مفاتيح اللقب بيد اللاعبين فقط لا غير - مفاتيح اللقب بيد اللاعبين فقط لا غير - مفاتيح اللقب بيد اللاعبين فقط لا غير - مفاتيح اللقب بيد اللاعبين فقط لا غير - مفاتيح اللقب بيد اللاعبين فقط لا غير
بسم الله الرحمن الرحيم
على قَلَقٍ كأنّ الرّيحَ تَحْتِي... صدر بيت المتنبي هذا ربما يوّصف بشكل دقيق الحال التي تعيشها الجماهير في الفترة السابقة والحالية بسبب الخسائر وعدم الاستقرار والشد والجذب والإشكاليات المتلاحقة التي رافقت مسيرة الفريق هذا العام، وبعيداً عن الأسباب التي أوصلت الفريق لهذا الحال فإن الأهم في هذه المرحلة الحساسة والحاسمة الوصول بالفريق لمكانه الطبيعي بطلاً متوجاً للبطولتين اللتين لم تحسما بعد وهما رغم الظروف في متناول اليد إن كان هناك إرادة عند الجميع وبالأخص اللاعبين ... اللاعبون مطالبون بوقفة مشرفة كما ذكر الأستاذ الكبير أبو اليزيد في إحدى مداخلاته ... وقفة رجولية تنبع من ضمير وحداتي مخلص ويقظ... اللاعبون مطالبون بسد الكثير من الديون لهذه الجماهير التي رفعتهم وهتفت لهم وتحملت ما تحملت من أصناف الإهانات والقهر من أجلهم وزحفت خلفهم في أقسى الظروف..اللاعبون مطالبون بسد الدين للنادي الذي أوصلهم لما وصلوا إليه والذي لم يقصر معهم بل كانوا دوماً الأكثر راحة وانتظاماً في الحصول على مستحقاتهم ومكافآتهم... اللاعبون مطالبون بسد الدين للجغرافيا التي ينتمي لها النادي والتي أنجبته ليكون رمزاً شاهداً على تاريخ عصيب.
لدينا شبه إجماع أن الوحدات يصنع المدربين وأن خامة اللاعبين التي لدينا تستطيع الانتصار حتى بدون مدرب في دوري ضعيف وبدائي... الفريق ربما يكون أكثر فريق في العالم لديه لاعبين في مختلف الفئات في المنتخبات الوطنية... اللاعب الوحداتي إما لاعب حالي أو سابق في المنتخب وهذا يعني أن الخبرة والمهارة والخامة لا تجتمع في فريق كما تجتمع في الوحدات، طبعاً لكل مركب قبطان وبقدر مهارة القبطان وحنكته يكون وصول المركب لبر الأمان سلساً وسهلاً ... القبطان بحاجة لطاقم إلى جانبه يساعده وينسجم معه حتى تصل الأمور إلى نهاياتها الطبيعية وبحاجة إلى بحارة يقدمون سلامة المركب على أي خلاف أو تناقض أو عدم رضى عن قائد المركب لأن الهدف أسمى ويعلو على الخلافات ... هناك الملايين على شاطئ اللقب تنتظر المركب بفارغ الصبر كي تفرح ومن حق هذه الجماهير أن تُنحى الخلافات من أجلها لأن التضحية بالمركب من أجل خلافات شخصية يعني التضحية بالهدف الأسمى من أجل خلافات تافهة وعابرة ومن أجل الذات والأنا على حساب المجموع والكل والكيان.
دائما نستبشر خيراً بالتوافق وعودة المياه لمجاريها وإن كنا غير راضيين عن الطريقة التي تدار بها الأمور من الجميع سواء إدارة أو جهاز فني أو لاعبين ونرجو أن يكون التوافق حقيقياًُ وليس من أجل التقاط الصور التذكارية فالتقاء القلوب أهم من التقاء الأيدي أو التقاط الصور ... النوايا بحاجة إلى مصفاة حتى لا يبق أي كدر عالقاًُ فيها وبالتالي خسارة كل شيء.
الكرة الآن في ملعب اللاعبين وعليهم تُسلط الكاميرات وعيون الجماهير للنهوض مجدداً بالفريق وهم قادرون على ذلك إذا أرادوا... فالهدف أسمى واكبر من أي مدرب أو لاعب أو إداري فمجرد التفكير بالتهاون في الملعب نكاية بفلان وعداوة لعلان خيانة للوحدات الكيان وطعنة للجماهير التي تكون قد جعلت تشجيعها وإخلاصها في غير أهله... الخوف من أن ينسب الفضل لمدرب أو إدارة معينة أو لاعب معين غير مبرر ولا يجب أن يكون ذريعة للإطاحة بأحلام وطموحات الجماهير من قبل بعض اللاعبين إن وجدوا، لا يهمني في النهاية كمشجع لمن ينسب اللقب ... سواء لخوري أو أبو زمع أو لرأفت أو لضعف الفرق الأخرى وتدني مستوى المنافسة .. فليأتِ اللقب وبعدها لنختلف.
