مذكر مره يا غالي روحنا بزفه من مدينة الحسين حتى الوحدات و كانت مباراة عادية مع الرمثا و أيامها فوزنا 4-0
الله يرحم هذيك الأيام اللي الواحد كان باله هادي و الرزق متوفر للجميع و كل الناس كانت تحب بعض
ايام ولا اجمل
افراح ولا اجمل
كنا نحس بطعم الفرح بجانب لاعبينا اما الان فقليل من الجماهير والى ساعات قليلة فقط
الا ليت الزمان يعود يوما
يااااه .. ما أجمل تلك الأفراح العفوية التي كنا نعيشها في تلك الحقبة .. كانت مسيرات الفرح تملأ الشوارع مصحوبة بالأهازيج تمتد من مدينة الحسين للشباب و حتى قلب المخيم ...
أمجاد خالدة تتوارثها الأجيال في عشق مارد هذا الزمان ...