أرد عليك بحديث صحيح في صحيح البخاري عن النبي صلى الله عليه وسلم... قال ((ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ولينزلن أقوام إلى جنب علم يروح عليهم بسارحة لهم ،يأتيهم-يعني الفقير-لحاجة فيقولوا.. إرجع غدا ،فيبيتهم الله ،ويضع العلم ،ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة)) ولا يستحل الى الشيء الحرام بارك الله فيك
المشكلة ليست في الدين المشكلة لدينا ..حافظين حفظ مش مش فاهمين فهم ..اي اذا الموسيقى المصاحبة..ل انا يا اخي ومدي ياثورتنا ..وبئيدي رشاشي وهبت النار ودوس ماانت دايس ..وغيرها وغييييرهااااا ..حرام ..اذا انه موسيقتها حرام ..اعتبرني اول الضالين ..
امريكا بالت وتبولت على القمر واحنا مختلفين على امور المفروض تجاوزناها زمااااان..
المشكلة ليست في الدين المشكلة لدينا ..حافظين حفظ مش مش فاهمين فهم ..اي اذا الموسيقى المصاحبة..ل انا يا اخي ومدي ياثورتنا ..وبئيدي رشاشي وهبت النار ودوس ماانت دايس ..وغيرها وغييييرهااااا ..حرام ..اذا انه موسيقتها حرام ..اعتبرني اول الضالين ..
امريكا بالت وتبولت على القمر واحنا مختلفين على امور المفروض تجاوزناها زمااااان..
قال الله تعالى (ياأيها الذين ءامنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الأخر ذلك خير وأحسن تأويلا) سورة النساء الآية رقم (٥٩)وسلامتك يا عزيزي
أرد عليك بحديث صحيح في صحيح البخاري عن النبي صلى الله عليه وسلم... قال ((ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ولينزلن أقوام إلى جنب علم يروح عليهم بسارحة لهم ،يأتيهم-يعني الفقير-لحاجة فيقولوا.. إرجع غدا ،فيبيتهم الله ،ويضع العلم ،ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة)) ولا يستحل الى الشيء الحرام بارك الله فيك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبدالرحمن الجعبة
قال الله تعالى (ياأيها الذين ءامنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الأخر ذلك خير وأحسن تأويلا) سورة النساء الآية رقم (٥٩)وسلامتك يا عزيزي
بارك الله فيك أخي ( أبو عبد الرحمن ) وثبّتك على ما أنت عليه ، وفي رأيي أن ما أنت عليه هذا هو قمة الاعتدال .. وهداني ومَنْ هم على فكري ومُعتقدي إلى الحق والطريق القويم والصراط المستقيم وغفر لنا زلّاتنا إن كانت بهذا الاستماع ، وروَّح لنا عن قلوبنا بما يرضاه لنا ، ورضي به لنا رسولنا الكريم صلّى الله عليه وسلم عندما حدّث عن ترويح القلوب ساعة بعد ساعة .. وأقـر الله لنا ما يبعث فينا الحماس والحمية إضافة للترويح عن النفس والقلب ..
وتبقى كلمة حـــــــــرام كبيــــــــــــــــــرة !.
أرد عليك بحديث صحيح في صحيح البخاري عن النبي صلى الله عليه وسلم... قال ((ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ولينزلن أقوام إلى جنب علم يروح عليهم بسارحة لهم ،يأتيهم-يعني الفقير-لحاجة فيقولوا.. إرجع غدا ،فيبيتهم الله ،ويضع العلم ،ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة)) ولا يستحل الى الشيء الحرام بارك الله فيك
رحم الله فقيدنا وغفر له واسكنه فسيح جنانه.
هذا الحديث هو حديث إخبار(اي يخبر عن شيء) وليس حديث حُكم (اي يحكم بحلال وحرام وعقوبة). بمعنى ان الرسول يخبر عن اقوام من أمته (وليس من امّم اخرى)، وهذا نصدقه ولا نناقش به. وكلنا يعلم ان الأحكام في الشريعة من حلال وحرام وقصاص تأتي واضحة بنص شرعي محدد كما جاءت في مواضيع الحر والحرير والخمر. وحرمة الحر والحرير والخمر جاءت مفصلة وواضحة ولها مجالاتها، فمثلا الحرير حلال للنساء، والحر (الفرج) حلال بالزواج، والخمر حرمة مطلقة ، بينما لا توجد نصوص التفصيل في المعازف؟!(هل الدف حرام؟ هل الموسيقى الثورية حرام، هل جرس البيت او زامور السيارة او رنة موبايل حرام؟ .. واذا حرام ما هي عقوبتها، وهل هي مخرجة من الملّة لمن لحنها ووزعها وسجلها وسمعها ورددها؟)
وايضاً لم نسمع باجماع صريح وواضح من علماء المسلمين على مر العصور على حرمة المعازف ، و هناك قصص عن سماع الرسول ﷺ للدف ولم ينكره على اهل بيته وأصحابه،
ونهاية اخي الوحداتي، هذا الموضوع هو من اخر هموم الأمة، فأين نحن من الاخلاق التي يأمر بها الدين، وأين نحن من الفتنة التي نعيشها، وابن نحن من أزمة الهوية، وأين نحن من امور حياتية اهم لكي ناتي ونناقش ان كانت أغنية طل سلاحي حرام وتضعنا في خانة السُكرجية الخمرجية الديوثين الزناة المُيّٓع والمسرفين بكل هذه الامور، وان كنا سنصبح قردة وخنازير في اي لحظة! ....