اللاعبون بحاجة لوقفة مع النفس وليحكموا ضميرهم وليوسعوا أفقهم ... الرجولة والقتال والتضحية وإنكار الذات والإخلاص وبذل أقصى طاقة ممكنة هي متطلبات ما بقي من منافسات وبعدها لنرم جميع الأوراق ولنختلف ... كمشجع للوحدات لن أحمل أحداً مسؤولية ضياع اللقب لا قدر الله سوى اللاعبين فرغم جميع السلبيات الموجودة ورغم البيئة الملوثة حولهم إلا إن مفاتيح اللقب بأيديهم وحدهم .......... إن أرادوا
أحترم رأيك وأشد على يديك في هذه الجزئية المهمة من ثالوث النجاح في الأهداف وأنا هنا لا أقصد نية الخلاف بل أطالب بعدم الشقاق نتيجة الاختلاف في الرؤية .
ما تفضلت به أحد أضلاع مثلث النجاح إلى جانب الضلع الثاني المتمثل بالادارة التي شاهدناها في تدريب الأمس وهي نقطة إيجابية تسجل لها والضلع الثالث هو الجهاز الفني المطالب أيضا ببذل جهدا مضاعفا في تحضير اللاعبين ابتداء من وسط الملعب وهنا الأسماء لا تعنيني بقدر ما يعنيني التركيز الشديد على امتلاك مسرح العمليات ومصدر الثقل الهجومي لأن معظم لاعبي خط وسطنا مهاجمين بالفطرة . نسأل الله لنا التوفيق لتعويض ما أهدرناه سابقا ولأن المهمة ليست مستحيلة فالنداء هنا لمثلث أركان النجاح مجتمعاً
أحترم رأيك وأشد على يديك في هذه الجزئية المهمة من ثالوث النجاح في الأهداف وأنا هنا لا أقصد نية الخلاف بل أطالب بعدم الشقاق نتيجة الاختلاف في الرؤية .
ما تفضلت به أحد أضلاع مثلث النجاح إلى جانب الضلع الثاني المتمثل بالادارة التي شاهدناها في تدريب الأمس وهي نقطة إيجابية تسجل لها والضلع الثالث هو الجهاز الفني المطالب أيضا ببذل جهدا مضاعفا في تحضير اللاعبين ابتداء من وسط الملعب وهنا الأسماء لا تعنيني بقدر ما يعنيني التركيز الشديد على امتلاك مسرح العمليات ومصدر الثقل الهجومي لأن معظم لاعبي خط وسطنا مهاجمين بالفطرة . نسأل الله لنا التوفيق لتعويض ما أهدرناه سابقا ولأن المهمة ليست مستحيلة فالنداء هنا لمثلث أركان النجاح مجتمعاً
أخي حسن كما تفضلت اللاعبون هم قاعدة المثلث في هذه الظروف وهم من يحسم اللقب ان ارادوا
ما تفضلت به في كل فقرة حكمة
و لو قدر لنا أن نراه كله على أرض الواقع لنافسنا أعتى الأندية العربية و الآسيوية
لكن أخي سائد أن نحمل اللاعبين وحدهم مسؤولية مفاتيح اللقب، فهذا إجحاف بحقهم، فالربان الذي تفضلت بضربه مثلاً هو المسؤول الأول عن نوعية البحارة الذين معه في المركب، كان حري به قبل الإنطلاق أن يميز الخبيث من الطيب، كان عليه أن يعرف قدرات جميع من يعملون تحت إمرته قبل أن يبحر معهم في بحر المنافسة، كانت له محطة يستطيع فيها تبديلهم كلهم و لكنه تراخى حتى نحوه و تسلموا هم الدفة
لنطوي هذه الصفحة، و لننساها بحلوها و مرها، و لنكن أبناء اليوم بل أبناء الغد
فالوحدات هو المركب و هو البحر
هو القبطان و هو البحارة
وهو المنتظرين على "شواطىء اللقب"
و إن شاء الله نرى ما تفضلت به واقعاً لا يجادل فيه اثنان
ما تفضلت به في كل فقرة حكمة
و لو قدر لنا أن نراه كله على أرض الواقع لنافسنا أعتى الأندية العربية و الآسيوية
لكن أخي سائد أن نحمل اللاعبين وحدهم مسؤولية مفاتيح اللقب، فهذا إجحاف بحقهم، فالربان الذي تفضلت بضربه مثلاً هو المسؤول الأول عن نوعية البحارة الذين معه في المركب، كان حري به قبل الإنطلاق أن يميز الخبيث من الطيب، كان عليه أن يعرف قدرات جميع من يعملون تحت إمرته قبل أن يبحر معهم في بحر المنافسة، كانت له محطة يستطيع فيها تبديلهم كلهم و لكنه تراخى حتى نحوه و تسلموا هم الدفة
لنطوي هذه الصفحة، و لننساها بحلوها و مرها، و لنكن أبناء اليوم بل أبناء الغد
فالوحدات هو المركب و هو البحر
هو القبطان و هو البحارة
وهو المنتظرين على "شواطىء اللقب"
و إن شاء الله نرى ما تفضلت به واقعاً لا يجادل فيه اثنان
أخي العزيز الاخضر لي : ما قصدته أن الاختلاف مع القبطان وعدم الرضى عنه وعن مهاراته لا يجب ان يمنع اللاعبين من بذل طاقتهم القصوى لأنهم يستطيعون أن يصلوا لبر الامان بمجهودهم الشخصي
ألا يحتاج اللاعبون لمدير فني ومدرب على قدر عال من المسؤولية والفكر والتكتيك .. الا يحتاجون لادارة فريق تتمكن من حل جميع المشاكل الحاصلة والتي تحصل ...
