الطفل علاء الحسيني أحد مصابي أحداث القويسمة المشؤومة ، وقد كانت صورته حينذاك كفيلة بعكس حقيقية الظلم والحقد والقهر الذي عاشته جماهيرنا في تلك المأساة ، وقد كانت أولى كلماته وهو في المستشفى أنه لن يتردد بالعودة الى المدرجات لمشاهدة المارد الذي يحب ويعشق ، وهذه كانت أحد صور الصمود لجماهيرنا الوفية .