[FONT=""][COLOR=""][SIZE=""]ليس القرار هو العودة إلى الخلف بل اخلاق الكثيرين هي من عادت إلى الوراء و من يتحدث عن قلة فأنا متأكد أن غالبية الجماهير لا يليق لها الحضور فالشتم جماعي ومن كل الجماهير والشغب محتمل ومتوقع من كل الجماهير وعليه كل الشكر والتحية والتقدير للجهات الأمنية التي أوصت بهذا القرار وأتمنى أن يستمر لسنوات ليتسنى للأندية جميعها من غربلة جماهيرها وضب هملها وزعرانها وإعادة هيكلة نفسها.
هذه ليست رياضة ولا منافسة.يا جماعة جالسين بالامس مع رجل ختيار ومجرب وعنده خبرة بيحكي إنه قلقان من مباريات الوحدات والفيصلي.على شو وبشو خدمو الفريقين البلد شو قدموا انجازات كروية تصنيفنا سيئ مشاركاتنا الخارجية عبارة عن حصالة للمجموعات منتخب وأندية .[/SIZE][/COLOR][/FONT]
اخي الكريم
ما يحدث في ملاعب كرة القدم الأردنية من شتم واساءات هي نتيجة وليست سبب
معظم القطاعات متدهورة
المؤسسات الرئيسية (الأسرة والمسجد والمدرسة) تم تدميرها والفتك بها واصبحت ممزقه وفاقده للقيمة ولذلك انهارت منظومة القيم والأخلاق وسيطر الفاسد بل أصبح الفاسد هو الغالبية والشرفاء اقليات
هذا حدث بشكل ممنهج وسلوكيات جماهير المدرجات هي أحد مخرجاتها ولا يتغير الحال بتغييبها مباراه او اكثر فقد تم استخدام هذا الحل عدة مرات ولم يتوقف الحقد والشتم ورمي كاسات المياه.
إذا أردت أن تعلم لماذا لم تنجز الأندية والمنتخبات خارجيا الا طفرات مثل ما حصل مع الفيصلي فعليك أن ترجع المشكلة إلى أصلها وهي وجود وزارة شباب ومديريات شباب تمكن الفشله والفاسدين في إدارة الأنشطة الرياضية والنتائج هي فشل متوقع بل يتم استخدامهم أيضا في نشر الكراهية بين الحين والأخر.
انا اقول ان قرار لعب مباراة الفيصلي والوحدات هو خطوة للخلف واستجابة لضغوطات شخصيات لها نفوذ من النادي الفيصلي ولن يتوقف الحقد والكراهية والشتم ورمي زجاجات المياه بهذه الطرق
من يشكل خطر حقيقي في جماهير المدرجات هم أفراد وليسوا مجموعات والاجهزة الأمنية عندها القدره على تحديدهم ومنع دخولهم للملاعب ولكن السؤال لماذا لم يتم بتر وجودهم من الملاعب لغاية الآن؟
إذا كنت تسأل ماذا استفادت المملكة من وجود الفيصلي والوحدات فأقول لك أن نادي الوحدات اسعد محبيه في كثير من الأحيان والنادي الفيصلي اسعد محبيه في كثير من الأحيان وهي أندية يحبها بسطاء المجتمع الأردني
ولكن اطلب منك أن تعود للرجل الختيار وتسأله ماذا أفاد البلد وزراء العمل والتجارة والصناعه والسياحة والمالية...الخ وماهي القيمة المضافة التي شكلها وجود عشرات الوزراء في تاريخ الأردن ؟
اخي الكريم
ما يحدث في ملاعب كرة القدم الأردنية من شتم واساءات هي نتيجة وليست سبب
معظم القطاعات متدهورة
المؤسسات الرئيسية (الأسرة والمسجد والمدرسة) تم تدميرها والفتك بها واصبحت ممزقه وفاقده للقيمة ولذلك انهارت منظومة القيم والأخلاق وسيطر الفاسد بل أصبح الفاسد هو الغالبية والشرفاء اقليات
هذا حدث بشكل ممنهج وسلوكيات جماهير المدرجات هي أحد مخرجاتها ولا يتغير الحال بتغييبها مباراه او اكثر فقد تم استخدام هذا الحل عدة مرات ولم يتوقف الحقد والشتم ورمي كاسات المياه.
إذا أردت أن تعلم لماذا لم تنجز الأندية والمنتخبات خارجيا الا طفرات مثل ما حصل مع الفيصلي فعليك أن ترجع المشكلة إلى أصلها وهي وجود وزارة شباب ومديريات شباب تمكن الفشله والفاسدين في إدارة الأنشطة الرياضية والنتائج هي فشل متوقع بل يتم استخدامهم أيضا في نشر الكراهية بين الحين والأخر.
انا اقول ان قرار لعب مباراة الفيصلي والوحدات هو خطوة للخلف واستجابة لضغوطات شخصيات لها نفوذ من النادي الفيصلي ولن يتوقف الحقد والكراهية والشتم ورمي زجاجات المياه بهذه الطرق
من يشكل خطر حقيقي في جماهير المدرجات هم أفراد وليسوا مجموعات والاجهزة الأمنية عندها القدره على تحديدهم ومنع دخولهم للملاعب ولكن السؤال لماذا لم يتم بتر وجودهم من الملاعب لغاية الآن؟
إذا كنت تسأل ماذا استفادت المملكة من وجود الفيصلي والوحدات فأقول لك أن نادي الوحدات اسعد محبيه في كثير من الأحيان والنادي الفيصلي اسعد محبيه في كثير من الأحيان وهي أندية يحبها بسطاء المجتمع الأردني
ولكن اطلب منك أن تعود للرجل الختيار وتسأله ماذا أفاد البلد وزراء العمل والتجارة والصناعه والسياحة والمالية...الخ وماهي القيمة المضافة التي شكلها وجود عشرات الوزراء في تاريخ الأردن ؟
شكر ا على ردكم المحترم واقول بما أن كرة القدم ليست اولوية لدى أغلب الناس فحضرتك بتعرف انه اغلب الناس لا يعلمون ان الجمعة القادمة مباراة قمة الا من خلال الفيس بوك فقد اصبحت كرة المحلية ذات أهمية محدودة بعكس السابق ولهذا اسباب اهمها الجمهور ومشاهدة البطولات الاوروبية وانت تذكر كنا نعاير الفيصلاوية اسبوع لما نفوز عليهم العكس صحيح الان بستغرب في جو العمل مثلا ما حد بسمع بالدوري غيري والكل كان سعيد بمنع الجماهير من الحضور بتتخيل ذلك كان ممكن يصير معناته الناس باغلبها أدركت أن مباريات كرة القدم اصبحت تشكل عبء اجتماعي وامني على حد سواء.
وبالنسبة للختيار هو قلق فقط من المباراة اما عن ماذا قدم الناديين للبلد وما هي انجازاتتهم على الصعيد المحلي والخارجي فهي مني.
ولك كل الاحترام.[/SIZE][/COLOR][/FONT]