تحياتي لك
نعم صديقي يحتاجون لمدير فني على قدر عال من التفكير ولكن اذا لم يكن هذا المدير الفني بالمستوى من وجهة نظر اللاعبين فهل ستكون مهمتهم السقوط مع الفريق والمدير الفني ام عليهم العمل على انقاذ المركب ؟
أخي العزيز الاخضر لي : ما قصدته أن الاختلاف مع القبطان وعدم الرضى عنه وعن مهاراته لا يجب ان يمنع اللاعبين من بذل طاقتهم القصوى لأنهم يستطيعون أن يصلوا لبر الامان بمجهودهم الشخصي
و هذا بالضبط ما نتمناه من لاعبينا الكبار قبل الصغار
فهذا الموسم بالذات ترك أثره كثيراً في نفوسنا و قلوبنا لكثرة ما حدث فيه من تقلبات و "إشاعات"
أتمنى بعد سنوات و عندما نتذكره أن نقول "بالفعل كان لاعبونا على قدر المسؤولية و رفضوا أن يغرق المركب بهم و بقبطانهم"
هو دوري الملوخية بإذن الله
و هو الدوري 13
و هو دوري الإشاعات
موضوع جميل وانا اوافقك الرأي تماما ان لاعبينا ان ارادوا اظهار امكانياتهم الحقيقيه فبعون الله الفوز حليفنا في كل اللقاءات . ورساله اوجهها الى اعبينا من خلال موضوعك . الفوز اليوم بالمباريات ومن ثم بالبطولات قيمته اكبر بكثي من ايام ما كان باقي الفرق عباره عن كومبارس وحصه تدريلبيه . اليوم لاعب الفريق المنافس لم يعد يرهب لا اسم الوحدات ولا الفيصلي وتخلص من هذه العقده الى غير رجعه وبالتالي الفوز يكون عن جداره واستحقاق وكل مباراه بطوله بحد ذاتها . ولنكن ايضا منصفين لن يكون هناك دوري يستطيع فيه اي فريق الفوز في كل مبارياته كالسابق عندما كانت نتيجة الدوري تحسم بالديربي . اليوم تجميع كل النقاط في ملعبكواكبر عدد من النقاط في ملعب الخصم هو من يحسم اللقب وعندما يرى الجمهور ان لاعبي الوحدات يؤدوا بكل همه وانتماء تأكدوا انهم لن يغضبوا على نتيجة تعادل مباراة او خساره . بالتوفيق للمارد
موضوع جميل وانا اوافقك الرأي تماما ان لاعبينا ان ارادوا اظهار امكانياتهم الحقيقيه فبعون الله الفوز حليفنا في كل اللقاءات . ورساله اوجهها الى اعبينا من خلال موضوعك . الفوز اليوم بالمباريات ومن ثم بالبطولات قيمته اكبر بكثي من ايام ما كان باقي الفرق عباره عن كومبارس وحصه تدريلبيه . اليوم لاعب الفريق المنافس لم يعد يرهب لا اسم الوحدات ولا الفيصلي وتخلص من هذه العقده الى غير رجعه وبالتالي الفوز يكون عن جداره واستحقاق وكل مباراه بطوله بحد ذاتها . ولنكن ايضا منصفين لن يكون هناك دوري يستطيع فيه اي فريق الفوز في كل مبارياته كالسابق عندما كانت نتيجة الدوري تحسم بالديربي . اليوم تجميع كل النقاط في ملعبكواكبر عدد من النقاط في ملعب الخصم هو من يحسم اللقب وعندما يرى الجمهور ان لاعبي الوحدات يؤدوا بكل همه وانتماء تأكدوا انهم لن يغضبوا على نتيجة تعادل مباراة او خساره . بالتوفيق للمارد
اتفق معك تماما ... الخسارة الوحيدة غير المفهومة كانت مع الصريح ... اما الخسارة من ذات راس فقد حدثت من قبل وخصوصا على ملعب الكرك والتعادل مع الجزيرة ليس غريبا لان الجزيرة فريق قوي ومنظم