كان عدد الفرق عام 1979 (8) فرق وقد كان الوحدات قد سجل هدف واحد فقط في اول مباراة في الدوري مع نادي عمان وقد كان ايضا الهدف الأول في الدوري كله سجله المرحوم باذن الله جلال قنديل برأسه من عرضية ماجد البسيوني وقد تعادل في مبارتين مع الجيل والفيصلي بدون اهداف وخسر من الأهلي بهدف والحسين اربد بهدف والجزيرة بهدفين وفي المباراة الأخيرة مع الرمثا فاز بهدف خالد ذيب وقد كان ترتيب الفرق في مرحلة الذهاب الأهلي اولا (12) نقطة والفيصلي ثانيا (9) نقاط ومن ثم الحسين والجزيرو والرمثا فالوحدات والجيل وعمات ، وفي مرحلة الاياب فاز بالمبارة الولى على عمان 4-3 ومن ثم على الجيل 2-1 وتعادل مع الجزيرة بدون اهداف وتعادل مع الأهلي بدون اهداف ايضا وخسر من الحسن اربد 1-2 وفاز الفيصلي 2-1 بهدفي غسان جمعة ووليد خاص وفي المباراة الأخيرة تعادل مع الرمثا 1-1 وبذلك جميع في مرحلة الاياب (9) نقاط بالاضافة الى (6) في مرحلة الذهاب بمجموع (15) نقطة احتل بها المركز الرابع بعد الأهلي الأول (19) والحسين الثاني (17) والجزيرة (16) والوحدات (15) ومن ثم الرمثا فالفيصلي فالجيل وعمان في المركز الأخير
من خلال انه والد لاعب وسبحان الله الوراثة من خلال رفع ايديه اكيييد والد اللاعب عبدالله ذيب نفس طريقة ابنو
اول مرة بعر ف انو الوحدات كاين يلبس متل شباب الاردن ياااه ايام ما عشناها ولكن نعيشها من خلال صوركم و زكريااااتكم الرائعة
هذا هو هدف خالد ذيب في مرمى الرمثا عام 1979 وكان اول فوز للوحدات على الرمثا وكان الهدف اثر ضربه ركنيه صقطت امام خالد ذيب والذي عالجها بضربه جانبيه في شباك الحارس الخلوق غازي الياسين وكان هذا اول فوز للوحدات على الرمثا اما اللاعبين في الصوره فهم
مصطفى ايوب وبجانبه المرحوم جلال قنديل وبكر جمعة وخالد ذيب صاحب الهدف وخالد سليم وسلامه الرزاز
انا ملاحظ شغله ما حدا لاحظها
شو هما كاينين يلعبو على عشب طبيعي ....ولا انا مش شايف ؟؟؟
نعم اخي الكريم كان ستاد عمان عشب طبيعي وفي عام 1982 ولكثرةالضغط عليه كونه هو الملعب الوحيد تم تحويله الى الترتان وهذا الترتان قضى على كثير من اللاعبين قبل ان يتم استبدال الترتان بالعشب الطبيعي الحالي
لاحظت تكرار كلمة ( المنحوس ) شو سبب هالكنية يا كبار
صحفي مصري اسمه عماد الظاظا الف كتابا اسماه الوحدات وفي هذا الكتاب اطلق اسم المنحوس على اللاعب خالد ذيب بسبب اهداره فرصا في مباراة سبقت اصدار الكتاب بايام
صحفي مصري اسمه عماد الظاظا الف كتابا اسماه الوحدات وفي هذا الكتاب اطلق اسم المنحوس على اللاعب خالد ذيب بسبب اهداره فرصا في مباراة سبقت اصدار الكتاب بايام
يعطيك العافيه ابو احمد
اولا عماد الظاظا مش مصري يا حج
ثانيا خالد ديب لقبه المنحوس قبل هذا الكتاب بكثير
المنحوس اطلق على خالد ديب عام 78 ومن الجماهير وبدأت بتداوله لكثرة الفرص التي كانت تضيع منه مع انه لاعب مهوب وفنان وهداف ويحسن استغلال الفرص وكان له دور كبير منذ عام 77 ولغاية اعتزاله للكره وهو من ابطال الانجاز الاول الدوري الاجمل والاحلى
ومن ابطال الصعود الثاني عام 78
خالد ديب قمه في الخلق ايضا ولعب مع اجيال العمالقه
يعطيك العافيه ابو احمد
اولا عماد الظاظا مش مصري يا حج
ثانيا خالد ديب لقبه المنحوس قبل هذا الكتاب بكثير
المنحوس اطلق على خالد ديب عام 78 ومن الجماهير وبدأت بتداوله لكثرة الفرص التي كانت تضيع منه مع انه لاعب مهوب وفنان وهداف ويحسن استغلال الفرص وكان له دور كبير منذ عام 77 ولغاية اعتزاله للكره وهو من ابطال الانجاز الاول الدوري الاجمل والاحلى
ومن ابطال الصعود الثاني عام 78
خالد ديب قمه في الخلق ايضا ولعب مع اجيال العمالقه
أضافه على ما قاله الأخ ابو عمار خالد ذيب الله يطول في عمره كان يعاني من ضعف النظر وما زال فكان يراوغ اكثر من لاعب وكثيراً ما كان يصل الى الهدف ولكن لا يحالفه الحظ لهذا سمي بالمنحوس ولكن اعتقد عبدالله مسح النحس عنه الله يحميه
يعطيك العافيه ابو احمد
اولا عماد الظاظا مش مصري يا حج
ثانيا خالد ديب لقبه المنحوس قبل هذا الكتاب بكثير
المنحوس اطلق على خالد ديب عام 78 ومن الجماهير وبدأت بتداوله لكثرة الفرص التي كانت تضيع منه مع انه لاعب مهوب وفنان وهداف ويحسن استغلال الفرص وكان له دور كبير منذ عام 77 ولغاية اعتزاله للكره وهو من ابطال الانجاز الاول الدوري الاجمل والاحلى
ومن ابطال الصعود الثاني عام 78
خالد ديب قمه في الخلق ايضا ولعب مع اجيال العمالقه
اخي ابو عمار هذه المعلومات على لسان اللاعب وفي مقابلة ارشيفية للوحدات نت معه واليك ما ذكره الكابتن خالد ذيب
الاعب المنحوس
لا أؤمن كثيرا بهذا اللقب ، وتتلخص القصة بأن هنالك صحفي مصري يسمى عماد ظاظا ، أصدر أول كتاب عن الوحدات بإسم ( الوحدات ) ذكر فيه أنني لاعب منحوس، حيث حظي هذا الكتاب بشعبية كبيرة بين الجماهير،
وجاء حكم الصحفي من خلال مباراة سابقة لإصدار الكتاب لم أوفق بها.
وحقيقة فإن مراكز الاعبين في تلك الفترة كانت مقدسة، فمن الصعب أن يترك الاعب مركزه إضافة إلى عدم وجود مدرب مختص لتنمية قدرات الاعبين كل حسب مركزه.