فيه ،، وأكون حائر الشعور حيالها بين الاستمتاع المُر بحروفك الممزوجة بوجع الغربة فيها ، وبين قوة التعبير عن صورة الألم البادية على هذه الحروف ، فأقف عاجزًا عن الرد !.
سعدتُ بردك أعلاه .. والسبب ، أنني - والله - كنتُ أستحضر تلك المشاهد التي نوّهتَ إليها أخي أنس عندما تجرأتُ واقتحمتُ حروفك تلك في ردي الأول ، وهو السبب الذي مكّنني من الجرأة في هذا الرد أيضًا !!..
جميل جداً ... فـ للمخيم نكهة خاصة لن يعرفها إلا من جاوره
فقط تخيل نفسك تمشي في زقق المخيم وتقرأ تلك العباراة الرائعه على جران المنازل و التي تغني لحن العودة الى الوطن .. ذلك هو احساس المخيم
ستردد القدس يوما تراتيل العودة ,,, سنحمله معنا يوما ما