----
جزاك الله خيراً على غيرتك وأمرك بالمعروف والنهي عن المنكر، ولكن ارجو ان تتوخى الحذر مستقبلا في امور الحلال والحرام وإطلاق الأحكام التي تزيد شرذمة الأمة وتشتيتها. صدقني، بطل الواحد عنده نفس لا يسمع لا موسيقى ولا أغاني ولا خطب ولا مواعظ.لا الموسيقى موسيقى ولا الأغاني أغاني و ولا المواعظ مواعظ. يعني بطل الواحد بده يسمع اي شي ... وهيها إجت منها لحالها بتحريم او بدون تحريم... وربنا يتقبل.
-----
مرة اخرى، نسال الله للمرحوم بإذن الله تعالى مهدي سردانة المغفرة كما نسألها لسائر اموات المسلمين في كل صلاة وفي كل دعاء.
أرد عليك بحديث صحيح في صحيح البخاري عن النبي صلى الله عليه وسلم... قال ((ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ولينزلن أقوام إلى جنب علم يروح عليهم بسارحة لهم ،يأتيهم-يعني الفقير-لحاجة فيقولوا.. إرجع غدا ،فيبيتهم الله ،ويضع العلم ،ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة)) ولا يستحل الى الشيء الحرام بارك الله فيك
صدقني ، بطل الواحد عنده نفس لا يسمع لا موسيقى ولا أغاني ولا خطب ولا مواعظ . لا الموسيقى موسيقى ولا الأغاني أغاني و ولا المواعظ مواعظ . يعني بطل الواحد بده يسمع اي شي ... وهيها إجت منها لحالها بتحريم او بدون تحريم... وربنا يتقبل.
قولتك !.
آه صحيح :
قُـصَّ النصّ للحفاظ على البيئة .. قولتك برضو .
هذا البحث للدكتور محمد الروسي بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد, فهذا بحث قصير عن حديث المعازف عند البخاري يوضح أن حديث المعازف حتى لو كان موصولا فهو يظل غير صحيح بل حسن لغيره في موضع الشاهد (وهو خبر آخر الزمان من الخسف لإستحلال الخمور) أما لفظ (يستحلون المعازف) فلم يصح فهو شاذ وذلك لعلة أخرى أشار إليها إبن حزم رحمه الله ولم تناقش أو يرد عليها فتظل المعازف على أصل الإباحة مع التأكيد والتكرار أنه لا يوجد مسلم يؤمن بالله واليوم الآخر يقول بإباحة العري والخلاعة أو كلمات الفسق أو تضييع الواجبات والغفلة عن ذكر الله وهجر كتابه فهذا لاخلاف على تحريمه .. ولكن الكلام عن الموسيقى المجرده أو الموسيقى التي تصاحب كلاما حسنا يخلو من كل ما سبق للترفيه أحياناأو في خلفيات البرامج والأفلام الوثائقية http://eslamesla.blogspot.com/2012/11/blog-post.html
السلام عليكم يا اخواني انا نقلت ما أعتقد من أقوال أهل العلم والخلاف سنة كونية من سنن الله في الأرض فأرجوا لنا وله الرحمة والمغفرة وأن يتجاوز عن زلاتنا وسيئاتنا آمين... ولكن لا نتحمس فنقول هو مع النبين والصديقين ولا نقول هو في الدرك الأسفل من النار بل أرجو لكل من مات على التوحيد أن يتغمده الله برحمته... و الله من وراء القصد:
الحمدلله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد..
فإن الأغاني كلمات وألحان وآلات:
فأما الكلمات التي تدعو إلى القيم والأخلاق وتغرس حب الوطن والفضيلة فهي من الفضائل التي ينال بها صاحبها الثواب من الله تعالى.
وأما تلحينها أعني النطق بها مع التغني فهو مباح، وإلى هذا المعنى ذهب الجمهور وأئمة المذاهب الأربعة على إباحة الغناء إن كان بصوت جميل ولا يدعو إلى فحش وبذاءة.
وأما الآلات المصاحبة للأغنية فقد اتفقوا على جواز استخدام الدف والطبل لورود النص فيه، واختلفوا فيما سواه من آلات موسيقية، فقال بتحريمها قوم وذهب آخرون إلى إباحتها، وقد علل بعض العلماء التحريم بما يصاحب الموسيقى من معاصي، وذكر الشوكاني في كتابه نيل الأوطار أقوال العلماء في حكم استماع الموسيقى في باب (ما جاء في آلة اللهو) وذكر في الباب أقوال من أباح استماع الموسيقى وأدلتهم في باب طويل يصعب ذكره فليرجع السائل إلى الباب.
وقد ذهب بعض المعاصرين (كالشيخ محمود شلتوت رحمه الله) إلى جواز سماع الموسيقى وتعليمها إذا لم تستخدم في معصية ولم تُعن على محرم؛ ونحوه قال الشيخ مصطفى الزرقا رحمه الله في كتابه الفتاوى: (فاستعمال شيء من ذلك في إذاعة إعلامية لا تشتمل على منكرات كقصد التنبيه على الفواصل بين البرامج المباحة لا بأس به، والله سبحانه وتعالى أعلم).
وبناء على ذلك: فإن الأغاني الوطنية كلماتها من القيم النبيلة، والتغني بها جائز، والآلات الموسيقية التي ترافق التغني ليس فيها ما يعين على معصية؛ فحكمها من الأمور المباحة والجائزة ولا بأس بها، والله تعالى أعلم.