عبدالله أبو زمع: نتوق لرؤية الخطط الهجومية والجمل التكتيكية الرائعة التي كنا نراها أيام كنت لاعبًا.. كما يجب فتح اللعب غلى الأطراف بقدر المستطاع وتزويد المهاجمين (السيفي وانداي) وغيرهما ممن يتواجد في منطقة جزاء الخصم بالعرضيات التي نطمح التسجيل منها.. كما يجب أن تُعطى التعليمات لبعض اللاعبين للتسديد من خارج منطقة الجزاء كلما سنحت الفرصة.. والأهم من كل ذلك أن نرى لعبًا جماعيًا، وعدم الاعتماد على فنيات الأفراد فقط.
يزن ثلجي: دع عنك النزعة الفردية.. فلا داعي للاحتفاظ بالكرة وكثرة المراوغة ثم السعي لتسجيل الأهداف، وفي هذا المقام أود أن أذكرك بأن طيب الذكر (رأفت علي) الذي لم تنجب الكرة الأردنية مثيلًا له، لم تأت شعبيته ومحبة الجماهير له بسبب أهدافه التي كان يسجلها في الخصوم، وإنما لعبه الفني الذي اعتمد فيه تزويد المهاجمين وغيرهم بالكرات الدقيقة التي غالبًا ما كانت تؤتي أكلها.. فأصبح بذلك أفضل صانع للأهداف ومعشوق الجماهير، واستحق لقب مايسترو الكرة الأردنية عن جدارة.
فراس شلباية: لا تكثر من النظر للخلف للتخلص من الكرات التي تستلمها، وعليك أن تتحلى بالجرأة وتمرير الكرات إلى الأمام.. فالكرات المعادة إلى الخلف تمنح لاعبي الخصم الفرص للاندفاع إلى ملعب فريقك، وعلى النقيض تمامًا فإن الكرات التي تمررها للأمام تجبرهم على التراجع في منطقتهم، وبذلك تمنح لاعبي فريقك الفرصة للتمركز السليم في أماكنهم، وتكون نزعة الفريق هجومية أكثر .
هذا غيض من فيض
والله من وراء القصد
ما شاء الله اثريت الموضوع واثقلته بجواهر تحليلك
كل ما تفضلت به رائع وجميل يسعد قلبك
بارك الله بك اخ سيف ، هذا ما نريده رفع معنويات الجميع لا العكس
لم يبقى على المشهد الاخير سوى القليل ، وعلينا الثقه بفريقنا وبمدربنا الرائع
ادارتنا في الاتجاه الصحيح ، وكل الشكر لهم ، وعملهم طيب في جميع المجالات
كم اتوق لمشاهدة مباراتنا امام شباب الاردن .